رواية زواج بحكم الوصيه الفصل الثالث عشر 13 بقلم يارا عبد العزيز حصريه وجديده
انت في الصفحة 1 من 3 صفحات
رواية زواج بحكم الوصيه الفصل الثالث عشر 13 بقلم يارا عبد العزيز حصريه وجديده
اتجهت إلى الباب وحاولت كثيرا ان تفتحه ولكن دون جدوى فكان الباب مغلق من الخارج بالمفتاح
قمر پخوف شديد وضربات قلبها تزيد بشدة مع هذا الخۏف فهى لديها فوبيا الاماكن المغلقة والمظلمة افتحولى حد يفتحلى انا خاېفة اوى افتحولى مش قادره اخاد نفسى
ذهبت الى ركن من أركان الغرفة وانكمشت على نفسها وهى ترتجف من الخۏف
فهد تمام كدا الاجتماع خلص تقدروا تتفضلوا
خرج الجميع من غرفة الاجتماعات وظل فهد وعمر
عمر هتروح ولا قاعد
فهد ببأتسامة لا هروح لو قعدت كمان شوية مراتى ممكن تق تلنى
مع وصول أونصة الذهب إلى مستويات قياسية تجاوزت 2500 دولار، يجد المواطن المصري نفسه مضطراً لموازنة استثماراته بين الذهب واحتياجاته الأخرى، خاصة مع ارتفاع أسعار السيارات مثل تويوتا، هيونداي، وبي إم دبليو، مما يزيد من التحديات المالية التي يواجهها.
فهد بغيرة وقت تانى يلا انا ماشى
عمر تمام
ذهب فهد الى غرفة مكتبه ولكن لم يجد قمر
فهد راحت فين
خرج من الغرفة سريعا وظل يبحث عنها ولكن لم يجدها وصل الى الطابق الاخير من المبنى وسمع صوتها
قمر بعياط الحقونى مش قادره اخاد نفسى
سمع هذا الصوت ليرتجف قلبه من الخۏف واتجه سريعا الى مصدر الصوت
فهد وهو يطرق على الباب پخوف شديد على روحه التى تصرخ وتبكى فى الداخل قمر
متى أن سمعت صوته وذهبت سريعا الى الباب وهى تشعر بالأمان فى وجوده فعجبا لكى ايتها القمر هذا هو نفسه الفهد الذى كنتى تخافين منه الان اصبح مصدر امان لكى تبا لك يا قلبى فدائما تضعف امامه
تتأثر أسعار السيارات من شركات مثل مرسيدس بتقلبات أسعار الذهب وسعر صرف الدولار، مما يؤدي إلى زيادة تكاليف الإنتاج والاستيراد.
فهد وهو يحاول ان يبعث بداخلها الامان والطمأنينة مټخافيش يحبيبتى انا جيت وهفتحه اهدى ومټخافيش اتفقنا
قمر بعياط حاضر بس بسرعة والله ما قادرة اخاد نفسى
ما أن اسمع هذه الجملة واصبح مثل الأب الذى يريد انقاذ ابنته من خۏفها على الفور
فهد ابعدى عن الباب
قمر بعياط بعدت
انقض فهد على الباب بكل قوته محاولا أن يكسره دخل فهد الى الغرفة وجد قمر ترتجف من الخۏف وتبكى كثيرا ما أن رأته قمر حتى جريت عليه ورمت نفسها بداخل احضانه مسكها فهد بكل قوته اخذت ترتجف وتبكى فى حضنه وهو مع كل رجفة وشهقة منها كان قلبه ېتمزق
وجد ضربات قلبها بدأت تنتظم فقد فقدت وعيها داخل احضانه نظر اليها فهد پخوف شديد فهو عندما يجدها فى هذه الحالة ېخاف شديدا وخاصة من بعد ذلك اليوم عندما كان على وشك فقدها
فهد پخوف شديد وهو يهز وجهها بخفة يا قمر قمر فوقى انا جيت يحبيبتى وهنطلع من هنا وكمل بدموع اتحول للعياط مثل الطفل الذى يجد امه فاقده للوعى امام عينه حملها فهد سريعا الى غرفة مكتبه و وضعها على الأريكة وهاتف الطبيبة بأن تأتى سريعا لدرجة انه بعث لها السائق حتى يحضرها بعد فترة من الوقت جأت الطبيبة
فهد پخوف شديد هى