الأحد 24 نوفمبر 2024

رواية مچنونة أخذت قلبي الحلقة السابعة

انت في الصفحة 2 من صفحتين

موقع أيام نيوز

اااه أدهم اخوه الكبير
نور بغيظ لا لا متسمحهوش
رزان بضحك ما كنتى من شويه سامحيه
نور لا غيرت رأى
رزان بضحك وانتى بقاا بتعرفى أدهم اخوه منين
نور بضيق نيههه ظابط عندنا فى القطاع ياختى وحاجه كده فى منتهى الغرور والرخمه ومن الاخر انا وهو عاملين زى الأعداء مع بعض
رزان بضحك طب حلو اوى يمكن ياخد قلبك او تاخدى قلبه
نور پصدمه قلب مين يابت اللى ياخده خده ربنا انشالله
رزان ليه كده بس حرام عليكى
نور بغيظ مبطيقهوش يا بنتى
رزان بضحك هههه هنشوفوا فى الاخر هههه
نور طيب سيبك منى دلوقتى وقوليلى انتى عاوزه بجد عاوزه تبعدى عن اللى اسمه حسام ده ولا لا
رزان بحب بصراحه لا بس برضوا عاوزه اعلمه الأدب علشان يحرم يلعب معايا تانى
نور بضحك ايوه كده خليه يلف حولين نفسه وانا هعلملك اخوه أدهم الأدب واخليه يقول حقى برقبتى
رزان بضحك هههه موافقه بس اوعى مازن يعرف حاجه هيقتلنى انا وانتى هو بيحب حسام وادهم جدااا بصراحه
نور لا متخفيش سرك ف بير يا كبير
رزان بضحك مجنونه وربنا
نور ههه ماشى انا همشى دلوقتى
رزان رايحه فين
نور مشوار هخلصه وارجع
رزان ماشى خلى بالك من نفسك ومتتاخريش
نور بابتسامه حاضررر
فى المستشفى
الدكتور فحص رحمه وكتبلها على علاج ل رجلها ومازن دخل وقعد قصادها على الكرسى وطلع فونه ومد ايده يديهولها
رحمه ايه ده
مازن خديه اطلبى رقم اى حد من اهلك علشان ييجى ياخدك
رحمه بعيون مليانه دموع بس انا يتيمه
مازن بحزن احم اسف طيب متعرفيش رقم اى حد من قرايبك
رحمه بدموع وۏجع افهم انا يتيمه اتربيت فى ميتم ومليش حد
مازن بحزن على حالتها طيب اهدى متخفيش انا هاخدك معايا شقتى
رحمه پصدمه نعممم ده اللى هو ااازاى معلش
مازن بضحك صفى نيتك يابت الشقه كبيره وعايشين معايا امى واختى وكمان مرات عمى وبنته
رحمه ايوه بس 
مازن بمقاطعه مفيش بس يلاه انا هروح ادفع فلوس المستشفى وارجع آخدك ونمشى
رحمه تمام
مازن وصل عند الباب والټفت انتى قولتيلى اسمك ايه
رحمه بضحك هه رحمه اسمى رحمه يا ظبوطه
مازن بابتسامه جذابه اسمك حلو ثوانى وجايلك وطلع
رحمه بابتسامه شكله الظبوطه القمررر
ده هياخد قلبى
مازن طلع من الاوضه وراح دفع فلوس المستشفى ورجع شال رحمه ومشى
بعد وقت
فى شقه اللواء محمود
محمود فاطمه عاوز اقولك حاجه
فاطمه قول يا محمود ف ايه
محمود عاوزك تجهزى نفسك بكره هنروحوا نطلب ايد نور بنت العقيد حامد الدمنهورى ل أدهم المنشاوى
فاطمه بفرحهانت بتتكلم بجد يعنى واخيرا أدهم وافق يتجوز
محمود بحب بصعوبه اقنعته
فاطمه بفرحه الحمد لله يارب انى هفرح بيه قبل ما اموت
محمود بعد الشړ عليكى يا حبيبتى ربنا يطول ف عمرك ويحفظك وتفرحى بولاده كمان
فاطمه بحزن تعرف يا محمود رغم انه ربنا ما ارادش اننا نخلف بس رزقنى ب أدهم وحسام لسه فاكره لحد دلوقتى اليوم اللى جبتهولى فيه وكان لسه عنده 10 سنين وربيته على ايدى هو وحسام وفريده عمرى ما ف يوم حسيت انه مش ابنى الحقيقى حته يوم فرح فريده كنت حاسه انى بجوز بنتى
محمود بحب ربنا يحفظهم يا حبيبتى ويخليهم لينا
فاطمه بحب يارب
فى شقه مازن الدمنهورى
خديجه رزان يا بنتى قومى افتحى الباب شوفى ميين
رزان حاضر يا ماما
_قامت وفتحت واټصدمت
رزان پصدمه ينهااااااارك اسوووود
فى القطاع
أدهم رجع من الفيلا وراح مكتبه فتح المكتب واټصدم لما شاف 
فى الطريق
زياد ويونس كانوا راكبين العربيه وبيضحكوا
ويونس كان بيسوق بسرعه شويه
زياد يونس هدى السرعه شويه ېخرب بيتك هتموتنا
يونس بضحك حاااضر
يونس وهو باصص ل زياد زياد بقولك ايه انت شايف انه أدهم ممكن يتغير بعد جوازه من نور
زياد بضحك ههههههه لا
زياد الټفت وفجاه يووووووونس حاااااااسب
يتبع..ش

انت في الصفحة 2 من صفحتين