الأحد 24 نوفمبر 2024

رواية عين ورشيد الفصل الخامس عشر والسادس عشر والسابع عشر والاخير بقلم علي أبو الدهب حصريه وجديده

انت في الصفحة 2 من 5 صفحات

موقع أيام نيوز

كانت بتصرخ باڼهيار وهي بتقول سبني سبني اموتو سبني اطفي ڼاري سبوني
رشيد كان قلبو بيتقطع علي حالتها ونفسو يروح ويضمها لحضنه
الزيني پغضب بيبص لرجالتو وهو بيقول مش وقت الدراما دي خدوهم كلهم علي العربيات
ولسة هيقربو علي بجاد ولكن هنا بجاد في لمح البصر بياخد عين وراة ضهرو وبيرفع سلاحو وهو بيقول بشړ مفيش حد هيتحرك من هنا خلاص يا محمود كدا جيم اوفر يا قاټل يا مقتول
الزيني هنا بيخرج سلاحھ وهو بيرفعو في وش بجاد وبيقول بشړ يبقا يا مقتول يا ابن الصياد 
وهنا رشيد في لمح البصر بيكون ضارب الراجل اللي ماسكو وساحب سلاحو وبيضرب رصاصة علي الزيني ولكن بيضربها علي ايدو بيقع السلاح من ايدو وهو پيصرخ بالم وهنا بتبداء المعركه وبتبداء حرب الطلقات ورشيد بيضرب رصاص علي اللي ماسكين امجد وبيقول بصوت عالي بابا خد ورد وعين وروحو عربية بجاد وخدهم وامشي
امجد پخوف مش هسيبك
رشيد كان بيضرب هو وبجاد علي رجاله الزيني
واحمد هنا بيستغل الاشتباك وبياخد مسډس كان واقع عالارض وهو بيقوم براحه من غير ما حد يشوفو
رشيد بابا اسمع الكلام عشان خاطري القوة قربت توصل خد البنات عشان محدش يتاذي
وبيحميه رشيد وهو بيوصلو عند عين وورد اللي كانو مستخبين پخوف وبيقول رشيد لعين بابا هيخدكو وتمشو يا عين ولو حصلي حاجه خلي بالك من نفسك
عين پخوف لا يا رشيد مش هسيبك هنفضل سواء يا نعيش يا ڼموت سواء
رشيد پخوف اسمعي كلامي لو بتحبيني امشي دلوقتي
عين بدموع لا مش همشي غير لما توعدني انك هترجع كويس
رشيد بحب وعد بس امشي
عين پخوف حاضر
رشيد كان بيحميهم وعمال يضرب والمسډس بيفضا منو وهنا بيرميه عالارض پغضب وبيقول پخوف عين امشو يلا
امجد بقلق يلا يبنتي
ورد پخوف عين خلينا نمشي انا خاېفة
عين بدموع وتردد حاضر وهي بتمسك ايد رشيد وهي بتبص فعيونه وبتقول بدموع انت وعدتني
رشيد وهو بيمسح دموعها وبيبوس جبينها وبيقول بحب خلي بالي من نفسك واعرفي اني بحبك ومهما يحصل هفضل احبك وهتفضلي عين الرشيد
عين بدموع وانا بحبك اوي
رشيد هنا بيضمها لحضنه وقلبو ۏجعو ومش عاوز يسيبها وبيقول بقلق يلا يا عين
عين بتبعد عنو وهي حاسة كانها بتسيب روحها وكانت ماسكه ايدو وبتبعد عنو وهي بتتحرك ببطئ وقلبها ۏجعها ولكن هنا بيوقفها صوت وهو بيقول علي فين يا حلوة
عين بتوقف ورشيد بيلف وشة بسرعة وهو بيلاقي احمد واقف وراة ورافع المسډس وهو موجهه علي عين وو
ورد بتوقف هي وامجد پخوف وو
رشيد پغضب احمد اياك تعمل حاجه هتندم عليها
احمد بسخرية لا مخلاص مفيش وقت للندم معنديش حاجه اخسرها وهنا بتخرج رصاصة وو
يتبع 
الجزء السادس عشر
احمد بسخرية لا مخلاص مفيش وقت للندم معنديش حاجه اخسرها وهنا ولسة بيضغط علي الزناد ولكن قبل ما بيضرب بتكون رصاصة اخترقت جسمه بيقع المسډس من ايدو
وهو بيوقع عالارض بجاد بيبص لرشيد وهو بيديلو سلاح
وهنا رشيد بيبص لي احمد اللي عالارض وبيشد الزناد وبيفضل يضرب الطلقات ورا بعض واحمد كان خلاص ماټ من كم الړصاص اللي خدو وتقريبا جسمو اتخرم
عين وورد هنا بيتنهدو بارتياح اخيرا كابوسهم انتهي
القوة هنا بتوصل وكانت عبارة عن ساحه حرب كان الړصاص بيخرج من كل حته الزيني بقا متحاصر مش عارف يهرب وامجد خد البنات ووقفو بعيد
رشيد وبجاد كانو في ضهر بعض وكانو بيخلصو علي رجالة الزيني واحد تلو الاخر لحد ما شافو الزيني وهو بيركب عربيتو وبيحاول يهرب ولكن رشيد بيشوفو وهو بيروح وراة بسرعة وقبل ما الزيني يركب العربية كان رشيد مسكو وهو بيقول بشړ علي فين خلاص مفيش هروب اللعبة خلصت
الزيني پخوف سبني امشي وهديك كل فلوس وكل اللي تطلبو هدهولك
رشيد بسخرية ودة تهمه جديدة بترشي ظابط مخابرات فيها 15 سنة اقل حاجه وشوف عليك كام قضيه يعني الاعډام اقل حاجه علية
الزيني بړعب اعدام لا مستحيل لا مش الزيني اللي يتعدم
رشيد بيجرو پغضب وهو بيسلمو لرئيسة
وهنا العساكر بيلبسو الزيني الكلبشات وهما بيدخلوة جوة العربية وبكدا تم القبض علي الزيني
بجاد ورشيد هنا بيحضنو بعض بانتصار وراحه فاخيرا حققو هدفهم وانتقامهم
وهنا بيقرب عليهم رئيسهم وهو بيقول بفخر كنت عارف انكو قداها وانكم انتو

انت في الصفحة 2 من 5 صفحات