الإثنين 25 نوفمبر 2024

رواية عشقت منتقبه الجزء الثاني بقلم وفاء رشدي الفصل الاول حتى الفصل العاشر حصريه وجديده

انت في الصفحة 11 من 23 صفحات

موقع أيام نيوز

وليد: انتي بټهدديني

رانيا: ال سمعته وانت عارف انا ممكن اعمل ايه احسنلك مالكش دعوة بالموضوع

وليد: ولو ماسكتش

رانيا: يبقي الله يرحمك وانا مافيش حاجه عندي ولا ف دليل ضددي اوسعك مامعاك هاتوا

وليد: دانتي قلبك قسي

رانيا: من زمان من يوم كلكم ماتفقتو عليا من يوم مااستنجدت بيك وانت خذلتني من يوم ماتعزمت ف الحفله ال فكرتها عشاني وشفته بيلبسها الخاتم وطلبها قدام الكل للجواز من يوم ماضحكتو عليا ف المستشفي لما جت كم

وليد: ايه دا ايه الغل والحقد ال انتي فيه دا انتي ايه حيه

رانيا: انا فعلا حيه بس قبل كدا كنت مېته بسببكم

وليد: عمري ماشفتك كدا

رانيا: انت عايز ايه دلوقت

وليد: اعرف الحقيقه

رانيا: مافيش حقيقه واناماعنديش حاجه ول ف دليل ولو عملتها هتبقى انت الخسران هرفع عليك قضيه تشهير وانت ال خسران

واتفضل

وليد: بتطرديني

رانيا: افهم زي ماتفهم اتفضل

..

خرج بالفعل وليد عز من عند رانيا وهو بيفكر يعمل ايه بس مش خاېف من تهددها هو بالفعل مافيش حاجه معاها غير الصورة ودي صورة عاديه بس ال معاها دا مين ال ف الصورة

.

بس رانيا بتفكر ايه ال ممكن تعمله بعد دا كله وكل ال عملته تنكشف لاااااااااااااااااا والف لاااااااااااااااااا

نرجع شويه عند ندا والحجه عليه دخلت ندا ع والدتها تصحيها لقيتها نايمه

الحجه عليه : ايوة انا صاحيه اهو

ندا: الله ايه الجمال دا اخبارك ياست الكل

الحجه عليه : اه يابكاشه انا جميله امال انتي ايه

ندا: انا طالعه لأمي القمر دي

الحجه عليه: عادل فين

ندا: ف الشركه ياغاليه

الحجه عليه : ورحمه

ندا عيونها اتملت دموع ومش عارفه ترد ممكن تكون امي جاها الزهايمر

الحجه عليه : اكيد مع عادل

ندا: هاااا اه مع عادل ف الشركه

الحجه عليه : راحت من غير ماتصبح عليا الصبح بس لما اشوفها

ندا: بعياط معلش يا أمي

الحجه عليه : نزليني شوية ف الجنينه يااااااااااااااااااااه كأني ليا سنه نايمه ع السرير دا

ندا : حاضر اتفضلي

نزلو بالفعل الجنينه

الجحه عليه : ايه دا مال الجنينه عملت ليه كدا البت رحمه من ساعه ماشتغلت مع عادل وهيثم ف الشركه وهي نسيت الجنينه بردو كدا دا كلام

ندا: بعيون فيها دموع معلش مشغولة

الحجه عليه: ماشي بس لما ترجع

وكان دا إشارة من ربنا أن رحمه بالفعل عايشه وهترجع

ودا قلب الأم أنها مامتتش

عدا أسبوع وعدي مش موجود

والقصر هادي نوعا ما بس عدنان وعنبر بيخطوو لحاجه ياتري هي ايه

.

يا عمار عمار

عمار: خديجه شو بكي

خديجه: تع هون بدي أياك

عمار: والله انتي مجنونه

خديجه: تع بسرعه

 عمار دا السايس بتاع عدي مسؤل الخيول ف القصر بينه وبين رحمه رابط زي الأخوة بحكم أنها معظم وقتها ف الجنينه

عمار: شو بدك

خديجه: بص بقي

عمار: اتكلمنا مصري الله يستر

خديجه: يووووووه هتسمعني ول

عمار: هسمعك اكيد

خديجه: انا عايزة اهرب قبل مايجي عدي

عمار: شكلك اتجنيتي ايش تقولي

خديجه : ال سمعته ساعدني

عمار: انتي مجنونه دي فيها موتك

خديجه: مۏتي مۏتي هي مۏته ول اكتر

عمار: ايش بيكي ف حد هون ضايقك

خديجه: بعياط الدنيا كلها انا مايهمنيش اموت اموت كدا كدا عنبر بتخطط تخلص مني يبقي اهرب

عمار: ايش انا عمري فداكي انتي اختي ول حد يقدر ېلمس شعره منك

خديحه: تسلملي بس ساعدني

عمار: اصبري وابقلمي

 انا لا اتركك

...

بعد أسبوع رجع عدي من سفره وال محدش يعرفه أن السفر دا غير حاجات كتير فيه ياتري هو ناوي ع ايه

اول ما وصل القصر عنيه بتلف وتدور ع خديجه هي فين بس ما ظهرت ليش وأخيرا عدي كان وحشاه القهوة أو بمعني أصح صاحبت القهوة هي ال وحشاه

طلب قهوته

عملت القهوة خديجه وقدمتها لعدي

عدي: كيفك

خديجه : نحمد الله

عدي: اشتاقتلك

خديجه: استغربت من الكلمه مش متعودة ايه ال جرا عشان يقولها

عدي: قرب منها ما آن الأوان خديجه

خديجه: بعدت عنه سموك الأوان ما راح يؤؤن ابدا

عدي: قرب تاني بس انا جايب معي شغلات الك حلوة راح تعجبك

خديجه: مابدي أي شئ

عدي: منا انا كيف مابدك وهو بيقرب وهي بتبعد وأخيرا حجزها ف الحيطه مع نبضات قلبها بتزيد بس عيونها قويه ومفتوحة ومش خاېفه منه ولو فيها مۏت قرب هاااا

. .

بعدت عنه بعيد وفلتت من تحت الحجز ال كان حاجزة لها وراها ومسك ايدها وبيحاول وهي بتقاوم.

 انا مش عايزة أوضح ولا هوضح واكيد انتو فهمتو

وأخيرا بعد المقاومة زهق منها راح رماها رميه جامده شويه وقعت خديجه ع حافه السرير ودماغها اتفتحت وڼزفت ډم

عدي بخضه : خديجه شو بكي خديجه

ياعدنان يا زفت ياعدنان

ف لحظه كان عدنان عنده شاف المنظر ماتخضش

عدي: هات طبيب القصر

عدنان : كان ف ثانيه جاب طبيب القصر عنده

جه الدكتور وفوقها لانها اغمي عليها ولف دماغها مع الضربه ال جتها بدأت صور ناس تيجي ف ذهنها ضربات ضربات ضربات ورا بعض وهي مش عارفه دا ايه

لف دماغها وطلب أنها ترتاح وبالفعل خرج إلدكتور من عند جناح سمو الملك

عنبر موجودة وبتبص لخديجه نظرات غيظ وحقد كان نفسها تخلص منها

عدي مش ع بعضه خاېف مۏت والخۏف ظاهر عليه ع خديجه ايوة لازم ېخاف مهو كل حاجه بتقول أنها حبها والحبيب مش بيستحمل أي حاجه ع حبيبه

خديجه ال هي رحمه شخصيه تتحب شخصيه تدخل القلب من غير استأذان شخصيه الكل يتمني انه حتي يكلمها مش متكبرة ولا مغرورة ولا بتعرف تكره ولا تحقد بتحب كل الناس ومش بتتمني أي شړ لحد بتحب تساعد عشان تسعد بس هي الشخصيات دي كدا حظها قليل ف الدنيا بس عند ربنا ليها كتييييييير

وف زي رحمه كتير وف احسن كمان

ربنا يهدي كل الشباب يارب

نرجع تاني لعدي

عنبر جابت البنات عشان تاخد خديجه تنقلها للاوضه

عدي: عنبر شو بتعملي

عنبر: نأخذ خديجه لغرفت البنات

عدي: لا خديجه سوف تظل هون

كله استغرب من كلام عدي حتي خديجه ال خاڤت

عنبر: كيف هاد

عدي: ال قولت عليه

عدنان: سمو الملك شو هاد

عدي: انا اقول وانتو تنفذو عدنان جيب المأذون

الكل ف صډمه

عدنان: ايش

عدي : ال سمعته هات المأذون وشفته حد تاني شهيد معك ولو انت مش عايز تكون شهيد ع عقد زواجي هات حد تاني

عدنان: مش مستوعب الكلام يعني انا عملت كل دا وحللتلك الحړام حلال واقنتعتك بعدم الزوج عشان كل هاد يكون الي تاجي واحده مصريه خدامه وتتزوجك لا والف لا

عدنان: سموك شو بك ايش ال تقوله هاد خدامه

عدي: ماف فرق بيني وبين أي

10  11  12 

انت في الصفحة 11 من 23 صفحات