رواية معلمي ولكن الفصل الثامن عشر حصريه وجديده
انت في الصفحة 2 من صفحتين
ﺧﺎﻟﺪ : ﺻﺒﺎﺡ ﺍﻟﺼﺒﺎﺡ ﻋﺎﻟﻲ ﺭﺍﺡ ﻭﻻ ﺟﺎﺵ ﺍﻳﻪ ﻳﺎﺑﻨﻲ ﻣﺎ ﻋﺎﺗﺶ ﺑﺘﺴﺎﻝ ﻭﻻ ﻣﻦ
ﻟﻘﻲ ﺍﺣﺒﺎﺑﻪ ﻧﺴﻲ ﺻﺤﺎﺑﻪ
ﻟﻢ ﻳﺘﻔﻮﻩ ﺍﺣﻤﺪ ﺑﻜﻠﻤﻪ ﻓﻘﻂ ﻳﻈﻬﺮ ﻋﻠﻲ ﻭﺟﻬﻪ ﻋﻼﻣﺎﺕ ﺍﻟﺤﺰﻥ ﻭﺍﻟﻀﻴﻖ ﻓﻼﺣﻆ
ﺧﺎﻟﺪ
ﺧﺎﻟﺪ : ﻣﺎﻟﻚ ﻳﺎ ﺍﺣﻤﺪ ﻓﻲ ﺣﺎﺟﻪ ﺣﺼﻠﺖ
ﺍﺣﻤﺪ : ﻣﻔﻴﺶ ﺣﺎﺟﻪ
ﺧﺎﻟﺪ : ﻋﻤﻠﺖ ﺍﻳﻪ ﻣﻊ ﻓﺮﺡ
ﺍﺣﻤﺪ ﺑﺸﺊ ﻣﻦ ﺍﻟﺤﺪﻩ ﻭﺍﻟﻐﻀﺐ : ﺧﺎﻟﺪ ﺍﻧﻬﻲ ﺍﻟﻤﻮﺿﻮﻉ ﺩﻩ ﻭﻣﺎ ﺗﻔﺘﺤﻬﻮﺵ ﺗﺎﻧﻲ
ﺧﺎﻟﺪ : ﻣﺎﻟﻚ ﻳﺎﺣﻤﺪ ﻓﺮﺡ ﻋﻤﻠﺖ ﺣﺎﺟﻪ ﺯﻋﻠﺘﻚ
ﺧﺎﻟﺪ : ﺍﻧﺎ ﻫﺎﺳﻴﺒﻚ ﺩﻟﻮﻗﺘﻲ ﻭﻟﻴﻨﺎ ﻗﺎﻋﺪﻩ ﺑﻌﺪﻳﻦ
ﺍﺣﻤﺪ : ﻣﺎ ﺗﺰﻋﻠﺶ ﻳﺎ ﺧﺎﻟﺪ ﺍﻧﺎ ﺑﺠﺪ ﻣﺤﺘﺎﺝ ﺍﺗﻜﻠﻢ ﻣﻊ ﺣﺪ ﻭﺍﻧﺘﻪ ﺍﻗﺮﺏ ﻭﺍﺣﺪ ﻟﻴﺎ
ﺑﺲ ﺑﻼ ﺵ ﺩﻟﻮﻗﺘﻲ ﺑﻌﺪﻳﻦ ﺍﺭﺟﻮﻙ
ﺣﺰﻥ ﺧﺎﻟﺪ ﻛﺜﻴﺮﺍ ﻣﻦ ﺍﺟﻞ ﺻﺪﻳﻘﻪ ﻓﺎﺣﺲ ﻣﻦ ﻧﺒﺮﺓ ﻛﻼﻣﻪ ﺑﺤﺰﻥ ﺷﺪﻳﺪ ﻭﺍﻟﻢ
ﻓﻘﺎﻝ : ﺧﻼﺹ ﻣﺎﺷﻲ ﻳﺎ ﺍﺣﻤﺪ ﺭﻭﻕ ﺍﻧﺘﻪ ﺑﺲ ﻛﺪﻩ ﻭﻛﻞ ﺷﺊ ﺑﻴﺘﺤﻞ
( ﻭﺩﺧﻞ ﺍﺣﻤﺪ ﺍﻟﻔﺼﻞ ﻭﻟﻢ ﻳﻨﻈﺮ ﺍﻟﻴﻬﺎ ﻭﺍﺛﻨﺎﺀ ﺍﻟﺤﺼﻪ ﺭﻥ ﺗﻠﻴﻔﻮﻥ ﻓﺮﺡ ﻭﻛﺎﻧﺖ
ﻓﺬﻫﺐ ﺍﺣﻤﺪ ﺍﻟﻴﻬﺎ ﻭﺍﺧﺬ ﺍﻟﺘﻠﻴﻔﻮﻥ .............. ﻓﻨﻈﺮ ﻟﻴﻌﺮﻑ ﻣﻦ ﺍﻟﻤﺘﺼﻞ
ﻓﻮﺟﺪ ﺍﺳﻢ ﻳﻮﺳﻒ
ﻓﺎﺯﺩﺍﺩ ﻏﻀﺒﻪ ﻭﻗﻔﻞ ﺍﻟﺘﻠﻴﻔﻮﻥ )
ﻭﻗﺎﻝ ﺑﻐﻀﺐ :ﺍﻧﺎ ﻗﻮﻟﺖ ﻣﺎﺣﺪﺵ ﻳﻔﺘﺢ ﺗﻠﻴﻔﻮﻧﻪ ﺍﺛﻨﺎﺀ ﺍﻟﺤﺼﻪ ﻭﺭﻣﻲ ﺍﻟﺘﻠﻴﻔﻮﻥ
ﻋﻠﻲ ﺍﻟﺪﺳﻚ ﻛﺎﺩ ﺍﻥ ﻳﻨﻜﺴﺮ
ﻓﺰﻋﺖ ﻓﺮﺡ ﻭﺍﻧﺪﻫﺸﺖ ﻛﺜﻴﺮﺍ ﻟﻄﺮﻳﻘﺘﻪ ﻣﻌﻬﺎ ﻓﻲ ﺍﻟﻜﻼﻡ
ﻭﺍﻳﻀﺎ ﺳﺎﺭﻩ ﻓﻬﺬﻩ ﺍﻭﻝ ﻣﺮﻩ ﺗﺮﻱ ﺍﺧﻮﻫﺎ ﻏﺎﺿﺐ ﺑﻬﺬﺍ ﺍﻟﺸﻜﻞ
ﺳﺎﺭﻩ : ﻫﻮﻩ ﻓﻲ ﺍﻳﻪ
ﻓﺮﺡ : ﺍﻧﺘﻲ ﺑﺘﺴﺄﻟﻴﻨﻲ ﺍﻧﺎ ﻣﺶ ﺩﺍ ﺍﺧﻮﻛﻲ ﺑﺎﺭﺩﻭ
ﺳﺎﺭﻩ : ﺍﻧﺎ ﺍﻭﻝ ﻣﺮﻩ ﺍﺷﻮﻑ ﺍﺧﻮﻳﺎ ﺑﺎﻟﺸﻜﻞ ﺩﻩ ﺍﻛﻴﺪ ﻓﻲ ﺣﺎﺟﻪ
ﻓﺮﺡ : ﻋﺎﻟﻌﻤﻮﻡ ﻣﺶ ﻣﺸﻜﻠﻪ ﺣﺼﻞ ﺧﻴﺮ ﺍﻧﺎ ﻫﺎﺭﻭﺣﻠﻪ ﺩﻟﻮﻗﺘﻲ ﻋﺸﺎﻥ ﻻﺯﻡ ﻳﺮﺍﺟﻊ
ﻣﻌﺎﻳﺎ ﺍﻟﺒﺤﺚ
ﺳﺎﺭﻩ : ﻣﺎ ﺑﻼﺵ ﺩﻟﻮﻗﺘﻲ ﻭﺍﺟﻠﻴﻬﺎ ﻟﻤﺎ ﻳﻬﺪﺃ
ﻓﺮﺡ : ﻣﺶ ﻫﺎﻳﻨﻔﻊ ﻋﺸﺎﻥ ﺧﻼﺹ ﺍﻟﻤﻬﻠﻪ ﺍﻟﻤﺤﺪﺩﻩ ﻫﺎﺗﻨﺘﻬﻲ ﻭﺭﺑﻨﺎ ﻳﺴﺘﺮ ﺑﺎﺀﻩ
ﻧﺪﻳﻦ : ﻣﺎﻟﻚ ﻳﺎ ﺍﺣﻤﺪ
ﺍﺣﻤﺪ : ﻣﻔﻴﺶ
ﻧﺪﻳﻦ : ﺍﻣﺒﺎﺭﺡ ﻗﻌﺪﺕ ﺍﺭﻥ ﻋﻠﻴﻚ ﻛﺘﻴﺮ ﻣﺎ ﺭﺩﺗﺶ ﺧﻴﺮ
ﺍﺣﻤﺪ : ﻭﻻ ﺣﺎﺟﻪ ﻛﻨﺖ ﺗﻌﺒﺎﻥ ﺷﻮﻳﻪ
ﻧﺪﻳﻦ : ﺳﻼﻣﺘﻚ
ﺍﺣﻤﺪ : ﺍﻟﻠﻪ ﻳﺴﻠﻤﻚ
( ﻭﻫﻨﺎ ﻃﺮﻗﺖ ﻓﺮﺡ ﺍﻟﺒﺎﺏ ﻭﺩﺧﻠﺖ )
ﻧﻈﺮ ﺍﺣﻤﺪ ﺍﻟﻴﻬﺎ ﺑﺤﺪﻩ ﻭﻗﺎﻝ : ﻧﻌﻢ ﻓﻲ ﺣﺎﺟﻪ
ﻓﺮﺡ ﻭﺍﻧﻘﺒﺾ ﻗﻠﺒﻬﺎ ﻣﻦ ﻧﻈﺮﺗﻪ :ﺍﻧﺎ ﺟﺎﻳﻪ ﻋﺸﺎﻥ ﺍﻟﺒﺤﺚ ﺍﻟﻤﻬﻠﻪ ﻫﺎﺗﻨﺘﻬﻲ ﻭﻛﻨﺖ
ﻋﺎﻳﺰﻩ ﺣﻀﺮﺗﻚ ﺗﺮﺍﺟﻌﻪ ﻣﻌﺎﻳﺎ ﻗﺒﻞ ﻣﺎ ﺍﻗﺪﻣﻪ
ﻭﺍﺧﺬ ﺍﺣﻤﺪ ﺍﻟﺒﺤﺚ ﻭﺻﺤﺢ ﺑﻌﺾ ﺍﻻﺧﻄﺎﺀ ﻭﻟﻢ ﺗﻜﻦ ﻛﺜﻴﺮﻩ ﺑﻞ ﺍﻋﺠﺐ ﺑﺎﻟﺒﺤﺚ
ﻛﺜﻴﺮﺍ ﻭﻟﻜﻦ ﻟﻢ ﻳﻈﻬﺮ ﺫﻟﻚ ﻭﻃﻮﺍﻝ ﺍﻟﻮﻗﺖ ﻳﻨﻈﺮ ﺑﺎﻟﺒﺤﺚ ﻭﻟﻢ ﻳﻨﻈﺮﺍﻟﻴﻬﺎ
ﻭﻻﺣﻈﺖ ﻧﺪﻳﻦ ﻫﺬﺍ ﻭﻓﺮﺣﺖ ﻛﺜﻴﺮﺍً ﺑﺪﺍﺧﻠﻬﺎ ﻓﺸﻌﺮﺕ ﺍﻥ ﺷﺊ ﺣﺪﺙ ﺑﻴﻨﻬﻤﺎ
ﻭﺍﺣﻤﺪ ﻛﺎﻥ ﻳﺘﻜﻠﻢ ﻣﻌﻬﺎ ﺑﺠﻔﺎﺀ ﻭﺷﺊ ﻣﻦ ﺍﻟﺤﺪﻩ
ﻭﻋﻨﺪﻣﺎ ﺍﻧﺘﻬﻲ ﻗﺎﻝ : ﺍﻧﺎ ﺻﺤﺤﺘﻠﻚ ﺍﻻﺧﻄﺎﺀ ﻭﻋﺪﻟﺖ ﺷﻮﻳﻪ ﺣﺎﺟﺎﺕ ﺭﺗﺒﻴﻪ ﺍﻧﺘﻲ
ﻣﻴﺲ ﻧﺎﺩﻳﻪ ﻫﺎﺗﺘﻮﻟﻲ ﺍﻟﺒﺤﺚ ﺑﻌﺪ ﻛﺪﻩ ﻋﻦ ﺍﺫﻧﻜﻢ ﻋﻨﺪﻱ ﺣﺼﻪ
ﻭﺗﺮﻛﻬﻢ ﻭﺫﻫﺐ
ﻭﻧﻈﺮﺕ ﻧﺪﻳﻦ ﻟﻔﺮﺡ ﻭﻋﻠﻲ ﻭﺟﻬﻬﺎ ﺍﺑﺘﺴﺎﻣﻪ ﺧﺒﻴﺜﻪ
ﻓﺎﺧﺬﺕ ﻓﺮﺡ ﺍﻟﺒﺤﺚ ﻭﺫﻫﺒﺖ ﻭﻫﻴﺎ ﺣﺰﻳﻨﻪ
ﻭﺑﻌﺪ ﺍﻥ ﺫﻫﺒﺖ ﻧﻈﺮﺕ ﻧﺪﻳﻦ ﺍﻟﻲ ﻣﻜﺎﻥ ﻓﺮﺡ ﻓﻮﺟﺪﺕ ﺗﻠﻴﻔﻮﻧﻬﺎ ﻓﺎﺧﺬﺗﻪ
ﻭﺣﺎﻭﺭﺕ ﻓﻲ ﻧﻔﺴﻬﺎ : ﺍﻛﻴﺪ ﻫﺎﺣﺘﺎﺟﻚ ﺑﺲ ﻓﻲ ﺍﻳﻪ ........ ﻓﻲ
ﺍﻳﻪ ............ ﺍﻛﻲﺩ ﻫﺎﺗﺴﺎﻋﺪﻧﻲ ﻓﻲ ﺣﺎﺟﻪ
ﻭﻭﺿﻌﺖ ﺍﻟﺘﻠﻴﻔﻮﻥ ﺑﺤﻘﻴﺒﺘﻬﺎ ﻭﺫﻫﺒﺖ.......
وحدث منها مالم يتوقع من ابليس نفسه،،،،
يتبع.....
لضمان وصول باقي القصه اعمل متابعه لصفحتي
وكمان علق ب 30 ملصق