رواية طريق آية Part 6 بقلم الكاتبه المجهوله حصريه وجديده
أصلح اللي هيبته ازاي.
عند آية و كانت ما زالت وحدها بمكتب الضابط و تفكر في نفسها معقولة فعلا ممكن ميقدمش الفيديو لالا أكيد بېهدد بس مش معقولة توصل لكدا. طب لو نفذ تهديده و مقدمش الفيديو حتحبس ظلم و يضيع مستقبلي يا رب يا رب انت شايف و عارف
مروان معقولة با آسر انت تعمل كدا
آسر و الله مش مرتاح و حاسس ان بتأطع من جوايا و هي محپوسة ظلم بس هي عنادية أوي.
مروان يقف أوم معايا نصلح اللي هيبته الأول و بعدين تفكر في أي حاجة تانية.
دخلت آية لوكيل النيابة و معها المحامي
وكيل النيابة بدأ يستجوبها
وكيل النيابة خليه يتفضل دخل آسر و سلم علي وكيل النيابة
وكيل النيابة حضرتك بتقول عندك ما يفيد القضية قدم له الفيديو و شاهده
وكيل النيابة و حضرتك بتراقبها ليه
آسر هي أساسا بنت عمي و مش بالقصد أراقبها أنا كنت بعتلها حارس من عندي عشان يروحها و هو شاف اللي حصل من الشباك و لما حس بنية سيئة للمدرس صور اللي حصل بعد ما رن عليه أنا كنت حجيلها و ادب المدرس دا بس الحرس رن عليه و قالي انها انصرفت بحكمة و كشفته.
وكيل النيابة طب ليه متكونش جيت فعلا بعد ما هي مشيت و قټلته لتفكيره القذر مع بنت عمك. شهقت آية لا مقتلوش
وكيل النيابة كنت فين وقت وقوع الچريمة ما بين الساعة ٧و نصف و و الساعة ٨
اللهم صل علي محمد
آسر كنت في الشركة و كل الموظفين و الأمن يشهد بدا و كمان كان معايا صاحبي أحمد غريب
خبط الباب و دخل الضابط المحقق في القضية في مجهول بعتلنا رسالة ان المدرس حاطط كاميرات خفيه داخل مكان الدرس و رحت دورت و لقيت فعلا في كاميرا بره و كاميرا داخليه و كشفنا القاټل الحقيقي
وقفت آية بسعادة الحمد لله
وكيل النيابة و مين القاټل الحقيقي.
آسر أظن كدا وضحت الرؤيا
بالخارج عادت رانيا مرة اخري بعد أن اطمئنت علي أولادها
اللهم صل علي محمد رانيا ها في جديد طلعت من عند وكيل النيابة و لا لسه الكاتبة المجهولة
فريد مش عارفين حاجة آسر