رواية قاسې أحب طفله الفصل العاشر بقلم شيماء سعيد حصريه وجديده
أنا بثق فيك إلى أبعد الحدود يا مازن.
مع ان مازن يعلم أنها تتحدث ذلك أمام الجميع حتى لا ينكشف امرهما إلا أنه سعد جدا بذلك الكلام منها فهي حب حياته طفوله مرهقه شباب كل شي بالنسبه له لكن بسبب ما فعلته ذلك اللعيبه أمه لن يأمن إلى جنس حواء و لكن رهف شيء آخر.
مازن ماشى يا حبيبتى انا رايح الشركه يلا سلام يلا يا سليم.
سميره مازن عايزك في موضوع مهم جدا لو فاضي.
مازن طيب روح انت يا سليم و هشوف تيتا و جاي على طول يلا يا تيتا نتكلم في المكتب.
ذهب سليم إلى الشركه و رهف و فرح إلى الجامعة أما مازن دلف إلى غرقه المكتب هو و سميره.
__________________
في غرفة المكتب.
مازن پصدمة يعني ايه الكلام ده يا تيتا سليم مش هيصدق.
مازن أديني العنوان و انا هاتصرف يا تيتا.
سميره ماشى يا مازن. أعطت العنوان إلى مازن و قبل أن يرحل مازن قالت سميره مازن اللي حصل مع مايا انا عارفه انك كنت على علاقه بيها بس ياريت تخد بالك من عڈاب ربنا لأن محدش بيفيد حد يوم الحساب ماشى.
سميره بحنان ماشى يا حبيبي.
خرج مازن من الغرفه فقالت سميره بدعاء ربنا معاك و يهديك يا مازن يا رب.
__________شيماء سعيد__________
في مدينه الإسكندرية كانت تجلس حياه تبكي بحسره على والدتها و على نفسها و من رد فعل سليم الذي لا تريد الذهاب إليه و لكن ما باليد حيله الحياه صعبه و هي غير قدره على مصاريف الدراسة اول السكن أو الطعام والشراب ماذا تفعل يا الله فاقت من شرودها على صوت دق الباب قامت حياه من مكانها و فتحت الباب كان صحاب المنزل العم إبراهيم و لكن انه رجل خبيث إلى أبعد الحدود.
إبراهيم بخبث ايوه في يا ست البنات والدتك اللي يرحمها كانت عليها 6 شهور إيجار متأخر و انا كنت صابر بس دلوقتي خلاص يا الفلوس يا تسيبي البيت.
حياه پصدمه طيب يا عم ابراهيم استنى اسبوع عليا بس اسبوع و انا هجيب الفلوس.
إبراهيم بمكر ماشى يا ست البنات اسبوع و يبقى في بينا كلام تاني.
الحياة يوم لك ويوم عليك.
_______شيماء سعيد______________
في لندن في