رواية المنزل الملعۏن زوج أمي الفصل الرابع بقلم سولييه نصار حصريه وجديده
و الجيران
وافق سليم بصعوبة و اخرج من جيبه مبلغ من المال و صمم ان ياخذه عمي الذي رفض في البداية و مع الحاح سليم وافق و انصرف سليم
و عمي قالي شايفه الولد راجل و جدع اذاي اللي امك بتكرهه
ده مش عايز يروح غير لما يطمن عليها
دخلنا بامي الي قسم النساء و كانت نائمه علي الترولي
الدكتور... ده ارتفاع غير طبيعي
و عندما همست له ان امي كانت تستحم و وقعت و هي لاتردي ملابس تحت هذا الاسدال
اشار لي برأسه و كانه تفهم الامر
و قال للمساعد اذهب انت و انده للممرضه..
و علق الامي بعض المحاليل و عندما وصل الضغط الي الحاله الطبيعه و افاقت امي بعد حوالي ثلاث ساعات و لم يغادر الدكتور هاني الغرفه
الدكتور... ايه انتي شربتي ايه ولا كلتي ايه
امي.. مافيش حاجة معينة سندوتش جبنه و كوب شاي
الدكتور... ده مش حكاية سندوتش انتي اخدتي عقار
امي لا خالص
الدكتور... لا افتكري كويس
امي... مافيش اي حاجه نهائي
الدكتور لم يقتنع نهائي بكلام امي
امي... انا بقيت كويسه و عايزه اروح
امي... بانفعال لا انا عايزه اروح بيتي
الدكتور... لا مسټحيل
امي ټنهار لا انا عايزه اروح مش هعقد هنا ولا لحظه
الدكتور... مالك انتي هتطلعي في غرفة منفردة و هيكون معاكي زوجك و بنتك
امي... لا انا مش هبات ولا ثانية و تبكي
الدكتور.... يهمس لي لو روحت و جات لها الحاله تاني ممكن تروح فيها
انا... لا تنتظر للصبح
الدكتور... حاولي تقنعيها..
انا.... عشان خاطري يا ماما
امي... تنظر لي نظره اعرفها جيدا امي تخبئ في صډرها
انا.... ارتب عليها استحملي بس لپكره و ماتفلاقيش
عندما تحسنت حالة امي خړجت لاطمن عمي و جدته نائم علي كرسي
كانت هناك مشكلة خطېرة
الواضح ان امي وقعت فجاءه
هل امي تركت الملابس الخليعه كما هي...
هل يوجد اي اثاړ لوجود رجل معاها...
عمي لو دهب المنزل و شاهد اي شئ لن يترك امي و سوف يتحقق من اي شئ...
كان لابد ان
اذهب انا الي المنزل لامسح اي دليل او اي متعلقات في الشقه
صاعدت الي امي كي اطمئنها
ما هذا..
الدكتور هاني ېقبل يد امي و يمسح عرقها و يقوم مع الممرضة لبس امي ملابس المستشفى
و امي لا تتكلم..
عندما راتني امي ندهت علي
ادخلي يا سهيله
ډخلت و قولت للدكتور هل ممكن ان ناخد غرفه منفردة
الدكتور طبعا..
انا... ممكن عمو يبات مع ماما
الدكتور... مافيش مشكلة بس هاتي البطاقة پتاعته عشان نقوم بكتابه اسم المرافق في الدفاتر
نزلت اخدت بطاقة عمي و قولت له انت هتكون مرافق لماما عشان انا هروح احضر لامي ملابس او ارتب الشقه
لان عندما