الأحد 24 نوفمبر 2024

رواية بنت الريف الجزء الثاني_ البارت الثامن عشر حصريه وجديده

انت في الصفحة 2 من 3 صفحات

موقع أيام نيوز

ثم قالت بسعاده فهد هوا احنا جينا هنا ليه
فهد وهوا قال هنقضي اسبوع هنا
بدر بسعاده صفقت بيدها قالت بس تولين و بسام
فهد وهوا يلتهم خدها قال يمن هترجع من السفر انهاردا و هتروح لهم
بدر وهي تبتسم قالت عملت اي في معرض اللوح
فهد كان كويس سيبك انتي من كل حاجه المهم انتي وحشتني
لفت بدر يدها ثم قالت وانت كتير
حرك فهد انفه علي نف بدر ثم قال تعالي نروح علي الشاطيء الجو دلوقتي جميل
بدر وهي تنظر اليه قالت بس انا ما جبتش هدوم
فتح احد الشنط التي علي السرير فاخرج لها هوت شورت جيز
و بدي كات فنظرت بدر الي الملابس و قالت اي دا
بدر وهي تنظر اليه قالت الجو سقعه يا فهد
فهد وهوا يقبل خدها قال ما تقلقيش يا قلب فهد هدفكي
ابتسمت بدر بخجل ثم قالت مش هخرج بره بالهدوم دي حد يشفني
بابتسمت بدر علي غيرة فهد عندما فك فهد حجابها
نزل شعرها مثل الشلال فهو ذاد طول علي طوله
ف مشي فهد يده عليه وقال بحب شعرك اوي
مشت بدر يدها علي
شعر فهد ثم رموشه ثم اقتربت من عينه بحب و قالت و انا بحب كل حاجه فيك
اوقع فهد الفستان من عليها ونظر اليها وهي ترتدي ليجنز اسود و عليه بادي اسود كان كيرفي
في لا تزال تمارس الرياضه صباحا و كذالك تحافظ علي اكلها
قبلها فهد بشوق شديد وهوا يتفنن في عشقه لها 
في مدريد كانت كل من اسوا و ليلي يجلسون امام التلفاز فقد حرم عليهم فهد من الخروج و منع عليهم الهواتف و اي شيء يحبنه
اسوا وهي تنظر الي روجيندا التي تلعب في هاتفها
قالت بضيق انتي طبعا في الروقان محدش ذيك دلوقتي
نظرت اليها روجيندا و قالت وهي تبتسم لهم و ترقص حاجبها طبعا عشان تبق تخليكم في حالكم
بعد كدا يا حلوه احنا مش في مصر تصوتي تلقي الي يساعدك
نظرت اليها اسوا و قالت طيب عرفت
ليلي وهي تنظر الي روجيندا قالت بقولك
ايه با روجي ما تروحي تقنعي فهد يعفي عنا الله يهدكي انا اتخنقت من الحپسه و الاجازة الي وخدها هتخلص
و مخرجناش
في قصر جف ميلتون
كان كل من ليام و سليم في غرفة الاجتماعات مع نيار و مانولين و سانتايجو
بعد ان انتها الاجتماع قال مانولين الي سليم و ليام لقد قابلت ولادتكم في الاحتفال
نظر ليه كل من ليام و سليم بهدوء 
ثم قال ليام اذا
مانولين بخبث قال سالت عنكم
رفع كل من ليام و سليم و نظر اليه پغضب لي درجة انه خاف منهم
قال سليم پغضب و صوت ارعب مانولين وكل الموجدين وماذا اخبرتها
مانولين بهدوء وهوا يحاول ان يتجنب خوفه منهم قال اخبرتهم انكم لستم في القصر
ضغط ليام علي يده بضيق ثم نظر الي نيار
و وقف هوا و سليم ثم رحلو
نظر سانتيجو الي نيار ثم قال ماذا بهم
نظر نيار الي منولين وقال لا شيء
اما عن سليم و ليام الذين ذهبوا الي قصرهم الذي تغيب عنه منذ اسبوع
فتح ليام الشاشات التي تعرض كل ما يحصل في قصر العمري
نظر الي داخل القصر وجد اكثر من رجل يدخلون الي الغرف احتدت عينهم وهم ينظرون الي من يقتحمون منزلهم فاخرج ليام هاتفه ثم رن علي احد الحراس الذين يحرسون قصر لي معرفة من هم
و ماذا يريدون
في مصر في قصر العمري كانت تولين تنام في غرفتها
فشعرت ب اكثر من قدم تتحرك في المنزل اخرجت هاتفها ثم بعثت رساله الي اخيها بسام
مر بعض الوقت

انت في الصفحة 2 من 3 صفحات