الأحد 24 نوفمبر 2024

سکينه ام يحيى : اسكت مش البنت شهد اتخطلت النهارده.. كان بيشرب ميه وشرق پصدمه

انت في الصفحة 2 من 3 صفحات

موقع أيام نيوز

في ايه..ابن خالتك وعايزك فيها اي ده..
بصت ناحيت خالتها وانت عاجبك الكلام ده يا خالتو..
خالتها اه عجبني يابت دنتي هتفصلي جمبي طول الوقت لما الولا يحيى ينزل الشغل..
شهد وانا اي ماليش رأي..
امها اتنيلي انتي عارفه انك ھتموتي وتبقى مراته..
شهد بحرج يماما.
يحيى ببرود خلصتي خلاص اټصدمتي . يلاابقى هنخرج خمس دقايق وتكوني جاهزه عشان كتب الكتاب كمان شويه..والفرح بعد شهر..
شهد پصدمه شهر لا طبعا..
خالتها اطلعوو بقى انا هتكلم معاها. اقنعها ..
امها تقنعيها بايه دي تطول تتجوز يحيى دي وش فقر تعال يابني تعالى كولك لقمه رم بيها عظمك انا عارفه عاوز تتجوزها على ايه انت تستاهل ست ستها..
شهد پصدمه يماما..
امها بتجاهل امشي ياضني ..ياحبيبي..مر من جانبها بغمزه بحبك .
خالتها انتي اتهبلتي يابت مش احنا اتفقنا توافقي ع العريس عشان يتحرك واهو حس انه هيخسرك واتحرك كفايه دلع بقى..
شهد جلست بابتسامه اصل ياخالتو ابنك مستفز اوووي..
خالتها اه افضل كده لحد ما يزهق وانتي عارفه خلقه ضيق مش حمل كده..بطلي الدلع ده وخشي البسيلك هدمه حلوه كده و عايزاكي تجننيه..متتتاخريش..
شهد بسعاده حاضر ياخالتي ..
وانكتب الكتاب وخلصوا..
يحيى ودلوقتي بقيتي مراتي..شدها ليه وباس جبينها وبص لخالته هاخدها مشوار ياسونه..
امه لا طبعا مفيش مشاوير لوحدكم ..
بحيى ياماما الكلام ده منك..
امه اه مني..ويلا بقى كفايه واخدها بحضنك وامشي شوف شغلك..يدوب نجهز للفرح..
بالليل.
كانت على السطوح كالعاده حاطه السماعات بتاعتها وبتسمع اغاني وهي طايره من الفرح و مبسوطه جدا وبتبص على النجوم لحد ماحست بأيده بيشدها ناحيته..
حاولت تبعد همس ليها متبعديش خلاص انتي بقيتي مراتي..
ابتسمت بسعادة للحظه..ليصدمها يحيى..
يحيى بقولك اايه وكمل بغمزه متجيبي بوسه بمنظرك اللي يخطف القلب ده..
ضړبته على كتفه بخفه مش هتبطل..
يحيى هبطل بس بشرط..
شهد اتكسفت اكتر وحمروا خدودها هروح اشوف امي ..
لكنه شدها ليه وحاوط خصرها متهربيش مني..
شهد بكسوف وتوتر يحيى مينفعش اللي بنعمله ده..
الجزء الرابع
بعد عنها  ..مسح وشه انزلي ياشهد..
نزلت شهد جري وهي مكسوفه ومش مصدقه انها كانت بين اديه من شويه 
دخلت اوضتها وقفلت على نفسها وهي حاطه يدها على قلبها .. شافت حاجه على سريرها..
فتحتها وشافت فون جديد ابتسمت لما وصلها مسج عليه من يحيى يارب يكون ذوقي عجبك..
حضنت الفون ونامت على السرير لكنها حست پألم خفيف برقبتها اتحسست المكان وابتسمت لما اتذكرت اللي حصل بينهم من شويه .
عند سلمى
كان الوقت متأخر اووي وهي بالوقت ده لما عمتها تنام تتسحب عشان تعمل اندومي عشان عمتها بتمنعها منه ..
طلعت على الكرسي بالمطبخ عشان مخبيها فوق الرف وحست بايد بتتحط على خصرها شهقت وكانت هتقع لكنها وقعت بحضن عمر..
عمر بابتسامه مش هنبطل العاده دي.
قلبها بقى يضرب جامد لما شافته هو رجع امتى سنتين وهو مسافر كان وحشها اوووي ..
فضلت متنحه تبصله فتره عشان وحشها ملامحه كل حاجه بيه وحشاها...
لحد ماحست بأيده بتمشي على وشها بهدوء..
حاولت تبعد بخجل لكنه قربها ليه اكثر وهمسلها وحشتيني ..
احمرت ووشها بقى يجيب الوان انا انا ..
عمر شدها ليه اكتر كبرتي بسرعه ياسلمى وبقيتي عروسة ..
همست بكسوف سسيبني يا عمر..
والتانيه اول ماسابها جريت على .اوضتها
تاني يوم الصبح..
خالت شهد بغيظ يحيى لسه نايم لحد دلوقتي مش هنلحق نجيب الشبكه ..
خشي ياحبيبتي صحيه عشان يلحق يروح الشغل .وانا هعمله الفطار..
شهد دخلت اوضته وكانت لابسه ومتشيكه وكانت زي القمر

انت في الصفحة 2 من 3 صفحات