الأربعاء 18 ديسمبر 2024

رواية بنت الريف الجزء الثاني البارت الثامن حصريه وجديده

انت في الصفحة 3 من 3 صفحات

موقع أيام نيوز

اصعد 
روجيندا وهي تنظر الي ليلي ثم ضړبتها علي كتفها وقالت بيتكلم انجليزي اهوات يا فلحه
ليلي وهي تضع يدها علي كتفها مكان ضړبة روجيندا وقالت تتشكي في ايدك انا كنت اعرف منين
نظرت اسوا الي سليم ثم قالت بهزار زيرو كام يا سطا لم تكمل كلامها وجدت احد يضربها علي جسدها
روجيندا وليلي بضيق قالو اتلمي
اسوا وهي تنظر اليهم پغضب قالت اي شيفني متبعتره مشت يدها مكان ضربتهم وقالت ااه اديكم تقيله يخربتكم
كان كل من سليم وليام ينظرون اليهم ببرود شديد لكن بداخلهم سعداء بلقائهم ود لو يبقوا كثيرا معهم
فهم كان يرو تلك المشاجرات بين اخوتهم عبر الهاتف
من تلك الكاميرات الصغيره التي كانت تخرج من تميمة بدر فقد صنعها سليم و ليام بتقنيه عاليه
فعندما تنام بدر تخرج تلك الكاميرات الصغيره تلتزق
في احد الجدران في زويه تقدر علي ان توضح الرأية
كل شيء وفي المساء عندما تنم بدر ترجع تلك الكاميرات لي الشحن فهي تستمد طاقتها من حرارة الجسم. ويتم التحكم بها من قبل ليام تمنو ان يجلسون يوما مع عائلتهم و ان يحظوا بمتعة الجلوس معهم والتحدث مهم و ينعمون بدفء احضانهم لكن ليس كل ما نتمناه يتحقق
نظرت روجيندا الي ساعتها ثم شهقت پخوف وقالت معدش فاضل غير دقيقه
ذهبت اتجاه ليام ثم فتحت الباب و انزلته من السياره فركبت كل من اسوا و ليلي في الخلف فركب معهم ليام الذي تفجاء من افعال روجيندا
ليلي وهي تبكي بي تمثيل يعني عليا وعلي شبابي الي هيروح هدر
لم يفهم اي من ليام وسليم اي شيء فقالت اسوا بحماس انطلقي يا روجيندا ثم قالت بمزاح وهي تقلد وودي في باظ يطير مش فكره اسم الكرتون سابق الرياح يا بلبل ههههههه
قادت روجيندا السياره بسرعه فائقه وبمهاره عاليه فهي من محبين السرعه
في مصر في منزل ادم
كان يزن يقف في المطبخ وهوا يتحدث في الهاتف مع صديقه عمر الذي تعرف عليه في الجامعه
و اصبح اعز اصدقاء
عمر وهوا يجلس في غرفته قال مش هتجي اسكندريه قريب
يزن وهوا يضع لقمه من المكرونه بالبشاميل قال يمكن اجي قريب في مشكله في الفرع الي عندك
عمر بهدوء قال انت بتعمل اي دلوقتي
يزن وهوا يأكل قال مافيش باكل بس
عمر بهدوء قال هوا انا كل ما اكلمك القيك بتاكل
يزن بهدوء قال الاكل دا اهم حاجه في حياتي
جائت يمن ودخلت الي المطبخ وقالت بضيق يزن انت جيب المكرونه دي منين
يزن وهوا ينهي الحديث مع عمر قال بقولك اي 
يا عمر اقفل دلوقتي
نظر الي يمن وقال بابتسامه من الفرن
يمن وهي تنظر اليه بضيق قالت انت بتهزر صح
انت عارف ان عندنا انهردا عزوما وحضرتك خلصت الاكل
يزن وهوا يكمل طعامه بعدم اهتمام قال مين جاي عندنا
يمن وهي تكز علي اسنانها قالت خالك
ومرات خالك و بسام و تولين و جودي
يزن وهوا يكمل طعامه قالت يا هلا وسهلا ينوره
وضع يزن الطبق وذهب اتجاه يمن ثم قبلها من خدها وقال تسلم ايدك يا ست الكل الجلاش باللحمه كان يهبل هوا و محشي ورق العنب
فتحت يمن عينها بفزع وقالت نهارك اسود اكلت اكل العزومه
يزن وهوا ينظر اليها بستمتاع قال لا دهما تلاته اربع اطباق من كل حاجه
يمن بضيق قالت والله الواحد ېخاف علي نفسه معاك
لي نصحي ما لقيش دراع او اي حاجه فيه
يزن وهوا يمسك خدها قال يا خلاشي علي البيقلش
في الاسكندريه كان يجلس كل من فدوه وفرح في غرفتهم فدخلت عليهم ولادتهم بسمه تلك المراء الحنونه التي حظي بها مروان فبعد زواجهم احبها كثيرا وحمد الله عليها
فدوه وهي تبتسم الي امها قال بوسي يا عسل عمله اي
ابتسمت اليها بسمه وقالت عملين اي يا حبيبي
فرح وهي تضع الكتاب قالت زي الفل
بسمه وهي تنظر اليهم قالت طيب جهزوا نفسكم عشان عمكم سراج و عمتكم سمر جين مع ولدهم عندنا انهاردا
كشرت كل من فرح و فدوه عندما تذكر ابناء عمهم
ذالك الشبان الذين يتحكمون في كل شيء يفعلونه
توضيح صغير
اولاد فهد وبشرى روجيندا 23
فهد و بدر سليم ويبلغ من العمر 26
ليام توأم سليم
بسام و تولين توأم يبلغو من العمر 15
ولاد ادم ويمن يزن ويبلغ من العمر 25
اسوا وتبلغ من العمر 23
جودي فهد الذي يبلغ كن العمر 29
حربي وشهد ليلي وتبلغ من العمر 23 تعرفت
علي اسوا وروجيندا في الجامعه
عمر ويبلغ من العمر 25وهوا تعرف علي يزن في الجامعه
مروان و زوجته بسمه فدوه وفرح ويبلغ من العمر 19 توم
سراج و زوجته سمر اخت مروان
فارس يبلغ من العمر 22
و فراس يبلغ من العمر 23
يتبع

انت في الصفحة 3 من 3 صفحات