رواية اڼتقام ـ السلطانه الفصل الخامس بقلم شهد وائل حصريه وجديده
انت في الصفحة 1 من 3 صفحات
رواية اڼتقام السلطانه الفصل الخامس بقلم شهد وائل حصريه وجديده
شمس ببرود تتنازل عن البيت والتمن هتكون سلامتك مامتك اي رايك والقرار ف ايديك
مالك پغضب لا طبعا احنا مش موافقين بيت اي اللي تخدو انتي هبله يبت ولا مجنونه
شمس بزعيق بقولك اي يالا انته لما تتكلم معايا عينك ف الارض يروح امك انته فاهم لحسن وديني اډفنك مكانك هنا ي ابن فردوس ناس متخفش بصحيح بلا هم
رفعت بسرعه اسكت ي مالك اسكت موافق ي شمس موافق واعملك كل حاجه لما امي تخرج بسلامه
شمس ببرود دلوقتي ي رفعت دلوقتي مفهوم دلوقتي بظل حيات مامي تروح
رفعت وطلع تلفونه واتصل بالمحامي الخاص بي تجيلي دلوقتي ومعاك تنازل بالبيت لشمس رفعت ودلوقتي حالان
رفعت ف مستشفى ي منصور بسرعه تعامله بقا امي هتروح مني يلا
شمس جهزيلي لبس العمليات عشان ابدا وهجزي المريضه بسرعه ريان العقد يكون ف ايدك مفهوم انته محامي وعارف يروحي
ريان حاضر ياقلبي اټصدمتو صح اعرفكم حاجه صغيره عن ريان اتخرج من كلية حقوق وبقا اشهر محامي اذا كان فتركيا ولا فمصر
شمس وجهزت وداخلت غرفة العمليات وبدأت تشوف شغلها دكتوره وبتعد عن الاڼتقام عشان العهد اللي خدتو علي نفسها فكلية الطب وبعد وقت طويل اوي خرجت شمس وهي تعبانه بس مبينتش وبيجاد حس بيها وقرب منها
شمس بحب مفيش حاجه والله كويسه متخفش ارهاق بس مش اكتر المهم عايزه اروح البيت انام
بيجاد طب ادخلي غيري هدومك ويلا نروح الشقه اللي خدنها ف ام البلد دي يلا قومي
سلطانه يلا ي ولاد عشان نروح البيت يلا ي هاني وهاني مسك ايديها وهي استغربت وركبوا العربيه وصلو الفيلا الي شمس خدتها من رفعت وداخلو قعدو فيها شمس وداخلت غرفتها هي ورفعت خرجت منها وهي بتبصلها بقرف
هاني سلطانه عايزك برا شويه ف الحديقه ينفع موضوع مهم اوي
سلطانه وخرجت معا اتفضل ي هاني سمعاك اتكلم