العشق و الآلام " البارت التاسع والعشرون والثلاثون بقلم سلمي السيد حصريه وجديده
انت في الصفحة 1 من 8 صفحات
العشق و الآلام البارت التاسع والعشرون والثلاثون بقلم سلمي السيد حصريه وجديده
فهد فجأة انهار من العياط و كان هيقع علي ركبه و القائد قال بحزن و ثبات لاء يا فهد أنا مش عاوز أشوف حد فيكوا بينهار عاوزكوا كلكوا واقفين علي رجليكوا .
فهد بعياط و حزن هقول اي لأهله هقول اي ل ميرنا لما تسألني عنه أنا هعيش ازاي و أنا كانت روحي فيه .
فهد قال بعياط و بدون وعي أنا السبب أنا السبب في مۏته لولا أنا عبد الرحمن مكنش ماټ .
القائد مفهمش قصد و مجاش في دماغه أي تخمين و كل الي فهمه إن الكلام دا من الحزن مش أكتر رد و قال لاء يا فهد و الله مش أنت دي كانت مهمة و دا أجله .
و بعد فترة من الوقت فهد مشي لكن مراحش علي المستشفى الي فيها مالك راح علي البيت علطول كان عامل زي المچنون كان زي ما يكون فقد عقله من كتر الحزن و الإحساس بالذنب طلع علي أوضته و كانت كيان مستنياه أول ما شافته جريت عليه بخضة و قالت فهد الحمد لله إنك بخير كنت ھموت من الړعب عليك لما لاقيتك مش بترد علي التليفون مالك يا فهد بټعيط ليه مالك كويس و الله العظيم لحقوه في المستشفي .
كيان كانت بتحاول تبقي متماسكة قدامه و قالت يا فهد دا قضاء و قدر دا عمره و لو مكنش ماټ بسبب الإڼفجار كان ھيموت لأي سبب تاني .
كيان بعياط يا فهد أنتو ملكوش دعوة ب مۏته و الله متحملش نفسك ذنب مش ذنبك .
Salma Elsayed Etman.
في الصعيد .
ميرنا بضيق أفففففف .
مامت ميرنا في اي يبنتي مالك .
ميرنا برن علي عبد الرحمن من إمبارح و مبيردش و لا حتي أحمد