العشق و الآلام " البارت التالت والربع بلم سلم السيد حصريه وجديده
تفكر في حد من أهل بيتي ف أقسم بالله ساعتها لا هيهمني قانون و لا زفت و ساعتها عداوتي معاك مش هتكفيني فيك روحك .
سيف أبتسم ببرود بعد ما فهم قصده و قال أنت بتهددني في مكتبي يا فهد !! .
فهد پحده أنا مبهددش الټهديد دا ليه إحتمالين يا أنفذه يا أتنازل عنه و الي أنا بقوله ليك دا فعل أنا بقولك الي هيحصل أبعد عن كيان بنت عمي قولتها مرة و مش هقولها تاني لأن المرة الجاية لو أضطريت إني أقولها مش هقولها بلساني .
سيف قال ببرود و تصنع الكلام اي دا اي دا !!! هي كيان الألفي تبقي بنت عم فهد الألفي لاء بجد أنا أتصدمت اي الصدفة العجيبة دي مش معقولة بجد حبيبتي تبقي بنت ع........... .
سيف نزل إيد فهد بقوة و قال پحده و خبث و فكرك إني هتهز بكلامك يا فهد !!!! دا أنت كنت عاشق حتي و عارف إحساس الراجل لما يحب .
فهد پحده مش أهل بيتي و مش هعيد كلامي تاني و لو صممت تكمل في الي أنت فيه ف أستقبل الي جاي يا ابن الأسيوطي .
يتبع.................. .
اللهم صل وسلم وبارك على سيدنا محمد
سيف نزل إيد فهد بقوة و قال پحده و خبث و فكرك إني هتهز بكلامك يا فهد !!! دا أنت كنت عاشق حتي و عارف إحساس الراجل لما يحب .
فهد پحده مش أهل بيتي و مش هعيد كلامي تاني و لو صممت تكمل في الي أنت فيه ف أستقبل الي جاي يا ابن الأسيوطي .
قال كلامه و سابه و خرج و سيف قعد علي الكرسي و رجع راسه لورا و بص للسقف لحظات و بعدها أتعدل و فتح تليفونه و رن علي شخص و لما الشخص رد سيف قال أستاذ عمار عبد الرحمن المحامي كنت عاوز أقابلك ضروري .
في بيت الجد محمد .
أحمد بزعيق و لما برن علي أم الموبيل دا مبترديش ليه .
أحمد بزعيق هي دي حاجة عادية يعني لما أرن عليكي من واحدة لحد تلاتة و أنتي مبترديش و لا عارف عنك حاجة دا عادي يعني المفروض إني لما أشوفك أقولك أبقي ردي علي تليفونك يا ندي بعد كده أنا جه في دماغي مليون سيناريو ما أنتي عارفة إن وضع العيلة مذبذب و خايفين عليكوا من الهوا الطاير بعد كده تليفونك يبقي قدامك علطول و في إيدك و أبقي مترديش تاني يا ندي .
و قبل ما ندي ترد مالك جه و قال بس بس في اي صوتك جايب للبيت جوا أبوك و جدك لو سمعوك بتزعق كده مش هنخلص مالك يا ندي في اي .
ندي بدموع مفيش يا مالك أنا داخلة جوا .
سابتهم و دخلت و مالك بص ل أحمد و قاله أنت بتزعقلها ليه .
أحمد بإنفعال بقالي ساعتين