رواية غرام أسياد الصعيد الفصل الحادي والعشرون والثاني والعشرون بقلم إيمان وائل حصريه وجديده
لو مش مصدق تعاله معايا
يوسف هاجي معنديش مانع
وفي الجانب الاخر من المدرسه يحضر مالك 3 رجال مسلحين لحمايه رهف
رهف باستغرابمين دول
مالك ببرود دول هيبجوا معاكي دايما
رهف بزفرة ليه هو انا صغيرة
مالك بابتسامه لا بس عشان اكون مطمن عليكي ومحدش يجربلك
رهف بخجل طيب
مالك خلوا بالكم منها وفتحوا عيونكم كويس
مسلح اوامرك يا باشا
فلاش
الطبيب الضغط عالي
اسر پغضب مش خلصت سيب يدها
الطبيب مش كنت لازم اقيس الضغط
اسر پغضب مش اتجاس خلاص بجا اكتب العلاج وخلص
الطبيب طيب
اسر لو مكنش ضروري مكنتش خليتك كشفت عليها
اسر الله يرحمه بس انته راجل وانا راجل وفهمين دماغ بعض
الطبيبربنا يصبرك يا بنتي
باااك
رفان في خاطرها طوفاني هتغرج فيه يا ابن عمي وهحرج جلبك
لتنهض من السرير تاركه يدها ليستيقظ مڤزوع
اسر في ايه جومتي ليه
رفان ببرود اومال هفضل نايمه
اسر بتنهيده له بس الدكتور جال ارتاحي
اسر. بزفرة صباح جر الشكل
لم تنظر اليه لتوجه نظراها لهاتفه المضئ لتجد المتصله هي ريلينا
رفان بغيرة خد حبيبه جلبك بترن
اسر باستغراب حبيبه جلبي
ليلتقط هاتفه ويجدها ريلينا
اسر خير يا ريلينا بترني ليه
ريلينا بمرح افتح الباب استاذ اسر
اسر باستغراب ليه
اسر في خاطره كملت هي ناجصه
يصل ادم وجنان الي القاهرة لينزل من سيارته امام شقه تشبه الفيلا لكنها متوسطه الحجم
وتنزل معه جنان التي استغربت المكان
نظر ادم الي علامان وجهها
ادم بحنقه دا بيتي مش عجبك
جنان بابتسامه بالعكس دا جميل اوي وفي حمام سباحه كمان
ليمسك ادم بيدها ويدخلان وظلت تتطلع الي الفيلا باستغراب
جنان باستغراب مفيش بس حسه بحاجه غريبه
ادم اي هي
جنان حسه اني جيت المكان ده قبل كده
ادم بابتسامه يمكن في احلامك يا عجربه
اما فهد كان يجلس مع امال لتدخل نرجس
نرجس بحزن مصتنع الف سلامه عليكي يا بتي
فهد بحنقه الله يسلمك يا امه
نرجس في واحده عايزه تشوفك بره يا ولدي
فهد باستغراب هو ده وجته ومين دي
نرجس بخبث مي بنت خالتك يسريه
ليضمها بين احضانها ويمسح علي شعرها بحنان
فهد اني جانبك متخفيش
لتخرج اهأت ۏجعها وخۏفها لكنها لم تستطع النطق
اما نرجس كانت تنظر اليها بشماته وتواعد
نرجس في خاطرها دلوجتي نجول نهايتك جربت يا امال
وفي المدرسه يسمع الجميع صوت طلق ڼاري لتخرج رهف ومعه الحراس مفزوعين ليجدوا دبدوب كبير ېحترق وعلي الجدار كلمه موتك قرب يا رهف
الفصل_٢٢
الفصل الثاني و العشرون
شعرت بقشعريرة تسري في جسدها وتجمدت عروقها. لم تكن تستوعب غير انها مهدده پالقتل من مجهول فإي ذنب ارتكابته لتهدد پالقتل
احاط الحراس بها وكانت تمشي وهي ترتجف وتنظر حولها كإنها مجرمه حتي اقتربت من الوصول الي السيارة وقبل ان تصل الي السيارة اڼفجرت السيارة لتتسع عيناها من الفزع والړعب لتجسوا علي قدميها فلم تكن تقدر علي الوقوف
لتتطلع بنظرات تحمل المعني الحقيقي للخوف والړعب فإي ذنب ارتكبته
وفي الجناح
دخلت ريلينا ونعمان وجلس نعمان بجانب اسر وفي الجهه المقابله كانت ريلينا تجلس وهي تتطلع الي الجناح باستغراب
لتخرج رفان الحمام وهي ترتدي فستان رصاصي وحجاب طويل
رفان بابتسامه مصتنعهالسلام عليكم منورين
تطلع اليه نعمان بهيام ومحبه
نعمان. وعليكم السلام
كور اسر يدها لتبرز عروقها محاولا كتمان غيظه ليهدره وهو يجز علي اسنانه بنبره العاشق الغيور
اسر في ايه ما تتلم لجلع عينك من مكانها اخليك متشفش تاني
بلع ريقه وتصبب العرق من وجنته فهو قد نال الضړب المپرح من فهد مرة ويعرف حق المعرفه انه سينفذ كلامه
تطلعت الي ريلينا التي كانت تجلس مقابل اسر
رفان بنبره غيرة تشربوا ايه
قاطع اسر كلامها
اسر بنبره برود هيشربوا تحت. بس اما اعرف جين ليه
هدرته ريلينا بابتسامه ساحرة نطمن عليك
تطلعت اليها رفان بغيرة لتتطلع الي اسر بتواعد
اسر بابتسامه خبيثه انا كويس الحمد لله بس ده مش سبب انكوا تيجوا لعريس في شهر العسل
نعمان قولتلها كده قالتلي وهنغير جو
اسر بنبره حاده انته تخرس خالص
هدرته رفان بسرعه
رفان بنبره خبيثه ليه سيبه يتكلم جول الي عندك مش