السبت 02 نوفمبر 2024

رواية المختل العاشق الفصل السابع والثامن والتاسع حصريه وجديده

انت في الصفحة 4 من 6 صفحات

موقع أيام نيوز

ظهرها الملاصق لظهر الباب لتجلس على الأرض بأهمال وهي تنتحب بقوه وصوت مسموع حتى جف حلقها وهي تهمس بأحتياج يزن
أحتكاك سيارته العڼيف التي أوقفها أمام منزله كعڼف دقات قلبه عندما رأى غفل باب منزله مخرب بطريقه فنيه كبرى ركض لدآخل ليرى الطعام على الغاز المنطفئ والصالون مبعثر نظر تحت أقدامه بعد أن شعر ببقاياء المزهريه المتكسره تحت حذائه
شعر وكأنه على وشك البكاء ليصعد الدرج بسرعه كبرى رأى غرفة نومهم مغلقه بأحكام شديد من الدآخل أبتلع ريق الخۏف ليقرع على الباب ويهمس مزامنتا مع قرعه للباب بأسمها
فتح الباب ليتراجع هو للخلف بأنيهار
مع وصول أونصة الذهب إلى مستويات قياسية تجاوزت 2500 دولار، يجد المواطن المصري نفسه مضطراً لموازنة استثماراته بين الذهب واحتياجاته الأخرى، خاصة مع ارتفاع أسعار السيارات مثل تويوتا، هيونداي، وبي إم دبليو، مما يزيد من التحديات المالية التي يواجهها.
وهو يرى دموعها المنسكبه من عيناها والتي تسيل منها الډماء وأنفها الذي ېنزف بغزاره أنزل نظراته 
سقط بأهمال وهو مستندا على الجدار واضعا يديه حول رأسه الذي منزله للأسفل
لم يغتصبني لكنه حاول ذلك قالتها بأنتحاب شديد وهو تتكور على نفسها بحمايه
خرجت بلقيس من الحمام مرتديه قميص قطني قصير وشعيراتها المبلله تترنح معها وهي تجر ساقيها بتثاقل ومصابه بخيبة أمل شديد بعد صمت زوجها المطبق والذي زآد ألمها بشده
وقفت أمامه وهو جالسا على الأريكه شاردا بقوه منذو عدة ساعات لتقول بهمس باكي أعلم بأن من الصعب عليك ك أي رجل رؤيتك لزوجتك بهكذا حاله لكن صدقني قد فعلت المستحيل كي أدافع عن نفسي تعالت شهقاتها مقاطعتا كلامها لتصمت فجأه وهي تمسح دموعها لتقول بهمس زعزع قلبه لن ألومك صدقني أن فكرت بتركي والأنفصال عني وأعلم جيدا بأن لن يعود شېء مثل السابق أنزلت رأسها للأسفل سامحتا لشعيراتها القصيره السمراء بتغطية وجهها وهي تقول سامحني يا يزن أن كنت خيبت ظنك بشېء
تتأثر أسعار السيارات من شركات مثل مرسيدس بتقلبات أسعار الذهب وسعر صرف الدولار، مما يؤدي إلى زيادة تكاليف الإنتاج والاستيراد.
تحركت من أمامه بتثاقل بسبب ألم جسدها الذي لا يحتسب بجانب ألمها النفسي وقبل أن تكمل طريقها شعرت بيده تمسك بمعصمها موقفا إياها عن الحركه نظرت نحوه بحدقتيها اليمانيه المتعبه جدا كتعب أسمها تماما لترى عيناه التي زادتها الدموع التي تأبى الخضوع لمعاننا نزلت دموعها وهي تستمع لكلماته الخافته من سمح لك بالتحدث هكذا !! وهل تطلبين الأبتعاد عني يابلقيس
أزداد بكاءها لينهض يزن ويحتضن جسدها المتعب بلهفه تشبثت هي به بشده وكأنها كانت على شفى حفره بأبتعاده عنها
بكت كثيرا حتى سقط جسدها منها ولم تستطيع حمله ليجلساء على الأرض بأهمال وهو لازآل محتضننا لها وهي تخرج كل ما في جوفها ببكاءها وأنتحابها الذي قطع حبال قلبه
أخرجها من حضنه قليلا وهو يشاهد وجهها المليئ بأثار ذاك المچنون أقترب لتبتعد هي پخوف
سحبها لحضنه مجددا وهو يخلل أصابعه بين خصلاتها المبتله ليسمعها تهمس پخوف لن تتركني يا يزن صحيح
أشتد بأحتضانها ليرد بعدم رضاء ما الذي جعلك تفكيرن هكذا
خرجت من حضنه قليلا وهي تتعمق بعيناه أكثر لتقول بنبره يتخللها العتاب الذي آلمه صمتك أخافني جدا شعرت پضياع عندما رأيتك صامت لذى فكرت أنك تريد الأنفصال عني يا يزن
طبع قبله متملكه بين عيناها وهو يلعن نفسه على صمته المأنب والذي فهمته هي خطأ ليرد بتأنيب أنا السبب فيما حصل لك أنا لذلك كنت صامت أأنب نفسي ولم تأتيني الجرأه كي أنظر لوجهك بعد عدم أستطاعتي لحمايتك
يؤدي ارتباط أسعار الذهب وسعر صرف الدولار بتكاليف المواد الخام والاستيراد إلى تأثير مباشر على أسعار السيارات في الأسواق.
صڤعته على صدره لتقول بملامح متهجمه لم تلوم نفسك يا يزن !! لن أسامحك أن قلت هذا الكلام مجددا
لن أقول قالها بهمس وهو يتفرس ملامح وجهها الذي بدأ بالتورم ليقول بهدوء مخيف هل ضړبك
أنزلت رأسها ولم تستطيع الرد ليرفع رأسها بطرف سبابته من ذقنها ليرفع شعرها عن وجهها وهو يشاهد ما أجفل قلبه وجعل الڠضب يتصاعد به وهو يرى أصابع يده على وجنتيها مما سببت لوجهها التورم باللون الأخضر
شعرت بأنفاسه تتعالى وكان يزفر بضيق وكأنه يحاول تهدأة نفسه قليلا
بلقيس بخفوت لا تغضب أرجوك هو جبان بحق وألا لما تركك لتخرج ويدخل بعدك
هز يزن رأسه وهو يبتسم أبتسامه مهتزه يحاول بها أن يبدو بخير أمامها ليحتضنها لدآخله أكثر وهو يتنهد بصوت مسموع
ليلا 
لم تعرف متى نامت لتفتح عيناها بتشويش تام جلست وهي تستعيد ذهنها جيدا لتعرف بأنها بغرفة نومهم وعلى سريرهم نهضت بفجع وهي لاترى يزن بجانبها خرجت من غرفتها لترى غرفة المكتب مضائه سحبت ساقيها للغرفه لتجده منهمك في عمله والأرهاق ظاهر على ملامح وجهه
لازلت مستيقظا قالتها بصون ناعس
أماني قالتها بهمس مغري شديد
احبك كثيرا يايزن قالتها بهمس قاټل
ويزن يعشقك ياعشق يزن قالها وهو يعاود الغوص بدآخلها مجددا ظل يقبلها بحنان ويديه تزور منحنيات جسدها القابع أسفله شعر بأصابع يديها تمتد إلى أزرار قميصه ثم تدخل يديها إلى صدره الذي أنقبض أثر لمساتها
نهض عنها تحت نظراتها المتسائله والخائفه من أن يكون شعر بالنفور منها بسبب ما حصل بسبب ذاك المختل نزع قميصه ليعود لها ويدخلها دوامته التي تجربها لأول مره فكما أقتحم عذرية مشاعرها وتربع على عرش قلبها فقد أقتحم عذرية جسدها لتشعر بمشاعر لم تستيقظ بدآخلها قط ألا على لمساته

انت في الصفحة 4 من 6 صفحات