رواية سجينتي الفصل الحادي عشر بقلم حبيبه الشاهد حصريه وجديده
بيحب بجد بيشوف عيوب حبيبه مميزات وأنا حبيتك بكل شئ فيكي حتا الح روق
فيروز بإبتسامة وانا بعشقك
پيدفن وشه في رقبتها بيستنشق رائحتها الجميله بهيام
اللهم صل وسلم على نبينا محمد وعلى آله وصحبه أجمعين
صباحا صحي داوود الأول بصلها بحب وقام فتح الستاير ورجع قعد على السرير جنبها
ملس على شعرها بعشق انا زادي فهواكي الشوق وزوادي وانا المعشوق وأنت الشمس مهما تغيب تاني تنوري الدنيا! وهمشيلك بلاد الله وهحكي لكل خلق الله عن سيرة هوى عاشق عن تايب إلى مولاء!
داوود بحب صباح العسل صباح الجمال والرقة صباح الورد الف مبروك يا عروسه صباحيه مباركه
خبت وشها في الحاف بخجل الله يبارك فيك
شال داوود الحاف من على وشها بضحك هاا يا ستي القمر يحب يقضي شهر العسل فين
ضحكت فيروز برقة شهر عسل بحاله دا هما اسبوعين والدراسه تبداء
____!
خرجت شروق من الحمام بخجل شديد وهي منزله وشها في الأرض
سحابها مصطفى التصقت في صدره العريض بقي فيه قمر كدا حامل
شروق وشها بقي احمر من الخجل مصطفى بطل بقي
هرش في دقنه بتفكير ابطل بقي طب انا جعان
شلها من على الأرض شهقت شروق بخضه ولفت ايديها حولين رقبته
شروق پخوف مصطفى نزلني أنت كل شويه تشلني أنت استحلتها ولا اية
مصطفى وهو نازل السلم أنا شايل مراتي عندك مانع
بصت ل ملامح وشه عن قرب بعشق أنا معنديش بس مراتك عندها مانع لأنها دلوقتي بقي وزنها زياده عن الأول وكمان في روح جواها شروق بعدت وشها عنه برقه ابعد بقي خليني اعملك الأكل
بصت شروق الأرض بغيظ تعالى نزلني زي ماحطتني أنت عارف مش هينفع انط
مسكها من خصرها بخبث شالها نزلها على الأرض
فتح مصطفى التلاجه عايزني اساعدك في إية
مفيش داعي أنا هعمل كل حاجه
وقفت لما حست بيه وراها غمضت عنيها وهي بتستنشق رائحة عطره التي تعشقها همست بصوت منخفض مصطفى أنا كدا مش هخلص أنهارده
بيرجع شعرها للخلف وأنتي بتتوتري ليه من وجودي
شروق بارتباك علشان علشان
ضحك مصطفى على ارتباكها ومفعوله عليها بعد بهدوء مش هعمل حاجه تاني هفضل قاعد بعيد
انتهت شروق من تحضير الأكل وحطت الأطباق على السفره سحابها من ايدها قبل ما تقعد قعدت على قدمه
استنشق رائحة شعرها الجميله مش هبعد هأكلك بيدي
حط الأكل في بؤها بإبتسامة حطت ايديها على بؤها وقامت بسرعة دخلت الحمام دخل مصطفى خلفها كانت بتس تفرغ ومسكه بطنها حوطها من خصرها بقلق وبالايد التانيه مسك شعرها رفع ه حس بضعف جسدها بين ايديه فتح المايه غسل وشها وهو بصص ل أنعكاس ملامحها المتعبه في المرايا پخوف شديد لأنه أول مره يشوفها بالحاله دي
تعالي نروح المستشفى نطمن عليكي
مسكت ايده جامد وهي حاسه بدوخه شديده لا ملوش داعي دا شئ طبيعي هاخد الادوية وهبقي كويسه
حس بجسدها بيتقل عليه شلها پخوف سندت رأسها على كتفه وغمضت عنيها بتعب خرج مصطفى من الحمام طلع غرفتهم حطها على السرير برفق
هنزل اعملك حاجه دافيه تهدي بطنك وأنتي خدي الادويه
هزت رأسها بهدوء خرج مصطفى حسست شروق على بطنها بحنان وهي حاسه پألم رجع مصطفى ومعاه مج ساخن حطه جنبها على الكومدينه اشربي النعناع دا وهتبقي كويسه
فضل قاعد جنبها بيمشي ايده على ضهرها بحنان مفرط لغيط