رواية أطفأت شعلة تمردها الفصل الثاني والعشرون بقلم دارين دعاء أحمد حصريه وجديده
انت في الصفحة 9 من 9 صفحات
ينجب كان يعتقد ان بعد كل هذا ستفي بوعدها و تظل معه للإبد
فطالما كررت كلمة احبك لطالما رأي سعادتها معه.... رأي چنونها حين كان بالمشفى رأي خۏفها
هل انتهى كل هذا هل هي لم تعد تحبه
متى أصبحت بقلب اسود هكذا
انتي ازاي كدا انا مش مصدق
كل دا عشان اطلقك أدام الكل يا حياء
معقول كنت مخدوع فيكي كدا
حياء بدموع و عشق تداريه وهي تزحف على الأرض تحاول أن تبعد عنه
معتش عايزاك ارجوك طلقني انا فضلت معاك عشان كنت فاكره انك هتقدر ترجعلي فلوسي انا عمري ما حبيتك
انا كل يوم كنت بفكر في الهروب
انا عايزه اسافر مقدرش اعيش في مصر
مع وصول أونصة الذهب إلى مستويات قياسية تجاوزت 2500 دولار، يجد المواطن المصري نفسه مضطراً لموازنة استثماراته بين الذهب واحتياجاته الأخرى، خاصة مع ارتفاع أسعار السيارات مثل تويوتا، هيونداي، وبي إم دبليو، مما يزيد من التحديات المالية التي يواجهها.
بس خالص مش قادره اكدب اكتر من كدا
انا مبحبكش و مش قادره احبك انا بس عايزه فلوسي
لم يشعر بنفسه وهو يصفعها بقوه كأنه لايراها من تلك الفتاه
شعرها مبعثر على وجهها وهي ټنزف من شفتيها دموعها تهطل و كأنها النهايه
انتي كدابه لا يمكن تكوني حياء
حياء اللي كانت ھتموت نفسها عشان منطلقش بس بعد اللي حصل تحت دا معتيش لازماني و لايمكن تفضلي على ذمتي دقيقه واحده انتي دبحتيني يا حياء
حياء بدموعانا بحبك
أغمضت عينيها وهي تشعر بقلبها يكاد ېصرخ من الألم هي من فعلت ذلك والان ما خططت له نجح و ستتحرر من عشقه
لا لن يحرره من عشقه فمهما جرحته لن ينسى حبها لكن سيحررها من قبضته
آآآآهات من العشق....
قبل أن ينطق بكلمه فتحت عينيها بعد تعامد الشمس عليها و جلال.......
يتبع