رواية عشقت منتقبه الجزء الثاني بقلم وفاء رشدي الفصل الاول حتى الفصل العاشر حصريه وجديده
انت في الصفحة 23 من 23 صفحات
ايه ها تخلصي من خديجه ال هي رحمه زي ماخلصتي منها قبل سابق
رانيا: پصدمه اكتر انت بتقول ايه
هيثم : وهو بيضغط ع رقبتها انا عارف ان خديجه هي رحمه وانتي عايزة تخلصي منها قبل منا اكتشف دا بس خلاص كله عرف أنها هي عايزة تخلصي منها زي مابعتي ناس للفندق ټقتلها وكمان قطاع الطرق
رانيا: بتكح من خنقه ليها ف رقبتها انت مچنون رحمه ماټت
هيثم: مامتتش ومش هتقدري تموتيها
رانيا: انت بتحلم زي معرفت اخلص منها قبل سابق هخلص منها وكمان الليله
سمع هيثم كلمه الليله
ساب ايدة من ع رقبتها
رانيا: وهي بتتنفس بصعوبه مچنون والله مچنون مش رانيا الشهاووي ال يتعمل فيها كدا
هيثم مش مستوعب رجع تاني باديه الاتنين خنقها المرة دي خنقه جامدة
هيثم : انطقي هتعملي ايه
رانيا: سبني بقولك سبني
هيثم: مش هسيبك انطقي يا موتك ومالكيش عندي ديه انطقي
رانيا: مچنون ال زيها مش من مستوانا ولا عمرهم يرتقوا لينا مكانهم القاع انت ال خلتها وصلت لكدا وانا رجعتها تاني دي مالهاش حياه
هيثم: مع زيادة ضغط انطقي يابنت الكل
.
انطقي
رانيا: خلاص سبني انت ھتموتي
هيثم: انطقي
رانيا: بصوت متقطع ف ناس عندهم ف الفيلا دلوقت زمانهم خلصوآ عليها
هيثم: مش مستوعب ايه دا
سابها وجري ع العربيه وركب ساق ع آخر سرعه
رن ع عادل ال بيتكلم هو ووائل ماكنش لسه روح بيشوف حل
عادل: ايوة يا هيثم
هيثم: الحق اختك وقفل السكه
عادل مخضوض هيثم هيثم ف ايه أخت مين هيثم الو الو
وائل: ف ايه
عادل: هيثم بيقولي الحق اختك
الحجه عليه : بنتي ومسكت قلبها
عادل جري ووراه وائل ع فيلت هيثم وراه منهم ندا وهند رجعهم وائل لتحصل حاجه لحد فيهم ويبقي يطمنهم
وصل عادل الفيلا لسه عند الباب كان هيثم وصل بعربيته التلاته اتجمعو الفيلا هس هس مافيش صوت زاد الشك عندهم هيثم معاه مفتاح دخلوا التلاته بالراحه لقيم واحد قدامهم ضربوا ودخلوا مش عايزيني يعملو دوشه خصوصا لحد يضيع وفجأة صوت ڼار جاي بصوت مكتوم من وفوق التلاته جري لقيوا تلاته ف الممر حصل ضړب ڼار تفادو لحد ما وصلوا للاوضه عادل يضرب وهيثم كمان حتي وائل وصلو للاوضه واتفاجو واحد مصوب مسډس ع دماغ رحمه لو مابعتوش هطير دماغها عدي سايح ف دمه
هيثم : بايدة اهدي اهدي أبعد عنها المسډس وال عايزة هنعملو
عادل: متهور شويه مسكه عادل
مش عايز حاجه غير أني اموتها
هيثم: هتستفاد ايه احنا نديك فلوس كتير وعيش حياتك بس لو مۏتها انت هتتحبس
لا مش عايز حاجه
رحمه مافيش معاها غير الدموع وهي تحت ايد واحدة زي دا
. دا تار قديم بيني وبين الامورة دي بيلعب ف شعرها انتي نسيتيتي لو نسيتي انا مش ناسي
هيثم: غلي الډم ف عروقه
وفجأة خديجه بايدها وبالبوكس ف وشه راح بعد
... اه يابنت المجنونه هنا بقاااا انقض عليه هيثم وعادل ويستاهل ال يجراله
رحمه نزلت ع عدي ومش عارفه تعمل ايه غير أن ه أنها حط ايدها ع الچرح بتحاول توقف الڼزيف كان وائل اتصل بالشرطة والاسعاف وبالفعل وصلوا واخدو عدي ع المستشفي ومعاه رحمه ماسبتوش خالص والتانين اتقبض عليهم
هيثم ساب رانيا وجري رانيا اول ما أخدت نفس كل ال هي عملتوا أخدت عربيتها وهربت
.
عدي ف اوضه العمليات بين الحياه والمۏت
اه فدي رحمه
بيتحقق معاهم اعترفوا ع رانيا وع محمد بيدور ع رانيا عصمت ابوها مايعرفش هي فين
هيثم اداهم العنوان ال صورهم فيه هي ومحمد
عدي خرج من العمليات بس حالته مش مستقرة رحمه بټعيط عليه
قرب منها هيثم : رحمه
بصتله
هيثم: انا مش عارف اقول ايه ربنا هيشفيه ويقوم بالسلامه
رحمه: يارب يارب
هيثم: بتحبيه
رحمه: بصت ع هيثم ودا سؤال ينفع هنا
هيثم: معلش اسف بس انتي شكلك مڼهاره عليه
رحمه: مافيش واحده مش بتحب جوزها
هنا هيثم استوعب الكلام أن مالهش حق ف رحمه خالص ول حتي كلام
رحمه: قالت الجمله و هي بتتقطع من جوه كان نفسها تقوله أنها عمرها ماحبت وا هتحب حد غيرو هو ال علمها الحب هو ال خلي قلبها دق لأول مرة هو ال حست معاه بالعشق كان المفروض هو ال كان جوزها مش عدي بس القدر والنصيب والحقد والكره كل دا واكتر فرقهم عن بعض
هيثم مشي من قدام خديجه ودلوقت حتي عيونه حرام تيجي ف عيونها
كان النهار طلع وجت ندا وهند وكمان الحجه عليه يشوفو بنتهم اه بنتهم
قربت رحمه من ندا
رحمه : ندا
ندا: نعم
رحمه: عايزة منك طلب
ندا: عيوني ليكي
رحمه: يسلمو عيونك ... كنت عايزة .
تابعوا صفحتي للرويات الكامله والحصريه