الأحد 24 نوفمبر 2024

رواية أحببت متشرده بقلم نادره ضياء حصريه وجديده

انت في الصفحة 2 من 3 صفحات

موقع أيام نيوز

مشاء الله حلو اوي
آدم طب يلا
حور پخوف يلا اى
آدم وهو يشدها من ايداها 
هيكون اى هنركبه
ركبوا اليخت وشغله آدم فهو كان هديه من اباه عندما نجح بمجموع ممتاز في الثانويه العامه فطلب من اباه يخت 
واتعلم كيف يقوده
كان فى تربيزه وكرسييين وعلى التربيزه عشان جلسوا على الكرسى
آدمكلى ي حور اكيد جعانه
هى حقا جائعه ولكن هى خجله وبشده 
حور بكسوف ها لالا مش جعانه
آدم مقدرا خجلها ممكن تاكلى معايا تفتحى نفسى 
حوراحم تمام ماشى 
وبدءو فى الاكل 
آدم لو عاوزه تمسحى الميكب امسحيه 
حور اه والله انا مش عارفه سبحان مخلانى مستحمله الكام ساعه دول
مسكت حور منديل من على الطاوله ومسكت الملمع والكحل
نظر لها آدم متمسحى ي بنتى الميك اب واقلعى اللنسيز بدل معينك ټوجعك
حور بعدم فهم نا مسحت الميك اب وبعدين دى مش لانسيز دى عينى 
آدم بعدم تصديق انتى بتتكلمى جد
حور بتاكيداه والله
آدم يمكن 
انتهوا من الطعام 
آدم بصى يا حور ان شاءالله على الاسبوع الجاى هنعمل الفرح اى رئيك
حوركمل بقيت كلامك
آدم تمم
ان شاءالله الاسبوع الجاى الفرح
بصى عيلة عمى ملكيش دعوه بيهم نهائى
حور دا ازاى ان شاءالله
آدم حور انتى شوفتى مرات عمى وبنتها عاملوا اى معاكى
ودا اقل حاجة على فكرا لسه التقيل مجاش 
اتعاملى ببرود ومتخلهمش يستفزوكى تمم
حور بتفهم تمام
آدم امى ي حور فى عنيكى هى نفسها مراتى تكون زى بنتها واكتر 
حورحاضر 
آدم اتفضلى 
حوراى دا
آدم دا ورق العربيه والشقه وحساب فى البنك
حورمعلش مش هقدر اخدهم منك لما نيجى نطلق يبقى ربنا يسهلها
آدم تمم على العموم هما موجودين وفتحتلك حساب في البنك 
حورتمم
آدم اى رئيك نبات هنا
حور وهى تنظر له بنصف عين بقولك اى ياض بلاش تسبلى بعيونك الخضرا دى احسن اضعف واى نبات هنا دى متلم نفسك
آدم تعرفى بتقفلينى باسلوبك دا
على فكره للمره الالف انا جوزك
حورعلى الورق بس ي عنيا 
بص لها آدم بقرف طب عند فيكى بقا هنبات 
وبعدين احنا هنبات عشان نشوف شروق الشمس
الساعه اصلا هانت
حور بغضه يلهوووى 2
آدمممم 
انزلى تحت فى اوضة نوم فيها لبس لاختى لو عاوزه تغيرى وتاخدى دوش
حوراه ماشى
نزلت حور الى اسفل واخدت دوش وابدلت ملابسها الى بلوزه كم وبنطلون ليجن وتركت شعرها ينسدل على ظهرها فكان شعرها طويل ولونه اصفر فكانت حقا مهلكه بتلك الملابس وشعرها مع وجهها ناصع البياض وعيونها الزرقاء الواسعه
ارتدت الطرحه فوق راسها وطلعت لم تجد آدم 
فوقفت على حافة اليخت وامسكت فى السور 
طلع آدم فكان بيبدل ملابسه هو ايضا فغير البدله الى شورت قماش وتيشرت يبرز جمال عضلاته
وجدها تعطيه ظهرها يالله من هذه الفتاه متفجرة الانوثه فعندما راها كان اى شخص يشمئز ان ينظر اليها
اما الان فكانت مهلكه حد اللعنه بشعرها الذهبى المتناثر على ظهرها وجسدها المتناسق 
حور قالها آدم بهمس
التفتت حور اليه فكانت حقا فاتنه
آدمليه
حور بإستغراب لي اى ي آدم
آدم ليه كنتى عامله فى نفسك

انت في الصفحة 2 من 3 صفحات