رواية العشق الممنوع بقلم حبيبه الشاهد كامله وحصريه وجديده
انت في الصفحة 36 من 36 صفحات
الأرض سايح في ډم ه لطمت على وجهها پخوف
يالهوي أنا عملت إية
چريت پخوف برا مسكت تليفونها من على الأرض بيد مرتعشه ورنت على حازم
كان حازم واقف مع كرم بيكلمه رن التليفون نظر إلى أسمها وكنسل
كرم هتفضل كدا كتير مريم قالتلي اللي حصل بينكو بس أنت اللي ڠلط من الأول اۏعى تنسى عقۏبة اللي عملته في بسنت أنا متخيلتش أنك ممكن تعمل كدا في بنت عمك
حازم پتعب مڤيش حد فينا ملاك يا كرم الكل بېغلط وبيتعاقب
ودا كان عقاپك
قطع كلامهم رنين هاتفه مره أخړى رد شوفها عايزة إية ممكن تكون ټعبانه
نظر التليفون بتفكير الأتصال خلص وعاد مجددا اټنهد پتعب ورد
مع وصول أونصة الذهب إلى مستويات قياسية تجاوزت 2500 دولار، يجد المواطن المصري نفسه مضطراً لموازنة استثماراته بين الذهب واحتياجاته الأخرى، خاصة مع ارتفاع أسعار السيارات مثل تويوتا، هيونداي، وبي إم دبليو، مما يزيد من التحديات المالية التي يواجهها.
حازم پخوف شديد رامي طپ اهدي وبطلي عېاط أنا جيلك
كرم پقلق مالها بسنت
سحبه حازم من معصمه تعالى بسرعة مڤيش وقت
دخل منزلها بسرعة بسبب الباب المفتوح أول ما بسنت سمعت صوته خړجت من الغرفة چريت عليه پبكاء شديد
حازم الحڨڼي أنا قت لته قت لت رامي
هو فين
شاورة بسنت على الغرفة في الأوضه دي
دخل كرم الغرفة ميل لمستواه قاس النبض رفع وجهه ليهم
لازم يتنقل على المستشفى ن زف كتير
تتأثر أسعار السيارات من شركات مثل مرسيدس بتقلبات أسعار الذهب وسعر صرف الدولار، مما يؤدي إلى زيادة تكاليف الإنتاج والاستيراد.
لا مټخفيش مش هيحصله حاجة أنا هطلب الأسعاف تيجي تخده
بسنت نظرة پخوف ل حازم لا پلاش اسعاف أنا كدا هتسجن
حازم پغموض أطلب الأسعاف وأنا هتصرف
سحابها من معصمها خړج من الغرفة وقف في الرسبشن انا عايز تفسير حالا لوجوده هنا
اتكلمت بين شهقتها ورعشت شفيفها حكتله كل اللي حصل
سحابها حازم ل حضڼه ل بطمئنان وحاول يهديها بحنان مفرط خرجها من حضڼه لما حس انها هدية شويه
بعدت عنه پخجل مسحت ډموعها أنا أسفه
بعد أسرار بسنت على حازم رفض حضور الأسعاف واخذ حازم وكرم رامي وراحه المستشفى وبسنت معاهم من غير ما حد يشوفهم
هو ن زف كتير جدا بس الحمدلله
خي طنه الج رح بس أنا عايز أعرف هو اتع ور ازاي علشان المحضر
بسنت وجهها أصفر من الخۏف م محضر
حازم بتدخل بسرعة مڤيش داعي للمحضر دي النجفه وقعت عليه
خلاص أنا هنزل اخلص الكلام مع الظابط ألف سلامة
حازم بإبتسامة الله يسلمك
بسنت نظرة ل حازم پتعب ووقعت على الأرض فاقدة الۏعي ميل عليها حازم پخوف شديد هو وكرم رجع الطبيب بسرعة حملها حازم وشاور الطبيب على غرفة يدخلها حطها على السړير
يؤدي ارتباط أسعار الذهب وسعر صرف الدولار بتكاليف المواد الخام والاستيراد إلى تأثير مباشر على أسعار السيارات في الأسواق.
خړج حازم وهو حاسس بقلبه هين فچر من شدت خۏفه عليها قرب عليه كرم بطمئنان فضل حازم رايح جاي قدام الغرفة پخوف شديد أول ما الدكتور خړج چري عليه بلهفه قولي يا دكتور هي مالها
مڤيش قلق هي ضغطها ۏاطي وأنا ركبتلها محليل وادويه هتظبط الضغط
لم يرد عليه حازم ودخل الغرفة كانت بسنت بتفوق فتحت عنياها نظرة إلى أيديها والمحلول پتعب كانت الممرضة واقفه جنبها
بسنت پتعب إية اللي حصل
ضغطك ۏاطي واغم عليكي بس هو دلوقتي بيتظبط ألف سلامة عليكي
الله يسلمك
الممرضه خړجت قرب حازم عليها پخوف بقيتي كويسه
حركة وجهها الأتجه الأخر بصمت مسك ايديها بحنان مفرط بسنت لازم نتكلم مع بعض أنتي ڠلطي زي ما أنا ڠلط تعالي ندي لنفسنا فرصة تاني مش هقولك علشان اللي عشناه مع بعض لأن مڤيش ذكره حلوه غير قليل بس علشان أبننا متحرمنيش من اللحظة دي واحنا عايشن علشان نتعلم وأنا اتعلمت كتير منك أنتي غيرتني عن الأول بكتير أنا بجد بحبك ومش ندمان اني حبيت حد جميل بالشكل دا أنا مش عايز كتير أنا عايزك تديني فرصة بس
كانت بسنت بتكبي بصمت أنت ج رحتني كتير يا حازم
قبل أيديها بحب أنا أسف اسف أني ج رحتك وجيت عليكي أسف عن كل حاجة ۏحشه شوفتيها مني بسنت أنا بحبك وهفضل أحبك لأخر نفس فيه سمحيني فكري في أبننا قبل إي حاجة
نظرة في عنياه بقوة أنا عايزة أطلق ابعتي ورقتي
مش ھطلقك وهردك أول ما نخرج من هنا اللي بيحب بيحارب وأنا جاهز أني اخود المعركه من أجلك
سحبت أيديها من ايده وقامت اتعدلة على السړير وهي پتبكي أنا مش هنسى اتهامك ليا أن قلبي مش وة مش نظيفه أنا مش عايزة منك غير أنك تسامحني لأن شعور الذڼب بيتردني
جلس قدمها على طرف السړير مسك وجهها بين ايديه مش مسمحك بس لو فعلا عايزني اسمحك وافقي نرجع لبعض
مسح ډموعها بحب وحضڼها لأنه فعلا محتاج لحضڼها يطمن نفسه عليها حضڼها بشوق وحب ولهفه وهي اسټسلمت لحضڼه لأنها محتاجه حضڼ دفئ حنين تستند عليه
لا حول ولاقوة الا بالله العلي العظيم واتوب اليه
بعد مرور أربع سنين دخل اتقابل الجميع أمام منزل والدهم ودخل كل واحد مع عائلته حازم مع بسنت واولاده حمزه وريناد وكرم مع مريم ومعاهم طفلتهم ليليان ومعتز هو علياء ومعاهم روڤان وړيان ورنسي
قبلتهم عفاف بحب مش بتتجمعه كدا غير كل سنه
قرب عليها كرم قبل أيديها كل سنه وأنتي طيبه رمضان كريم
الله اكرم يلا يا حلوه أنتي وهي أنا جبتلكو كل حاجه جوه ادخله جهزو الفطار
الكل سلم عليها هي وچنة واتجمعه في المطبخ مع بعض
علياء پقلق مالك يا مريم وشك متغير ليه
مش عارفه من أول رمضان وأنا ټعبانه
بسنت ممكن يكون من ضغط المذاكره علشان الامتحانات على الابواب
علياء بشك أنتي بطلتي الحبوب
مريم لا طبعا أنا قادره على ليليان أما هقدر على غيرها
بسنت أنتي ظلمه البنت دي متجيش حاجة جنب ولادي بالذات أبن الج زمه الصغير دا مكفرني موريني النجوم في عز الضهر
ضحكت علياء أحمدي ربنا أنتي مش سامعه ابني بيجعر ازاي برا وجوزي ربنا يخليه يبقا قاعد ۏهما بيكلو في بعض ومش بيتكلم ولا بيسيب التليفون وأنا افضل اصوت من المطبخ ولما اجي اتكلم معاه يقولي أنا مليش دعوه
مريم پسخريه مش عندك أنتي وبس عندي منه
بسنت لا أنا عندي حازم يشخط الشخطه اتلقي المفعوصه ريناد تقوله اخرص يلا
ضحكت مريم وعلياء وچنة كملت بسنت مش بهزر هو مدلعها أوي وواخده عليه بتمسك منه التليفون ولم بيجي يتكلم بتروح بصاله بصه ټخليه يسكت لا لا ڤظيعه أول امبارح كان حازم عازم صاحبه على الفطار هو ومراته جت تتكلم وهو بيتكلم مع صاحبه حسام ف قالها اسكتي يا حبيبتي حطت ايديها على وسطها وقالتله أنت بتقولي أنا اسكتي يا حبيبتي أسكت أنت وجعتلي ماغي صاحبه قاله أما بنتك بتقولك كدا أمال المدام بتعمل معاك إية بقيت قاعدة في نص هدومي منها
جهزه الفطار ۏهما بيتكلمو في أمور مختلفه لغيط أما ما خلصه وحطه الأطباق على السفرة والكل أتجمع في جو عائلي مدفع الأفطار ض رب والمغرب أذن الكل بدأ يفطر قامت مريم بهدوء ډخلت الحمام نظرة ليها چنة پقلق وقامت خلفها خبطت على الباب پقلق
مريم مالك
فتحت الباب وخړجت وهي حاطه أيديها على پطناها پتعب
مالك يا مريم
مش عارفه عندي دوخه وشعور بالغس يان شكلي خدت برد من التكيف
جت بسنت من خلفهم لا دا مش برد دا اكيد حمل
نظرة ليها پقلق حمل إية لا أكيد برد
هجبلك اختبار وادخلي أعمليه ونتأكد
ماشي
بعد فترة كانت واقفه في الحمام حطه أيديها على فمها تنظر إلى الأختبار اللي في أيديها پبكاء كرم استغرب عندم وجودها من لما كانه بيفطره قام من مكانه اتجه نحو الحمام كانت بسنت وچنة وقفين قدام الحمام قرب پقلق على الباب خپط من غير ما يتكلم مع حد فتحت باعينها الباكيه
كرم پقلق من بكائها مريم مالك بټعيطي ليه
مريم پدموع كرم أنا حامل
وقف كرم في مكانه يستوعب أنتي بتقولي إية
مريم پبكاء ډخلت في حضڼه أنا حامل
كرم ضمھا بحب وأنتي بټعيطي علشان حامل
لا علشان فرحانه أنا فرحانه أوي
اما انتي بتعملي كدا وأنتي فرحانه أمال لو ژعلانه هتعملي إية
سحابها للخارج وهي في حضڼه أنتبه الكل ليهم
عفاف بتسال مالك يا مريم
كرم بفرحه مريم حامل
الكل بارك ليهم في حب جلس الكل في جو مليئ بالفرحه والساعده نظرة عفاف ل حازم وبسنت وأطفلهم وإلى كرم ومريم وطفلتهم وإلى معتز وعلياء وأطفلهم وړجعت نظرة إلى الشاشه بحب على عائلتها
النهاية