رواية بيان العشق بقلم سلمي إبراهيم الفصل الحادي عشر والثاني عشر والثالث عشر والرابع عشر والخامس عشر حصريه وجديده
انت في الصفحة 7 من 7 صفحات
مبتحبهاش طلقها احسن
عمرونا مش عارف بحبها ولا لابس بجد مش طايق بعدها عني
معتزصالحها يا عمروحسسها انك فعلا عاوزها وهي مش مجرد استبن زي ما هي فاكره
عمرويعني نا بحبها!
معتزنت مش شايف شكلك عامل ازاي وھتموت عليهانت بس موضوع الطلاق دا خليها تنساه
كانت قاعده بيان في الصاله بتقلب في الفيس بوك عالتليفونوعاوزه عمرو يجي عاوزه بس تشوفو متتكلمش معاه بس تشوفو
بيان پصدمه شديدهعبدالرحمن!!!!!!
عبدالرحمناذيك يا بيان وحشتيني
عمروخلاص ماشي هحاول اعمل كدا
معتزوخليك حنين متبقاش حمار كدا
عمرو بضحكه حاضر يعميلا نا هقوم امشي بقاونت تيجي من بكرا الشركه
معتز بضحكه حاضريلا بقا روحلها
بياناي اللي جابك تاني
عبدالرحمن انا طلقت مراتي يا بيان اكتشفت اني لو لفيت الدنيا دي كلها مش هلاقي زيك
عبدالرحمن انا عرفت المشاكل النفسيه اللي كانت حصلتلكوعارف ظروف جوازك ونك هتطلقينا هتجوزك
بيان لسه هترد لقت عمرو بيفتح باب البيت
عمرو پصدمه مين دا اي دااا مين دا
بيان وقفت وكمان عبدالرحمندا ابن عمي عبدالرحمن
عمرو جز ع سنانه اه وعاوز اي يعني
عبدالرحمن مد ايده يسلم عليه عمرو ضغط ع ايده اوي
بيان كانت عاوزه تسكت عبدالرحمن لأنها خاېفه عمرو يفقد اعصابو
عمرو كاتم عصبيته بالعافيهامممموبعدين
عبدالرحمن ونا عارف انكم بتطلقووبقولك بقا حاول تخلصنا عشان اول لما تطلقها وشهور عدتها تخلص نا هتجوزها
عمرو برق عنيه كدا وبص لبيان پصدمه اللي كانت مش عارفه تروح فين ولا تعمل اي ورجع نظره تاني لعبدالرحمن بغلل و
تابعووووني للروايات الكامله والحصريه