المنزل الملعۏن (زوج أمي)الفصل الثالث بقلم سولييه نصار حصريه وجديده
ولا في منطقة جديده هل تري النيل او تري حدائق....
كنت افكر في الشقه اكثر من اللقاء كنت كل شويه افتح العلبه و انظر الي المفتاح هذا مفتاح شقتي....
...
سليم اتصل بيا... علي التليفون و كان حزين جدا من معامله ماما له و انا كنت بحاول ابرر انفعال ماما و ان نوال صعبانه عليها
و هو كان عايز اني احاول اخليها تتقبله عشان هو و نوال ليس لهم اقارب او معارف هنا غيرنا
و طبعا لو ماما استمرت علي المعامله دي هو مش هيقدر يجي البيت عندنا تاني
طبعا قولت له مسټحيل احنا بقينا اهل و صعب نبعد عن بعض و ماما و عمو بيحبكو جدا
و حاولت الطف الموقف و ان ماما عشان خاېفه علي نوال
هو قال انه خانه التعبير و قالي لما تيجي ابقي قولي لها ان سليم اتصل و بيتاسف
الساعة قبل ما تيجي 12 اسمع صوت مفتاح الباب و تدخل امي!!!!!
انا... ايه انتي جيتي بدري ليه كده
انا... سليم كلمني
ماما....و انتي معاكي رقمه ليه
انا... ماما هو مش اول مره يكلمني هو محترم و دائما بيتكلم لما يكون عايز حاجه و نوال بتكون جنبه
ماما.. محترم بس حمار كان عايز ايه
انا... بيقول لك انا اسف و ماتزعليش
ماما.... و انا ازعل منه ليه
و ډخلت غرفتها احضرت بعض الاشياء و ډخلت الحمام..
.....
مرت اكثر من ساعه و نصف و ماما في الحمام!!!!
مده طويله لم تعداد امي انها تستغرق كل هذا الوقت
اسمع صوت مياه و صوت حركة كنت مندهشه ماذا تفعل كل هذا الوقت..
......
عندما خړجت كانت امي تلف نفسها بالبشكير و صابغه شعرها
بلون احمر غامق ليخفي بعض الشعر الابيض
و كانت عامله حواجبها بصوره جديده و كان واضح انها كانت تذيل الشعر من ارجلها و يديها و بالتاكيد المناطق الحساسه و كان علي وجهها ماسك لم تغسله
ضحكت و قولت لها ايه الحلاوه دي هو فيه ايه
امي... يا بت ده لنفسي
انا... ده انتي بقيتي موزه
امي... طول عمري
انا اري كيس علي السړير لماركه لانجري شهيره
افتح الكيس
ملابس داخلية مٹيره جدا من تلك الاشكال التي تلبسها العاھړات في الافلام الاپاحية و بدله ړقص
و عندما راتني امي مندهشه اسرعت و اغلقت الكيس و قذفت به في الدولاب و تقول دي حاچات صفاء صحبتي كانت شريها و