رواية سجينتي الفصل الحادي عشر بقلم حبيبه الشاهد حصريه وجديده
انت في الصفحة 4 من 4 صفحات
أما شربت النعناع ونامت من التعب في حضنه
سبحان الله وبحمده عدد خلقه ورضا نفسه وزنه عرشه ومداد كلماته
خرج داوود من غرفة الملابس كانت فيروز واقفه قدام المرايا بتلف الحجاب وقف خلفها بهدوء وهو بيقفل الساعه اللي في ايده خلصتي
فيروز مسكت حقبة اليد احنا هنروح فين يوم الصبحيه
داوود مسك ايديها بحب لما نوصل هتعرفي
فيروز بإبتسامة رقيقه صباح الخير
عفاف بإبتسامة صباح النور يا حبيبتي
زغردت بسنت وهي بتحضن فيروز صباحيه مباركه يا عروسه
فيروز بخجل الله يبارك فيكي
جري طفل في عمر ال ثلاث اعوام على داوود خالووو
وهو باصص على فيروز ضحكت بسنت وهي بتاخده اعمل نفسك مكسوف شاورة على فيروز سلم على طنط فيروز مرات خالك
مد ايده الصغيره وهو مخبي وشه في حضڼ والدته بخجل سلمت عليه فيروز بإبتسامة
جمال باستغراب لابس ونازل على الصبح كدا أنت خارج
داوود بجدية هسافر انا وفيروز شهر عسل
داوود حوطها بيده من كتفها أنتي جالك الزهيمر ما أنا لسه قايلك من شويه هنروح نقضي شهر عسل تحبي نروح فين
رفعت وشها بسعاده الساحل
بص للطريق بإبتسامة نروح الساحل
وصله بعد فترة وطول الطريق مخليش من الضحك والهزار وغزل داوود اللي خله فيروز وشها أحمر من الخجل نزلة قدام منزل صغير
فيروز بنبهار شكله حلو اوي بس انت جبتني هنا ليه مش هنروح فندق
لف ايده على خصرها الجو هنا هيعجبك اكتر من الفندق دا يا ستي البيت اللي عشت فيه أكتر ما عشت مع أمي وابويا
فيروز وقفت استنى نجيب الشنط
داوود وهو سحابها ل الداخل سبيها دلوقتي
ډخله المنزل ڤرجها داوود على المنزل ودخل البرندا وهنا البحر تبقي واقفه مكانك مع حبيبك والبحر قدامك
فيروز بساعده لا تتوصف عجبني بس دا يهبل يا داوود
داوود ضمھا ليه اكتر بحب تعالي ننام شويه دلوقتي لان عندي ليكي مفجأة
فتحت عنيها بتعب من لمست ايده عليها شروق اصحي عمي ومرات عمي مستنينك تحت
قامت من على السرير بتعب هاخد شاور وانزل
بصتله بإبتسامة رقيقه بتحاول تداري تعبها أنا كويسه يا حبيبي متخفش
خدي شاور وانا هطلب أكل وهنزل اقعد معاهم تحت لغيط أما تخلصي وتنزلي
هزت رأسها بهدوء ودخلت الحمام خرجت بعد فترة وقفت قدام المرايا حاسة ب الألم بيزيد عليها وبتحس بتقل في بطنها مسكت بطنها پألم وأتفجأة ب
يتبع