رواية بنت الوزير بقلم أميره حسن الفصل الاول والتاني والتالت والرابع والخامس حصريه وجديده
انت في الصفحة 11 من 11 صفحات
وشوفيها بتعمل ايه واعملى زيها.
ردت بضيق اصلا هى نفسها تخس وانا عاجبنى جسمى كدة ومش عايزة اطخن.
قرب منها بوشه وقالها بابتسامه والله قمر وانتى مټعصبه .وبعدين انا بزاولك فامتقلبيش وشك كدة.
بربشت بعيونها بضيق وقالتله عشان تدايقه غلس اوى على فكرة وبعدين انت عايزنى اطخن وابقى بكرش شبهك.
ضحك بقوة وقالها الكرش دة عز والبنات بتحب الكرش.
رد وهو بيبص على مجموعه بنات واقفين قريب منهم وقال بصى على البنات اللى وراكى وشوفيهم بيبصولى ازاى وانتى هتعرفى انى عامل سحر.
بصت للبنات وفعلا لقتهم بيبصوله وبيهمسو لبعض باعجاب فارجعت بصتله بضيق وقالتله مش عارفه فرحان بنفسك على ايه يابو كرش
ضحك بقوة وقالها طب يلا روحى عشان متتأخريش.
ابتسمت بسماجه وبعدين نفخت بضيق وقالتله بسخريه يلا امشى بقا بدل مالبنات ياكلوك من حلاوتك.
ضحك بقوة وشاورلها بايده وساق عربيته ومشى وهى رجعت تبص للبنات بضيق ودخلت الكليه وعقلها مشغول بكلامه ومع كل مرة بيزاولها ثقتها بنفسها بتقل وتفضل مخنوقه ولكن بتبرر كلامه لما تقول دة بيزاولنى او يمكن عايزنى ابقى احلى من كدة فابيجبها بهزار.
مازلت اسراء واقفه قدام المرايه بتمسح دموعها وتكلم نفسها بختقه وتقول انا بعيط ليه .هو لو مش شايفنى حلوة هيخطبى ليه ماكان شاف اللى احلى منى وبعدين دة بيحبنى اوى وانا عارفه ان هزاره تقيل بس مش هزعل منه عشان حاجه تافهه زى دى مش عيزاه يقول عنى نكديه وبعدين انا اصلا جميله وهو بيحب يغيظنى مش اكتر.
وقف يوسف قدام والده فى المكتب كأنه معاقب وسامع توبيخ العمدة وهو بيقوله دة اسمه استهتار يايوسف .يعنى ايه ورق مهم زى دة يضيع بسهوله كدة!
بصله يوسف بضيق ورد انا سايب نسخه تانيه على الكمبيوتر هبقا ابعتهالك يابابا.
قاطعه يوسف بضيق اصلا الورق مضاعش هو اتحرق.
ضحك العمدة باستهزاء مرة تقولى ضاع ومرة اتحرق هو فى ايه يايوسف ماتركز شويه.
رد يوسف بجديه يابابا اطمن الورق فى امان وهبعتهولك النهاردة ان شاء الله.
زعق العمدة وقال بملل تمام اخرج بقا عشان عفاريت الدنيا بتتنطط قدامى.
رد يوسف بضيق ابعد عن وشى عشان انت السبب فى كل اللى بيحصل دة.
رد خالد باستغراب لأ فهمنى فى ايه !!
حط يوسف ايده على جبهته بقوة وهو مغمض عينه بيحاول يسيطر على أعصابه وتجاهل كلام اخوه ومشى من قدامه بسرعه فابصله خالد بأستغراب ولكن تجاهله ودخل على مكتب والده .
وفى اخر اليوم دخلت مليكه الشقه ولبست بيجامه بيتى وحطت راسها على المخدة ونامت ولكن فضلت تبص على اديها وعلى العلامات الزرقا فى جسمها من كتر الضړب اللى خدته فانفخت بقوة وبتحاول تواسى نفسها وفجأه
حست ان فى حركه فى البيت فاقامت وبدأت تركز فى الصوت وكأنه صوت ضړب قوى فى الاوضه اللى جمبها فافتحت باب اوضتها ببطئ وبصت على باب الشقه پخوف لقيته مقفول زى ماسابته ولكن مازالت سامعه صوت الضړب من الاوضه اللى جمبها فادخل الخۏف قلبها وبدات تفكر معقول حرامى ..
فادخلت اوضتها وفضلت تدور بعنيها على حاجه تساعدها فاشافت حديده جمب الدولاب فاخدتها بسرعه وطلعت بره الاوضه وكانت بتقدم خطوة وترجع خطوات من كتر خۏفها وبعدين اتجرأت وفتحت الباب بسرعه وفجاه اټصدمت لما
تابعووووني للروايات الكامله والحصريه