رواية لي أنا البارت السابع والثامن بقلم مي الحسين عبد الرحيم حصريه وجديده
صاحب عمرك يجي يقولك أنا بحب اختك
زين أنا معملتش حاجه غلط واعتبري بتقدملها من غير الحوار اللى حصل ده وانسى
يونس يمكن كنت ساعتها واقفت بس دلوقتي صعب
زين ليه صعب انسى
بقلم مي الحسين عبد الرحيم
مي_الحسين_عبدالرحيم
_____________
لي_انا
يونس طيب سبنى أفكر شويه يا زين
زين يونس أنت المره اللى فاتت قولت اسيبك وليك اكتر من شهر اهو على نفس الوضع
زين ماشى يا يونس هسيبك
___
وبعد مرور أسبوع كان يونس يفكر فى الامر لانه كان دائما يتمنى لشقيقته شخص ملتزم مثل زين وفى مثل اخلقه فهو ادره شخص باخلق زين ليعلو رنين الهاتف قاطعا تفكيره معلن عن المتصل زين
زين السلام عليكم
يونس وعليكم السلام ورحمه الله وبركاته
يونس تمام الحمد لله وانتى
زين أنا هكون تمام لما أسمعها
يونس هى ايه
زين الموافقه يا غالي
تنهد يونس تنهيده طويل قبل أن يجيبه ماشي يا زين موافق
زين ٠٠
يونس الوو زين رحت فين الوو
زين أنت بتتكلم جد صح يعني هي بقت ليه أنا صح هتبقى حلالى
يونس زين أنا اللى وافق مش حور و وافقت على أن أعرض الموضوع عليها هي وامي لكن لسه ولو وافقت هى يبقى نشوف بقى
يونس خير يا حبيبي أن شاء الله
___
وبعد انتهاء المكالمة وتحدث يونس مع والدته في ذالك الأمر وقبلت الأم على الفور فهى تحب زين مثل ابنها وتعرف اخلقه جيدا وذهب إلى غرفة حور ليتحدث معاها
يونس حور أنا عاوزك في موضوع
حور ماشي بس فين الشكولاته أنا سمعتلك امبارح ولحد دلوقتي مجبتش حاجه
حور يونس يا حبيبي أنت بتكلم نفسك
يونس بسببك يااختي هتجنني المهم أنتي جايلك عريس
حور أيه يعني الشكولا ايه ده أنت قولت ايه دلوقتي
يونس بقول جايلك عريس زين عاوز يتجوزك
حور زين مين
يونس يا بنتي فتحي دماغك معايا كده