الخميس 31 أكتوبر 2024

رواية غرامها أسرني الفصل الثاني بقلم روان سعد حصريه وجديده

انت في الصفحة 2 من 3 صفحات

موقع أيام نيوز

بردو طردها مكنش موافق بس لما لاقي مفيش فايده بعد ما جدك كمان ڠصب عليه انو يطلقني و كان عايز يجوزه الخاينه دي علشان الي في البلد مشي و ساب البلد كلها بس المفاجأه انو خدك معاه و من يومها بندور عليكي... بس كانت الصدمة الاكبر ان بعد التحريات الي عملها بابا و اخواتي اتاكدوا انه مظلوم دورنا كتير بس بردو مفيش اي اثر ليكم.... بس أنا مكنش قدامي اي حل تاني غير اني اعمل كدا مقدرتش استحمل اشوفه مع واحده تانيه علي نفس السرير و كل كله كان علي ارض الواقع يعني مش شوية صور متفبركه و الشيطان وسوس لي
باك 
حسين اي سرحتي في اي 
مع وصول أونصة الذهب إلى مستويات قياسية تجاوزت 2500 دولار، يجد المواطن المصري نفسه مضطراً لموازنة استثماراته بين الذهب واحتياجاته الأخرى، خاصة مع ارتفاع أسعار السيارات مثل تويوتا، هيونداي، وبي إم دبليو، مما يزيد من التحديات المالية التي يواجهها.
غرام بانتباه ها لأ أنا معاك.... كنت عايزه اقول حاجه إن كل الي حضر الي حصل زمان كان سببه انتم انتم كلكم ليكم يد فيه 
حسين جه يقاطعها 
غرام لو سمحت يا بابا متقاطعنيش آه كله غلطان من أول حضرتك يا جدو ازاي تطرد ابن اخوك و متثقش فيه اعتقد ان العلاقه كانت كويسه بينكم ليه مرة واحده تقلب كدا و رايحين تعملوا تحريات بعد اي بعد اما طردتوه و بدوروا عايزين ترجعوه طب كرامته هترجعوها مين.... و انتي حضرتك أنا معاكي ان اي واحده مكانك كانت هتعمل كدا و اكتر بس الاقل اسمعي منه مفكرتيش للحظه انو الموضوع مدبر طب شكي ف اي حاجه دي الست الي كانت معاه يعني عملت لكم مشاكل كتير 
تتأثر أسعار السيارات من شركات مثل مرسيدس بتقلبات أسعار الذهب وسعر صرف الدولار، مما يؤدي إلى زيادة تكاليف الإنتاج والاستيراد.
..... و حضراتكم اخواتها و عيال عمه ازاي تعملوا كدا ازاي تسمحوا انه يبقي ليكم يد ف الخړاب الي حصل للعيله دي 
مكنش هيبقي فيه حاجه لو وثقتوا فيه شويه كانت الامور هتعدي تمام و كله هيرتاح و هنطلع اسرة سويه 
قاطعها مراد ابن محمود الابن الأكبر لعبد الرحمن مش يمكن كانوا وثقوا فيه و طلع خائڼ الثقه الزياده دايما مش حلوة... و هما دوروا كتير يعني مسكتوش بردو 
غرام علي الرغم من ان اسلوبك و طريقه ف الكلام علي بابا مسمحش بيها بس عندك حق الثقه الزايده مش حلوة ف كل الاحوال بس الحاله دي لو كان شخص واحد وثق فيه و وقف جمبه مكنش دا حصل و الموضوع اتحل 
المهم انا قررت اني هرجع لحياتي الطبيعيه أنا و بابا علي القاهرة 
غاليه كانت لسا هتقاطعها 
غرام من كلام كتير و طبعا هبقي ازوركم دايما علشان خاطر ماما و تابعت بمرح و لا كأنها كانت متأثرة من شويه ولا الواحد بقا ليهم يتفشخر بيها قدام الواد خالد و حسام دا احنا هنشوف ايام عنب... تنحنحت و دا طبعا لأن شغلي و دراستي و كل حالي هناك مش هقدر استني هنا 
عبدالرحمن ايه الي بتقوليه دا يبنتي أنا مش هسمح بكدا

انت في الصفحة 2 من 3 صفحات