رواية زوجة إبن الأصول الفصل الخامس /السادس بقلم ملك إبراهيم حصريه وجديده
انت في الصفحة 1 من 8 صفحات
رواية زوجة إبن الأصول الفصل الخامس السادس بقلم ملك إبراهيم حصريه وجديده
احلى بارتين لاحلى متابعين
شكرا لتفاعلكم السكر
بكت عليا اكتر وهي بتشعر انها بتبيع نفسها ليه وفي اللحظه دي كرهته اكتر وکرهت فقرها وکرهت الدنيا كلها الا دايما تيجي عليها وتكسرها واتعهدت انها تعاقب الكل علي ذلها واهانتها ولازم تحاسب كل حد اذاها واولهم زين وتوصله ان هو الا يطلب منها انها تخرج من حياته ويبعد عن حياتها ويطلقها ڠصب عنه .. وقررت انها عشان توصل لكل دا يبقى لازم تتغير وتبقى واحده تانيه خالص ...
ضحك زين بسخريه وكان معتقد انها هتطلب فلوس بس عليا فجأته وطلبت حاجه تانيه خااالص
عليا انا موافقه اني اكون مراتك قدام اهلك ..بس بشرط ان انت تسحب الفلوس الا انت حطتها بأسمي وكمان الشقه الا انت قولت ان انت كتبتها باسمي ..انا مش هقبل منك اي حاجه من دي لأني مش للبيع
عليا بقوة هو دا شرطي
اتكلم زين بغرور وقالها اومال وافقتي تشاركيني اللعبه دي ليه ..اكيد يعني لازم يكون في مقابل عشان توافقي
بصتله عليا پغضب وقالت المقابل الوحيد الا انا عيزاه هو اني اخلص منك وتوعدني ان بعد ما توصل لل انت عايزه تطلقني وتبعد عني وتخرج من حياتي نهائي
ردت عليا بجمود اظن دا شئ ميخصكش
ضحك زين بسخريه وقالها فعلا انتي كلك علي بعضك متخصنيش
زين وهو بيبصلها بعمق اتفقنا
واخدها وخرجوا من القسم وركبت معاه عربيته وقالتله لو سمحت عايزه ارجع الشقه عشان اجيب حاجتي من هناك وكمان اقفل الشقه كويس عشان حاجة بابا
رد زين بتأكيد وقالها تمام
واخدها وراحوا الشقه ولقت ان الجيران جابوا نجار صلح باب الشقة وعمله مفتاح جديد وخبطت علي جارتها الاسألتها بلهفه ايه الا حصل في القسم و ردت عليها عليا وطمنتها وسألتها مين الا صلح باب الشقه ..قالتلها جارتها انهم هما الا عملوا كدا واعطت ل عليا المفتاح الجديد وبصت جارتها علي زين الا كان واقف بعيد بينتظر عليا وسألتها مين دا .. ردت عليا بهدوء وقالتلها جوزي ..اټصدمت جارت عليا وهي بتبص ل زين من فوق ل تحت ومش مصدقه ان دا جوز عليا ..وقبل ما تتكلم وتسأل عليا عن اي حاجه تشبع بيها فضولها اتكلمت عليا وشكرتها وراحت قدام شقتها وفتحت ودخلت هي وزين
داخل الشقه دخلت عليا ووقفت قدام زين واتكلمت بهدوء ممكن تنتظرني هنا 10 دقايق هلم حاجتي بسرعه
وقف زين يبصلها وهي بتدخل غرفتها وبتقفل الباب وراها وكان مستغرب جدا من طريقتها معاه ومش مصدق انه فعلا مش فارق معاها خالص كدا ..معقول هو مش عاجبها للدرجادي ..وبدأ يسأل نفسه طب وانت عايزها تبقى معجبه بيك ليه ..عادي يعني يمكن انا