رواية بنت الريف الجزء الثاني البارت الثامن والعشرون حصريه وجديده
انت في الصفحة 1 من صفحتين
رواية بنت الريف الجزء الثاني
البارت الثامن والعشرون حصريه وجديده
في مدريد خرج سليم من المكتب و هوا غاضب جدا عندما استمع ان احد ازي احد من عائلة فرن علي ليام و اخبره انه ذاهب الي مصر لانهاء بعض الأعمال
لكنه في الطريق قابل نيار فنظر اليه ببرود و قال ماذا
نيار وهوا ينظر اليه قال ان الاجتماع الذي يضم جميع الزعماء في العالم غدا و لا يوجد لكم عزر فاغلب الموجودون لا يعلمون هويتكم ويجب ان يعلمون من هم عزرائيل و عبقري الماڤيا
نيار وهو ينظر اليه قال في المساء
هز سليم رأسه ثم رحل من الشركه
نظر اليه نيار و هو يرحل ثم اخرج هاتفه ورن علي احد و قال ببرود اعلم أين هوا ذاهب
خرج سليم من الشركه ثم ذهب الي منزله ثم بعد ذالك
دخل الي المطبخ و بدا في صنع الطعام
رن الحارس الذي عينه علي نيار و اخبره انه في منزله يطهي الطعام
كانت اسوا تجلس علي السرير وكانت بدر تضمها اليها وهي تقبلها و تقول الف سلامه عليكي يا حبيبتي
اسوا وهي تنظر اليها قالت الله يسلمك يا بدوره
روجيندا وهي تضمها قالت الف سلامه عليكي يا قلبي
اسوا وهي تقول بمزاح دا اي الحب دا كله يا جمعه هوا الواحد لازم يعمل حاډثه عشان يظهر
قالت تولين پخوف عليها بعيد الشړ عليكي يا قلبي
قال ادم بضيق من بسام ما تحترم نفسك يا زفت
أسوا وهي تنظر الي ادم قالت ايوا و النبي يابابا خرج
الواد ده من هنا بدل ما اقوم اكل مصرينه
قال بسام بهدوء انا قولت لكم انها زي القطه بسبع ارواح
اهي زي القرده اهي وانا الي كنت جاي علي ملا
وادتهم ليمن
قالت اسوا بضيق بقا جاي تزور واحده عيانه بي رأسين توم
قال فهد بهدوء الف سلامه عليكي يا حبيبتي
أسوا بهدوء قال الله يسلمك يا خالو يا قمر انت
في المساء دخل احد الي غرفة اسوا ثم نظر اليها بهدوء ثم اقترب
من أسوا ثم اخرج من يده منديل ثم قربه من
انفها و بعد ذالك قفل باب الغرفه بالمفتاح
وقال خوفتني عليكي يا قلبي وعد مني اخلي الي عمل فيكي كدا يندم
جلس معها بعض الوقت و هوا ينظر الي ملامحها و يقبل خدها بهدوء
بعدها وقف و ذهب اتجاه الباب و فتحه وخرج من المنزل نظر الي من ينتظره ثم ركب السياره معهم و رحل
وصلو الي احد القصور فنزل واحد و رأي الاخر
فوقف امام بعضهم
ثم قال احد منهم