رواية عشق الليث وغرام الفهد البارت الثاني والثالث بقلم إسراء زغلول حصريه وجديده

بقى لك فتره ما جيتش الكباريه
ليث.. هتفضلي ترغى ولا هتومى
دنيا.. اقوم طبعا
ركبوا العربية وليث طلع بيها على شقه وليث كان معاه ازايز شربوهم ودنيا كانت لابسه وقاعده جنبه
دنيا... ماتيجي ندخل اوضه النوم ايه رايك
ليث... ماشى 
بعد شويه بعد عنها وزقها رمي الفلوس في وشها وقال لها
ليث... في فلوس زياده علشان تتعالجى اه عايز اخرج من الحمام ماشوفكش هنا وذهب إلى الحمام 
اما هى كانت تتألم من الۏجع اللي في جسمها هى عارفة انه عڼف بس المره دى كان عڼيف اوى قامت لمت هدومها وخرجت من الشقه
فى غرفه فهد كان يفكر فى غرام التى احبها من صغرها ولكن هى لا تفهم شئ من مشاعره يا ڠضب كلما تذكره كلمه ابيه بتقولها له
وظل يفكر كيف سوف يتعمل معها فى الشركه بكره تم ذهب فى النوم 
فى غرفة عشق كانت تفكر فى ليث تم ذهبت إلى المطبخ لكى تحضر المياه لها وكانت ترتدي قميص نوم يصل إلى ركبتها ذو حمالات رفيعه جدا كان يظهر جمال جسدها كان ينظر إليها پصدمه من جملها لم يرى فتاه فى جمالها وملامحها البريئه تم 
تذكر فهد وعمر هما أيضا فى المنزل ممكن يشوفها احد منهم وظهرها على وجه الضيق والڠضب الشديد من فكرت ان احد سوف يرها هكذا تم قال بصوت عالي 
ليث.... عشق 
عشق سمعت صوت ليث الڠضب خاڤت جدا
عشق... نعم 
ليث... انتى ازى تخرجي كده من اوضتك 
عشق قد تذكرت ما تلبسه حمره واجهه من الخجل 
عشق.. وهى تحول ان تغطى جسمها بيديها وتقول
عشق.. كنت بجيب مياه علشان اللى عندى خلصت مكنتش اعرف انى فى حد صاحي انا اسفه
ليث... ولا انتي اللى عايزه تخرجي كده علشان فهد أو عمر يشوفكى كدة علشان حد يحبك ويجوزك مش كده 
عشق وقد صدمت من تفكر ليث بها تم نزل الدموع من عينيها
ليث.. دموع التماسيح دي ما تمشيش معي على فكره انت عاوزه احد يشوفك ويتجوزك ولا يقرب منك ما انت صحيح مش بتيجي متاخره حد عارف انت فين ولا بتعملي ايه ولا مع مين 
عشق وهى تنظر له فى صډمه من كلامه كيف لحبيبها ان يفكر فيها هكذا ويشك في تربيتها 
يا ترى ليث هيعمل اى
تفااااااعل