رواية من الحب ماقتل الفصل الحادي عشر والثاني عشر والثالث والرابع والخامس عشر بقلم حبيبه الشاهد حصريه وجديده
انت في الصفحة 16 من 16 صفحات
الناس برا مستنيكي طب البسي و اخرجي الاول و نبقى نشوف نقلهم اي حاجه بعدين
طبطبت على كتفها بلطف_ يلا يا حبيبتي البسي
حياة هزت راسها_ حاضر
خرجت فريده و سابت حياة تغير ملابسها خرجت بعد فتره و هي لبسه فستان زهري صق لغيط ركبتها باكمام سايبه شعرها القصير للخلف بعنايه اتفاجئت ب عدي اخوها موجود و معاهم واحد غريب لبس بذله سلمت على كل الموجودين برقة
حياة بابتسامة رقيقه_ ازيك يا طنط ازيك يا انكل
نفين قعدتها جنبها بابتسامة_ الحمدلله يا حبيبتي ماشاء الله عليكي قمر
حياة برقة_ مرسي يا طنط
نفين بابتسامة_ طنط ايه بقا قوليلي يا ماما دا انتي مرات الغالي
حياة بصت ل فريده و ابتسمت برقة_ حاضر يا مامي
جسار كان متابعها ووهو في قمة غضبه منها و قال و هو بيجز على سنانه_ ندخل في الموضوع على طول احنا جين نكتب الكتاب و الفرح زي ما تفقنا بعد اسبوع
عدي بجدية_ شكل العروسه موافقه يبقا انا كمان موافق
محمد_ يبقا على بركة الله اكتب يا مولانا
المأذون بدأ مراسم الزواج فضلت حياة متابعهم و هي حاسه بسعادة شديدة مقدرتش تخبيها لانها حاسه اتجه جسار بمشاعر اول مره تحس بيها أنها المأذون بجملته الشهيرة و بقت حياة زوجته باركلهم الكل و مشيوا بعد فتره
حياة بصتله باعين القطط و قالت پخوف_ انت.... اللي ساڤل و قليل الادب
جسار بابتسامة خبيثه و هو بيلف ايديه على خصرها بجرائه_ فيه واحده تقول لوجوزها كدا مكنتش بوسه... يعني
جسار قربها منه بابتسامة و هو بيرجع شعرها للخلف_ انتي بقيتي مراتي يا قلب جسار يعني تنسي جسار اللي كان بيعملك بحدود و تستقبلي جسار واحد تاني خالص
حياة حاولة تبعده عنها بتوتر_ طب ابعد عني لازم انزل
جسار قبلها.... برقة و قال_ دا عقاپ بسيط على اللي عملتيه و كل اما تغلطي هتتعقبي بس هيبقي عقاپ اكتر من كدا
حياة جريت من قدامه بخجل مفرط اتفاجئت انها مرفوعه من على الأرض و جسار شيلها من خصرها بيد واحده و بيضحك بصوته الرجولي
جسار بابتسامة_ رايحه فين زي الفار المبلول اقفي عندك
بعد مرور اسبوع دخلت حياة الشقه و هي مسكه طرف فستان زفافها بارتباك و توتر شديد
جسار وقف قدامها و مسك ايديها بابتسامة ساحره
حياة بصتله بتوتر شديد_ فين الأوضه عايزة اغير الفستان
جسار شاور على غرفة النوم و قال بمكر_ تعالي افتحلك السوسته مش هتعرفي تفتحيها لوحدك
حياة اتوترة اكتر_ لا شكرا انا بعرف افتحها لنفسي
جسار شالها بين ايديه و قال بغمزه و هو داخل الڠرقة _ لا لازم اساعدك
في الصباح صحيت حياة على صوت جرس الباب اتلقت نفسها نايمه في حضڼ جسار عضت على شفايفها بخجل شديد ... قامت خدت الروب من على الكنبة لبسته و هي خارجه من الاوضه فتحت الباب و اتفاجئت ب رحمه طليقة جوزها قدامها
رحمه طلعت زجاجه صغيره فيها مېت ڼار.... وو
يتبع.....