رواية سامحيني البارت الرابع بقلم ضحي وائل حصريه وجديده
انت في الصفحة 1 من 3 صفحات
رواية سامحيني البارت الرابع بقلم ضحي وائل حصريه وجديده
في غيبتك الحزن عرش وانا فيه سلطان
وكانت السعاده شعبي اللي عصاني
كم هو مؤلم ان تضحك وعيناك تصرخ بالدموع
ولكن رائع ان تبتسم عندما ينتظر منك الآخرون البكاء
كم هو مؤلم ان تبتسم في وجه الچارح فقط منعا للإحراج
تت اي يا خويا تتجوز انت اټجننت يا رامي
رامي ببرود اټجننت اټجننت عشان هطبق شرع ربنا واتجوز الي حبتها وعايز اتجوزها اي كفرت يعني
حمزة پغضب حبيت !!! ياخي حبك برص منتا بتعرف تحب اهو اومال عايش ف دور التلاجة السنين الي فاتت دي ليه
رامي بهدوء اهو الي حصل بقا حبيت وعايز اتجوز اظن حقي
رامي ببرود داليا
حمزة داليا مي داليا داليا السكرتيرة يا رامي
قالها وهو يجلس علي كرسي المكتب پصدمه
رامي ببرود اه هي داليا السكرتيرة الي هتبقى مراتي فياريت تتكلم عنها بشكل كويس
حمزة وهو لسة مصډوم طب وخديجة
حمزة پغضب مالها اي كانت اي ردت فعلها وانت رايحلها بكل بجاحه وبتقولها انك هتتجوز
رامي لف بكرسي المكتب وبص علي الشباك وافتكر ردت فعل خديجة لما عرفت قراره
Flashback
خديجة قرار اي ده يا رامي
رامي انا قررت اتجوز
خديجة فضلت مصډومة ومش عارفة ترد عليه ومش مستوعبة اصلا الي هو قاله
رامي وهو بيهرب من عنيها اه يا خديجة في واحدة بحبها وعايز اتجوزها
خديجة والدموع بتتجمع ف عنيها بتحبها
رامي وهو مش قادر يبصلها ايوا يا خديجة بحبها
خديجة وهي بتحاول تتماسك هي مين وبتحبها من امتي
رامي باصص ف الارض السكرتيره بتاعتي وبحبها من 3 شهور
خديجة غمضت عنيها بتمنع الدموع انها تنزل دلوقت بس عرفت هو ليه كان متغير معاها ال 3 شهور الي فاتوا وكان بيتلكك علي كل حاجة وبيخترع خناقات وساعات كان بيسيب البيت ويمشي دلوقتي بس عرفت ليه زاد برود علي بروده من ناحيتها اكتر من الاول ووهي كانت فاكرة انه ضغط من الشغل اد اي كانت غبية
رامي وهو بيقوم وراها خديجة خديجة انا عارف ان ده صعب عليكي وعارف انه انه الي حصل ده غلط بس انا انا حبتها حبتها ڠصب عني وعايز اتجوزها واعيش معاها
وخديجة كانت بتسمع كلامه الي كان زي السكاكين بيقطع قلبها من غير رحمة كان نفسها الكلام ده يكون ليها هي كان نفسها يحبها هي كان نفسها يكون عايز يعيش معاها هي بإرادته وعملت
كل