رواية سامر وتلا بقلم اسماعيل موسي الفصل الخامس والعشرين حصريه وجديده
انت في الصفحة 2 من صفحتين
الطعنه فى صدره
تعرف الشابين على على بطاطا بسرعه لما وقع على الأرض وسابو المكان بسرعه هربو وسط اندهاش جوانا
حاول على بطاطا يقف لكن الطعنه كانت عميقه عرفت جوانا الشاب إلى كانت منتظره تشوفه من اكتر من اسبوع
انا لازم انقلك المستشفى!!
على بطاطا بنبره ضعيفه لا انا هبقى كويس
ارجعى انتى سكنك وانا هتصرف مستحيل صړخت جوانا
على بطاطا ___مش هينفع اروح مستشفى ارجوكى سيبينى هنا
جوانا بحزم __ قلت لا
انتى لو تعرفى انا مين مش هتبصى فى وشى! وفكر على بطاطا انه وقت مناسب للصدمه وانه لن يجد وقت افضل من ده عشان يعلن عن حقيقته وان حالته ستحنن قلب جوانا عليه أو على الأقل ستتقبل الصدمه دون انفعال
أبتسم على بطاطا على راهن على الشبح الساكن صدر جوانا وقد نجح
طيب خدينى على مسكنى ويبقى كتر خيرك
جوانا فين سكنك ده ساعدت جوانا على بطاطا ركوب التاكسى على العنوان الذى ذكره لها
مش عايزه تعرفى انا مين
جوانا هتكون مين يعنى خط الصعيد
انا على بطاطا!!
طلبت من السائق يغير طريقه استسلم على بطاطا ولم يعارض كان حاسس بسعاده لانه هيكون فى ايد جوانا حتى لو عذبته كان مراهن على فكره عميقه داخله
القصه بقلم اسماعيل موسى
أوقفت جوانا التاكسى وجذبت على بطاطا على شقتها دا انت هتشوف ايام سوده جاى بنفسك لحد عندى
جوانا دا كان زمان قبل ما اعرف حقيقتك بقا انت بتراقبنى وعايز تتقرب منى
انت نسيت عملت ايه
صړخ على بطاطا من الۏجع لو هتقتلينى اعمليها بسرعه
ولو عايزه تنقذنينى سخنى سکينه واكوى الچرح ثم فقد وعيه
انتهى عرس تلا وجمعتها اخيرا شقه واحده مع سامر
تلا كانت متوتره جدا مش عارفه ايه هيحصل
سامر هيعاملها زى اى اتنين مجوزين ولا ايه
قعدت تلا فى الصاله بفستان الفرح وقعد سامر جنبها فى صمت
تلا بخجل مش عايزنى اغير هدومى ولا ادخل انام