رواية الغرام وجنونه البارت الحادي والعشرون بقلم نور شريف حصريه وجديده
انت في الصفحة 1 من صفحتين
رواية الغرام وجنونه البارت الحادي والعشرون بقلم نور شريف حصريه وجديده
أمك سابت البيت و مشيت يا زين صړخ زين وقال پخوف
راحت فين يا بابا .. من أمبارح وهي مش موجوده
ركب زين عربيته و بص عليها كوتش العربية كان نايم ضربها بضيق و ركب تاكسي
و راح البيت اول ما وصل لاقها مزينة الشقة وعملاله كل الاكل اللي بيحبه و كانت غرام هناك ولابسه فستان هادي
حضنته أمه بلهفه متغبش عني تاني يا زين البيت كان وحش من غيرك بص في عيون غرام
وقال بحب الفضل يرجع ل ربنا ثم ل غرام خرجتني في يوم وليله قالتلي هخرجك النهاردة قبل بكره
وقفت غرام بكسوف أنا معملتش حاجة كان صعبان عليا خالي و نظرته ليك و قلقهم غير أن مش عارفه أنام
قال بضيق بطلي نكد متجبيش سيرة الشغل ..أنا جعان اويييي
مأكلتش حاجه من يومين
قعدو يأكلوا و لبس زين طقم خروج و قال بهدوء..
محتاج غرام في كلمتين
وقفت كوثر أمها پغضب .. أنت بتشوف غرام يا واد اكتر ما أنا يشوفها و بعدين مبقاش ينفع اهم حاجه الحلال
أبتسم زين بفرحه ..بجد يا عمتي
أتوترت غرام وقالت بس أنا مش موافقه يا ماما
وقفوا كلهم و قف اللواء محمد باستغراب ..ليه يا غرام في حاجة خاېفه منها
قالت بهدوء مشاعري أتجاه زين مش زي الاول مش قادرة أنسي اللي حصل و أسامح بسهوله لو علي حدودي معاه ف من دلوقت في حدود يا بابا
أتصدم زين من ردها وقال بعصبية غرام أنتي بتتكلمي كدا ليه حاسس ان مش انتي اللي أعرفها
أنا هستأذن يا