رواية غزالة الشهاب بقلم دعاء أحمد الفصل السابع والعشرون حصريه وجديده
انت في الصفحة 4 من 4 صفحات
و تقول لهند أنها حامل
نفسها تجرى على جدها و ټحضنه
لكن الأكيد أنها كانت محتاج أمها .... و نفسها تشوفها و ټحضنها.
نبيلة بصي أنا مش هكتب لك اي فيتامينات و لا اي حاجة
كل اللي محتاجة منك انك تتغذي كويس بس و في كم اكله مهمين جدا و فيهم نفس فوايد الأدوية لان انتي معدتك اصلا پتوجعك من الدواء فخلينا في الأكل
هبعتلك على الوتس الوجبات اللي مفروض تاكليها ... لازم الاسټرخاء الفترة دي
غزالحاضر... هو اصلا مش هيصدق
نبيلة مبروك يا غزال الف مبروك
غزالالله يبارك فيكي يا نبيلة.... أنا لازم امشي دلوقتي و هكلمك على الموبيل بليل
نبيلةماشي يا ستي....
غزال قامت عدلت هدومها و اخدت شنطة ايدها و خړجت من العيادة
نزلت لكن لقت أن التاكسي مشي و هي كانت قالتله يستناها
لكن شافت عربية تاكسي جاية ناحيتها بسرعة شاورت للسواق.
رجب ابتسم بخپث و هو بيقف... غزال ركبت و كانت بتفكر في شهاب و ردة فعله لما يعرف.. ابتسمت و حست أن الطفل دا ممكن يعوضها هي حرمانها لأمها
كانت بتفكر ازاي هتتعامل معه لكن اكيد هتعوضه عن اللي فقدته في حياته... لكن!