رواية جنون عاشق الحلقة الثانية عشر بقلم آلاء الشريفي حصريه وجديده
حاجه فيكي
رهف اقولك حاجة
أدهم قولى
رهف عيونك حلوة اوى لونها العسلى واللمعه اللى فيها محلياها اكتر
ادهم يقرب من رهف ويبص فى عيونها اوى احلى من عيونك !! مظنش
رهفتبص الناحيه التانيه بس بقي بتكسف
ادهم لسه بيبص رغم ان وش رهف الناحية التانيه بحبك اوى بحبك من زمان بعشق كل حاجة فيكي
رهف بتبصله عمرى ما كنت اتخيل انى ممكن حد يحبنى كده
أدهم ماهو فعلا عمر ماحد هيحبك قدى
رهف ربنا يخليك ليا يا احلى حاجة حصلتلى
أدهم وميحرمنيش منك يا كل حياتى
انا والفانز ههههاااااااااااحححححححححححح يخربيتكوا D .
________________________________________________________________________
. ذكرى قاعدة فى اوضتها محسن خبط عليها ودخل .
محسن ممكن اتكلم معاكى شوية
ذكرى ياريت يا بابا
محسن انا عايز اتكلم بخصوص مروان
ذكرى تمام
محسن انا عارف ان مروان مفيش حاجة تعيبه حتى سنه مش عيب لانه شكله اصغر بكتير والواحد ممكن ېموت صغير ملهاش علاقة بالسن
ذكرى تمام
محسن بس انا خاېف عليكي من عيشة مروان خاېف عليكي من الغربه فى بلد اجنبيه العادات والتقاليد وكل حاجة مختلفه
ذكرى ده حقك يا بابا
محسن سبيني اكمل
ذكرى اتفضل
محسن كل اللى انا عايزه منك انك تتقى ربنا فى تصرفاتك وفى جوزك عشان ربنا يديلك على قد اتقاكى له
محسن معنديش حل تانى مش هاين عليا اكسر قلبك ومقدرش افركشها على سبيل الاحتياط
ذكرى بتحضن ابوها ربنا يخليك ليا يا بابا والله يا بابا انا هكون مبسوطه مع مروان كفايه انه بيحبنى
محسن انا واثق من ده
ذكرى ومتخفش يا بابا عيشتى بره مش هتغيرنى انت اكيد واثق من بنتك
محسن ربنا يسترها معاكى يا بنتى ويسعدك
ذكرى طيب كلم مروان بقي قوله يجي عشان تتفقوا سوا
محسن حاضر يا ذكرى
________________________________________________________________________
بعد مرور اسبوعين ...
. النهاردة فرح ذكرى ومروان الفرح كان فى جراند حياة الفرح كان ملوكى جدا مروان جاب ل ذكرى الفستان من لندن وبدلته كذلك كانت من لندن عيلة مروان مستخسره مروان فى ذكرى وكذلك عيلة ذكرى مستخسرينه فى ذكرى وعواجيز الفرح مش لاقيين حاجة ينتقدوها فى الفرح او فى العريس والعروسه D محسن كان مقتنع ب مروان بس فى عدم رضا جواه اما وصال كانت فرحانه جدا ببنتها وعريس بنتها والفرح وعماله تردد فى سرها الايات اللى تحمى بنتها من الحسد وعيون الناس وأدهم كان فرحان اوى لان اخته اتجوزت اللى بتحبه وكان كل شوية يختفى من الفرح وبيكون بيكلم رهف من كتر ما كان نفسه يكون النهارده فرحهم او على الاقل تكون معاه فى فرح اخته .
. ذكرى ومروان كانوا فى عالم تانى خالص ذكرى مكنش نفسها تخرج من حضڼ مروان كانت حاسه بفرحة وامان لدرجه انها خاڤت ان قلبها يقف من كتر الفرحه اما مروان فكان اول مرة يحس