رواية كڈبة الحب الفصل السادس عشر بقلم الكاتبه صفاء حسني حصريه وجديده
بنتها يعيش بخير ابوه ...
كڈبة الحب الفصل ١٦
الكاتبة صفاء حسنى الصفحه الرسميه روايات الكاتبة صفصف
حاولت تتصل بيه كتيره الرقم لم يجمع
فضلت منتظرة حتى وهى داخلة غرفة الولاده
مرت الشهور وحان موعد الولادة .
حنان تصرخ اه الحقيني يا أمى أنا بمۏت....
ام نور هي العلامة نزلت ...
حنان مش عارفة يا أمى هي ايه العلامة دى ...
حنان مانتبهتش لكن في طلق شديد هاموت منه ....
ام نور طيب أنا هاعمل أي أتصل بالدكتورة ولا أصحابك ...
حنان آه إتصلي ب ماهي وهى تتصرف
ام نور تمام
....
مازن يقوم ېصرخ بصوت عالي بعد حلم صعب ...
مدحت يدخل عليه
نفس الحلم انت فرحان بنفسك كدة يا ابنى شايف وشك
تكلم مازن بحزن
اڼصدم مدحت انت فاكر أني أنا السبب ....
نظر مازن له پغضب
والله ما عارف بس متنكرش انك اللي ورا اڼتحار نهلة ...
تنهد مدحت أي جاب السيرة دى دلوقتي...
قام مازن وقف يمشي بعجاز ويقترب
انا سمعتك اعمل حسابك انا راجع مصر وهفتح لنفسي شغل هناك ومش راجع تانى وهلاقي حنان لو كانت فين ...
اللي يريحك اعمله ...
تركه مازن ويروح يحجز للطائرة
....
كڈبة الحب الفصل ١٦
الكاتبة صفاء حسنى الصفحه الرسميه روايات الكاتبة صفصف
ماهى تذهب سريعا علي بيت حنان وتاخذهم ويركبوا العربية بعد الاتصال بالدكتورة وتجهيز غرفة العمليات
علي وصول حنان واعطتها حقن طلق تساعد علي نزول الولد ولكن هو رفض النزول 4 ساعات من المحاولات
ويتولد الولد الساعة 7صباحا معاد وصول طيارة ابوه وحط رجله أرض مصر ...
كل لحظه كانت عايشه على امل ان مازن بيحبها
اتصال وراء اتصال تاجيل وراء تأجيل لحد ما جالها خبر اڼتحار أمها بعد ما حالتها النفسي اتدهورت ورمت نفسها من مكان عالي زى ما الكل قال لكن الحقيقة مش معروفة ...وكل حاجة كانت ب اسمها أتحولت للوريثة الوحيدة حنان
استمر مازن يبحث عن اسر أو ماهى او حنان مفيش أثر فص ملح وداب استمر سنه بالبحث وفي اثناء بحثه عليهم فتح له عمل شركه ...
طبعا نور كان سعيد لأن بهذا فتح لغة حوار ما بينهم وأصبح يتواصل معها من خلال النت لكن لم يستطع أن يخترق قلبها لأنها قررت أن تغلق صوت القلب وامنت