السبت 23 نوفمبر 2024

رواية عشقي الوحيد الفصل الأول والثاني والثالث والرابع والخامس والسادس والسابع بقلم الكاتبه أسيل حصريه وجديده

انت في الصفحة 4 من 16 صفحات

موقع أيام نيوز

في دنيا تانيه لأنها افتكرت عادل وفاقت من ذكرايتها علي صوت عمر وهو ببنده
عمر..ياسمين..
ياسمينهافي اي
عمر بضحكه..لا دي مش معانا خالص..سلمي علي كنزي خطيبتي
ياسمين بابتسامه..اهلا كنزيعن اذنكم هطلع اوضتي..ومشيت
كنزي بخبث..هي اي اللي جابها يعني
عمر.. عمتي بتقولي أن اعصابها تعبانه شويه وعاوزه تروق دماغها فجاتوابويا كان هيقعد معاها بس سافر بيخلص شغل
كنزي ..امممم وهي هتطول هنا بقا ولا اي.
عمر..مش عارف..وبعدين براحتها بقا انتي عاوزه اي منها سيبيها فحالها..
كنزي..طب بقولك ايمش هترقيني بقا ف الشركه
عمر..هو كل شويه يكنزيهو مفيش غيرك فالشركه يعنيقربت منو كنزي وحاوطت ايديها علي رقبته وباستو من خدو
كنزي بدلع وخبث..اي يموري..هتبخل عليا يعني..بصلها عمر بابتسامه
عمر..اه منك انتيخلاص هنشوف الحوار دا بكرا
طالعه ياسمين وهي تايها شويه وعدت من أدام اوضه شهد سمعتها
شهد..انت بتقول اي .لا طبعا عمري ما اعمل كدا اخويا ېقتلني اتجوزك عرفي اي انت عبيط.
حطت ياسمين ايديها علي بقها پصدمه وقلقت جدا علي شهد وبقت مش عارفه تعمل اي تقول لعمر ولا تتكلم معاها الاولدخلت اوضتها وهي في صډمتها من الحاجات اللي بتشوفها من ساعه ما جات دخلت اتغطت باللحاف وحاولت تغمض عينيها بس سمعت 
كريم بټهديد..هششش لو نطقتي جسمك هيبقي في حته وراسك في حته وشال ايده براحه..وسكتت ياسمين من رعبها وكمل..شعرك حلو اوي وحط ايده عليهمغطياه بالحجاب ليانتي قمر بجد وقرب عليها و..
رواية عشقي الوحيد 
الفصل الثالث
كريم بنظرات قذره..شعرك حلو اوي وانتي جامده اصلا وقفل المطوه وحطها فجيبه وحاوط خصرها وقرب علي رقبتها وكان هيبوسها قامت زقتو وضړبته بالقلم علي وشه وقالت بړعب ..ابعد عني يكريم وملكش دعوه بيا
كريم پغضب شديد..انتي بتمدي ايدك عليا يبت ..دا انتي ليلتك سودا ..أنا هعلمك في وشك ..وجاي يفتح المطوه سمع صوت حد بيخبط عليها فقام قالها بصوت واطي وهو زنقها جامد في الحيطه..انا هوريكي وهدفعك تمن دا غالي اوي واياكي تقولي لاي حد عليا..هحطك فدماغي وربنا ميوركيش انا لما احط حد في دماغي..وسابها ونط من الشباككانت هي مش عارفه تسيطر علي اعصابها فعيطت اوي والباب بيخبط حاولت
تتماسك وقامت فتحت الباب وكان عمر واول ما شافته رجليها مكانتش شايلاها كانت هتقع فهو سندها علي دراعه
عمر بقلق شديد..مالك يياسمينانتي كويسه
ياسمين ودايخه جدا..انا مش قادرهأسند..نفسي شالها عمر وهي مسكت في رقبتو جامد وحس هو باحساس غريب لما لمسته..مع ان كنزي ديما بتلمسو إنما حس بحاجه غريبه ناحيتها وهي كمان حست انها متطمنه لأول مره من ساعه ما سابت عادل ..حطها عالسرير وقعد جنبها شويه لحد ما راحت في النوم وسابها وقام نزل..عدي اليوم وصحيت ياسمين علي صوت خبط الباب

انت في الصفحة 4 من 16 صفحات