الأحد 24 نوفمبر 2024

رواية من الحب ماقتل الفصل الحادي عشر والثاني عشر والثالث والرابع والخامس عشر بقلم حبيبه الشاهد حصريه وجديده

انت في الصفحة 16 من 16 صفحات

موقع أيام نيوز

الناس برا مستنيكي طب البسي و اخرجي الاول و نبقى نشوف نقلهم اي حاجه بعدين 
طبطبت على كتفها بلطف_ يلا يا حبيبتي البسي 
حياة هزت راسها_ حاضر 
خرجت فريده و سابت حياة تغير ملابسها خرجت بعد فتره و هي لبسه فستان زهري صق لغيط ركبتها باكمام سايبه شعرها القصير للخلف بعنايه اتفاجئت ب عدي اخوها موجود و معاهم واحد غريب لبس بذله سلمت على كل الموجودين برقة 
فريده بابتسامة_ دي نفين ام جسار و دا الشيخ محمد ابوه 
حياة بابتسامة رقيقه_ ازيك يا طنط ازيك يا انكل 
نفين قعدتها جنبها بابتسامة_ الحمدلله يا حبيبتي ماشاء الله عليكي قمر 
حياة برقة_ مرسي يا طنط 
نفين بابتسامة_ طنط ايه بقا قوليلي يا ماما دا انتي مرات الغالي
حياة بصت ل فريده و ابتسمت برقة_ حاضر يا مامي 
نفين بابتسامة_ طلعه من بؤك زي السكر يا روح مامي 
جسار كان متابعها ووهو في قمة غضبه منها و قال و هو بيجز على سنانه_ ندخل في الموضوع على طول احنا جين نكتب الكتاب و الفرح زي ما تفقنا بعد اسبوع 
عدي بجدية_ شكل العروسه موافقه يبقا انا كمان موافق 
محمد_ يبقا على بركة الله اكتب يا مولانا 
المأذون بدأ مراسم الزواج فضلت حياة متابعهم و هي حاسه بسعادة شديدة مقدرتش تخبيها لانها حاسه اتجه جسار بمشاعر اول مره تحس بيها أنها المأذون بجملته الشهيرة و بقت حياة زوجته باركلهم الكل و مشيوا بعد فتره 
خدها جسار و طلعه فوق السطح زقها على الحائط و حصرها من خصرها و قال_ بقا حتت عيله شبر و نص زيك تمد ايديها على المقدم جسار 
حياة بصتله باعين القطط و قالت پخوف_ انت.... اللي ساڤل و قليل الادب 
جسار بابتسامة خبيثه و هو بيلف ايديه على خصرها بجرائه_ فيه واحده تقول لوجوزها كدا مكنتش بوسه... يعني 
شهقت حياة برقة و ضړبته في كتفه بلطف_ جسار بطل أنا مكنتش اعرف انك كدا 
جسار قربها منه بابتسامة و هو بيرجع شعرها للخلف_ انتي بقيتي مراتي يا قلب جسار يعني تنسي جسار اللي كان بيعملك بحدود و تستقبلي جسار واحد تاني خالص 
حياة حاولة تبعده عنها بتوتر_ طب ابعد عني لازم انزل 
جسار قبلها.... برقة و قال_ دا عقاپ بسيط على اللي عملتيه و كل اما تغلطي هتتعقبي بس هيبقي عقاپ اكتر من كدا 
تامل صډمتها و هو بيبعد عنها و حط ايديه في جيب بنطاله بابتسامة جذابه_ انتي مفكره القلم اللي ضربتيه امبارح دا قلم دا هواء 
حياة جريت من قدامه بخجل مفرط اتفاجئت انها مرفوعه من على الأرض و جسار شيلها من خصرها بيد واحده و بيضحك بصوته الرجولي 
جسار بابتسامة_ رايحه فين زي الفار المبلول اقفي عندك 
نزلها على الارض و لفها كان وشها احمر من فرط خجلها و بصه في الارض رفع وشها بصلها و ضحك على فرق الطول اللي ما بنهم و حاوط كتفها بيديه و هو بيتمشى و سحبها معاه راحه عند سور السطح و هو بيتكلم معاها 
بعد مرور اسبوع دخلت حياة الشقه و هي مسكه طرف فستان زفافها بارتباك و توتر شديد 
جسار وقف قدامها و مسك ايديها بابتسامة ساحره
حياة بصتله بتوتر شديد_ فين الأوضه عايزة اغير الفستان 
جسار شاور على غرفة النوم و قال بمكر_ تعالي افتحلك السوسته مش هتعرفي تفتحيها لوحدك 
حياة اتوترة اكتر_ لا شكرا انا بعرف افتحها لنفسي
جسار شالها بين ايديه و قال بغمزه و هو داخل الڠرقة _ لا لازم اساعدك 
في الصباح صحيت حياة على صوت جرس الباب اتلقت نفسها نايمه في حضڼ جسار عضت على شفايفها بخجل شديد ... قامت خدت الروب من على الكنبة لبسته و هي خارجه من الاوضه فتحت الباب و اتفاجئت ب رحمه طليقة جوزها قدامها 
رحمه طلعت زجاجه صغيره فيها مېت ڼار.... وو
يتبع.....

15  16 

انت في الصفحة 16 من 16 صفحات