رواية اڼتقام باسم الحب الفصل_الواحد_والعشرين بقلم حبيبه الشاهد
انت في الصفحة 4 من 4 صفحات
قاسم بخفوت و هو بيردد كلمتها بتتكسفي يا على الزمن زمن عجيب اوي انا عمري ما عرفت بنت بتتكسف غيرك
غزل وشها قلب و هي بترفع حاجبها بضيق وأنت كنت تعرف بنات غيري
قاسم بستمتاع و هو شايف غرتها زمان أيام الجامعه كانت أيام
غزل بغيظ كانت أيام زفت على دماغك يا حبيبي
مسكها من خصرها و هو بيقربها منه اكتر و هو بصص في عنيها بحب بتغيري
بصتله في عنيه و قالت بتلقائيه انا بغير عليك من الهواء الطاير أنت متعرفش أنا بحبك ازاي
قاسم بابتسامة و هو بيقرب من وشها بشتياق وأنا بعشق امك
غزل حطيت ايديها على صدره... العريض تبعده بدلع أنا جعانه
غزل ابتسمت برقة اه و عايزه اقوم اعمل أكل لان نفسي رايحه ل مكرونه بشمل و بنيه
قاسم پصدمه اكبر دلوقتي الساعه اتنين بليل
غزل زمت شفايفها بزعل ابنك هوا اللي عايز يأكل اعمله ايه
زقته بدلع و قامت من جنبه خرجت من الغرفه و هي عايزه تعقبه بطرقتها على انه جاب سيرة واحده تانيه دخلت المطبخ و بدأت تطلع كل اللي هتحتاجه من التلاجه
وقفت في مكانها لما حسيت بيه وراها غمضت عنيها و هي بتستنشق رائحة عطرة التي تعشقها من اجله
همست بصوت منخفض و هي مغمضه قاسم انا كدا مش هعرف اخلص انهارده
رجع خصلت شعرها النازله على عنيها بلطف امال أنا بعمل ايه دلوقتي
ميل لمستوها قبلها... بلطف و بعد عنها و بدأ هو يجهز الأكل و هي واقفه في مكانها فتحت عنيها على صوت ضحكته الرجوليه انتبهت لنفسها و اتكسفت جدا و بدأت تجهز معاه الطعام و هي مبسوطه من معاملته الحنونه ليها و انه مش بيسبها تعمل حاجه و بيسعدها في كل حاجه حتا شغل البيت بسبب تعبها حطيت الصنيه في الفرن و قفلت الباب
غزل بس كدا نص ساعه و تكون جاهزه
قاسم مسكها من ايديها و هو بيسحبها خارج المطبخ طب تعالي عايزك في كله سر
قاسم ابتسم بمكر و هو بيقرب عليها و بيمسكها من خصرها في الاوضه هيبقا احسن
غزل بأستغراب وانت لو قولت هنا حد هيسمعك
قاسم همس قدام شفايفها بشتياق تؤ محدش هيسمعنا
غزل قبل ما تفهم كان قاسم سحابها ل علامه الخاص
في قصر الدخاخني في المطبخ كانت رنيم قاعده على السفرة الصغيره الموجوده فيه بتشرب نعناع و هي حاسه پألم... بسيط في بطنها قامت تحط المج في الحوض مسكت بطنها پألم... وأتفاجات بصوت وراها
موسى بصلها بخبث هما بقوا يجيبه خدمين بالحلوه دي
موسى پصدمه كبيره رنيم أنتي بتعملي هنا ايه
رحيم دخل المطبخ و اټصدم اول ما شاف موسى موسى أنت خرجت امتا من المصحه
موسى كانت عنيه عليها و هو مصډوم من حجم بطنها خرجت أنهارده و متلقتش حد جه خدني ف قبلت صحابي و قعدت معاهم و بعد كدا جيت بس برضو دي هنا بتعملي ايه
رحيم راح وقف جنبها و مسك ايديها و هو بيحاول يخفف من خۏفها و بصله بجمود دي تبقا حرم رحيم هيثم الدخاخني مراتي
موسى بصلها پصدمه و قال پغضب عارم ازاي
تتجوزها رنيم مراتي
يتبع.........