الأحد 24 نوفمبر 2024

سكريبت أسرت قلبي الفصل الثالث بقلم زهرة الربيع حصريه وجديده

انت في الصفحة 2 من 3 صفحات

موقع أيام نيوز

بينا حاجه بس البنت على اسمي وميصحش كده انا مش اريال بعد ما طلقها يبقى يتقدم ولو هي وافقت عليه معنديش مشكله
عند رقيه كانت قاعده پخنقه من اسئله محمد الكثيره وقعت ازاي وامتى وفين.. بس اول ما شافت فريد داخل بصت لمحمد بانتباه وقالت ...خلاص بقى يا حماده قدر ولطف
محمد ابتسم لها وبقم يتكلموا وفريد كان بيبصلهم پخنقه وبيحاول يتجاهل طريقتها في انها تغيظه وتضايقه لحد ما محمد مسك ايدها وقال صوابعك بټوجعك
هنا فريد مقدرش يستحمل اكتر قرب عليه ومسكه من قميصه پغضب وقال.. وانت مالك ومال صوابعها توجعها ولا تتنيل على عينها انت مالك
رقيه لسه هتتكلم دفع محمد على الكنبه وشدها من ايدها پغضب وقال..عن اذنكم معاها دوا هتاخده دلوقتي وشدها پغضب وطلع بيها على الاوضه
اول ما دخل دفعها في الاوضه وقفل الباب وقال پغضب شديد ايه اللي بيحصل تحت ده
رقيه قالت بلا مبالاه ..عادي جوزي بيتجوز وخطيبتو واخوها بيختارو معاه الديكور قدامي عيني عينك وهيعملو فرحهم في جنينة بيتي كمان.. اهو اللي بيحصل اظن ما فيهوش حاجه غريبه
فريد مسح على وشو پغضب شديد وقال... انا بتكلم جد يارقيه وما قصدش الكلام ده.. ازاي تسمحيلو يمسك ايدك وصل بيك الاستهتار للدرجه دي علشان تغيظيني
رقيه قاطعته پغضب شديد وقالت.. وانا اغيظك ليه اوعى تعمل لنفسك قيمه ..هو اللي مسك ايدي لوحده ومش من الذوق اني اسحبها
فريد مسكها من ذراعها پغضب شديد وقال متستفزنيش يا رقيه احسنلك معاكي انا مقدر الي انتي فيه ومش عايز ازعلك ...و دفعها على السرير پغضب
رقيه اتجمعت الدموع في عبونها وبقت تحاول تحوشهم وتسيطر عليهم قدامه
فريد اخد باله لانه مربيها وعارفها لما بتبقى متضايقه ولما بتبقى زعلانه.. قعد جنبها وقال.. مش شرط دموعك تنزل قدامي علشان اعرف ۏجع قلبك يا رقيه .. ليه بتعملي فيا وفي نفسك كده
رقيه بصتلو بدموع وقالت ..انت الي بتعمل فينا كده ليه انا كنت ابتديت اتعود عليك كنت ابتديت اصدق اني فعلا اتجوزت كنت ابتديت افكر اني اديك فرصه ليه تعمل فيا كده وتخطب غيري للدرجه دي انا قليله
فريد بص لعيونها وقال ..انت مش قليله ابدا بالعكس انا مستكترك عليا.. انا مش عارف انتي مكبره الموضوع ليه قولتلك الف مره هيه حاجه وانتي حاجه تانيه خالص انت اصلا غير اي حد والله يا رقيه مكانتك في قلبي ما في واحده توصل لها
رقيه دفعته پغضب وقالت... شيل ايدك عني انا ردي واحد ومش هيتغير يانا يا هي..ويكون في علمك حتى اختيارك بعد دلوقتي ما بقالوش اي لازمه.. ياريت تسيبني في حالي بقى لحد ما تتجوز الحربايه بتاعتك و بعد كده هتطلقني يا فريد..بكيفك او ڠصب عنك هتطلقني حتى لو اضطريت ارفع عليك

انت في الصفحة 2 من 3 صفحات