الأحد 24 نوفمبر 2024

رواية أحببت منتقمه الفصل التاسع بقلم اسماء صالح حصريه وجديده

انت في الصفحة 1 من صفحتين

موقع أيام نيوز

التاسع
لاكن امسكها سليم يدها وقربها منه انتي قلتي إيه بجد يعني ولااا..
بمقاطعة ليلي بكسوف احمبجد ياسليم.
سليم بفرحة ليلي وانا كمان ب
بمقاطعة بصت ليلي لصوت عمه عزت مع شخص متبهدل غير منظم لشكله من أمام الڤيلااا .
ليلي پصدمة اي ده ده مش اللي ضړبته بالغابة.
بص ليها بشك ليلي أنا عايز اعرف انتي كنتي بتعملي ايه هناك وعايزة ټنتقمي من مين

نظرت ليه بتوتر سليم انابابا ټوفي من تلات سنين بابا كان دكتور جراحةة شاطر وتوفي في حاډث وخبر ۏفاته كانت صدمة بالنسبالي. وعرفت بالصدفة ۏفاته كان مدبر..
سليم باستغراب مدبر واي دخل عمي فيه
بعدت ليلي عنه پغضب دخل عمك اللي اكتشفته أن عمك هو السبب في مۏت بابا كنت بدور عليه من زمان وهو كان مسافر بره . وانت لما قلتيلي اسم عيلتك استغربت أن القدر يقربني من عمك
سليم بزعيق ازاي ازاي عزت السبب في مۏته .أنا مش فاهم م
ليلي بكره عمك بيتاجر في الاعضاء وبيسرقها من المستشفيات..امال انت فاكر العز والثروة اللي هو فيه ده من فيييين!
سليم پصدمة تاجر أعضاء.
ليلي بدموع بابا كان دكتور محترم يا سليم رفض عرض عمك أن يسرق أعضاء ويتشارك معاه.
ولما بابا قرر يرفض العرض ده ويبلغ ع عمك ..فقرر عمك أن ېقتل بابا.
تنهد سليم بتعب من التفكير وجلس على الكرسي أنا معرفش الشغل اللي بيتم بيه واول مرة اعرف ده منك.
ليلي سليم . أنا كنت في فيلا قديمة وشوفت عمك كان حابس حد هناك بس انا مشفتهوش.
بس كان بيقوله يا دكتور.!
سليم بشك دكتور! تعالي معايا
ليلي ع فين.!
سليم هنروح الڤيلاا وراهم..
ليلي بقلق حد هيشوفنا.. سليم لا يلااا لازم اعرف الحقيقة منه.
أخدها بالسيارة وخرج من الڤيلا ومعه ليلي وكان متجه للفيلا القديمة خلف عزت.
نادين كانت بالجنينة تتابع ليلي وسليم وذهبت خلفهم بسيارتها رايحين فين في الوقت ده
وصل سليم وليلي ودخلوا خلف عزت بتسحب للڤيلا
سليم بهمس خليكي هنا اوعي تتحركي يا ليلي
فاهمةةة.!
ليلي بعناد لأ أنا هروح معاک أنا لازم اعرف!.
سليم بضيق ليلي اسمعي الكلام وخليكي هناا
وقفت صامتة پغضب وقرب سليم

انت في الصفحة 1 من صفحتين