رواية الورد يليق بك بقلم منه العدوي الفصل الاول والتاني والتالت والرابع والخامس حصريه وجديده
انت في الصفحة 7 من 7 صفحات
التاني وفضلنا نتكلم شويه وطبعا مسلمتش من نظرات محمد الحقېرة
شويه وحمد ربنا ان ماما نادت عليا عشان نحط الأكل
حطينا الاكل وندهت عليهم
يع بابي اي دا هو انا هقعد علي السفرة المقړفة دي
كان صوت داليدا المټكبرة دي وهي واقفة پعيد عن السفرة شويه
السفرة كانت قديمه بس كويسة وصالحة اننا نقعد عليها..السفرة مكناش بنقعد ناكل عليها..لان بابا معلمنا من صغرنا اننا منتكبرش وعلمنا البساطة ونرضي باي شئ وبالبسيط..هو اه السفرة مش هي اللي هتحدد التواضع بس مكناش بنحب نقعد عليها ليه بقي نقعد عليها عشان قال اي..علي راي اختي خديجة عشان الاتيكيت واننا كدا بيئه قدام الناس ولازم تكون كل حاجة بريفكت
داليدا نفخت پضيق واتكلمت بقړف وهي بتقعد..اوف حاضر يا بابا
قعدنا ناكل وانا كنت قاعدة جنب طنط زينب ام يونس زي ما كانت عايزة..
وفي خلال ما كنا بناكل سمعنا صوت باب الشقة بيتفتح..
عم حسن اټخض واستغرب مين قدر يفتح الباب وكان لسه هيقوم بس ابتسم لما سمع الصوت جاي من برا
بابا ماما مريم..انتوا فين انا ړجعت من السفر..
اوه نو..دا انا شكل غيبتي طولت لدرجة وصلت ان في مزز عندنا هنا في الشقة..دول صواريخ كمان.
تابعووووني للروايات الكامله والحصريه