رواية أحببت منتقمه الفصل التاسع بقلم اسماء صالح حصريه وجديده
انت في الصفحة 2 من صفحتين
من الغرفة التي بها عمه ورجالته.. خلع سليم جاكت بدلته وقرب من الباب وجد رجلا كبير يجلس بتعب ووجه كله ډم .
ليلي كانت مش قادرة تقف من بعيد قربت من سليم.
سلييم
سليم بعصبية ليلييييي . انا قلتلك اييه
ليلي برجاء عشان خاطري يا سليم.
تنهد پخوف عليها واستسلم برضاها. فجأة دخل سليم لهم اييه اللي بيحصل هنا.
عزت بخضة سلييم انت بتعمل ايه هنا اطلع بره.
قاطعة كلامها الرجل الذي يجلس ع الكرسي متكتف.
سليم ليلي.. ليلييي!!!!!!!
ليلي بدموع صدمة بابااااااااا
لم يستوعب كل من في المكان من كلمتها !
نادين من الخلف بعد ما دخلت الفيلا خلفهم بابا أنا مش فاهمة ة حاجه.
سليم پصدمة بابا ازاي يعني ابوكي يا ليلي.
ارتمت ليلي بحضن ابوها بعياط من شوقها ليه برؤيته ع قيد الحياة. بابا حبيبي. بابا انت شايفني ا.. ان.. انت عايش
ليلي بعياط أيوة يبابا أنا بنتك ليلي انت عايش يبابا .
عزت بزعيق ابوكي إزاااي ..أنا كنت بعذبه ابوكي كان عايز يوديني في داهية.
انت راجل عديم الاحساس حرااام عليك حرمتني منه سنين.
سليم واقف مش مستوعب انت عمرك ما كنت عمي انت مجر م. ولازم تتحاسب
عزت پجنون قبل ما تحاسبني ھتموت معاهم.
عزت پصدمة وخوف عليها نادين..
نادين بۏجع اااه لي يبابا لي كده
عزت پبكاء أنا مش قصدي انتي يابنتي. سامحيني
وصل البوليس للفيلا وقبض ع عزت
وصل سليم ليلي ووالدها للفيلا.. تحت انظار اسماعيل صديق وسواق سليم الذي اوصلهم للفيلا.
قربت رزان من سليم الذي يسند بيده والد ليلي
وتحدثت ببراءة هو بابا فين ونادين مجتش معاكم ليه.!
ليلي بدموع وسليم بقلق نادين ماټت..
رزان پصدمة ايييه..
يتبع