رواية ضحېة انتقامه البارت_العاشر بقلم نور محمد حصريه وجديده
انت في الصفحة 3 من 3 صفحات
من كلامك ده ولو طلع حقيقي انا هساعده مټخافيش مش هسيب ابني يتسجن يوم واحد
نعمه فرحت اوي من كلامه وجرت خلفه بسرعه
وفي القسم الشرطه
عز كان قاعد قدام الظابط وهو في دنيا تانيه من الصدمه ومشهد احمد وهو سايح في دمه لسه بيتعرض قدام عنيه
وفيروز كانت الدموع مغرقه وجهها وهي بتحاول تكلم الظابط وتترجاهارجوك ياحضرت الظابط طلعه مكنش قصده والله يعمل كده صدقني
فيروز بدموعبس انا شاهده وشوفت كل حاجه قدام عنيا ومكنش قصده ېقتله والله
الظابط تهند بتعب منها وتقدم على عز وقالوانت هتفضل كده كتير ياستاذ الاحسن ليك الاعتراف بجريمتك يمكن يخفف عنك الحكم شويه
عز تجاهل كلامه وهو لا يشعر بشئ من حوله والظابط اتغاظ اوي منه فرفع ايده علشان يضربه وهو بيقولالظاهر الزوق مش بينفع مع امثالك يبقى العڼف هيجيب نتيجه احسن معاك
الظابط بص عليه پصدمه وزهول وقالمراد بيه الشهاوي بذات نفسه هنا في القسم
مراد تقدم على عز بسرعه ورفع وجهه علشان يطمن عليه وهنا كانت الصدمه بجد وعنيه وسعت بقوه وقال بزهول انت!!
وعلى الجهه الاخرى في منزل محمد
فجرى بسرعه على غرفه خلود علشان يطمن عليها وبمجرد مافتح الباب تسمر مكانه پصدمه ودموعه نزلت بعدم تصديق وزهول لما لقى خلود قدامه
يتبع...