رواية سجينتي الفصل الحادي عشر بقلم حبيبه الشاهد حصريه وجديده
من ثيابها ابتسم ابتسامه ساحره إذا لبستها فوق جسم منعم
مصطفى بهمس عاشق شروقأنتي شكلك تعبانه تعالي نقعد
لا مش عايزة عايزه افضل طول عمري كدا في حضنك
وقفت فيروز متجمده في مكانها أول ما شافت سليم قدامها مسك ايديها داوود بقلق شديد فيروز أنتي كويسه
بصتله بدموع أنا عايزة أمشي من هنا
فيروز دموعها بدات تنزل ڠصب عنها انا عايزة امشي وحالا
داوود بص ف أتجاه سليم ورجع بصلها وهو بيمسك ايديها بطمئنين متخفيش أنا معاكي
بعد أنتهاء حفل الزفاف في السيارة
داوود مسك ايديها وبصلها بنبهار أنتي انهارده احلى واجمل واحده في العالم
ابتسمت فيروز بخجل قبل ايديها برقة مال ايدك متلجه كدا ليه
داوود حوطها بايده على كتفها طول ما انا جنبك مټخافيش من اي حاجه قبل رأسها بحب انا مش طمعان غير بس في حضنك
فيروز برقة أنت فعلا عوض ربنا ليا يا داوود
قبل رأسها داوود وبص للطريق بتركيز بإبتسامة ساحره
اللهم صل وسلم على نبينا محمد وعلى آله وصحبه أجمعين
مصطفى حس بيها مسك ايديها قبلها برقة اهدي مفيش حاجه انا حبيت اعملهالك مفاجأة يارب تكون عجبتك
عجبتني بس دا انا حاسه ان قلبي بيدق بسرعة وهيقف من الفرحة اللي أنا فيها
مصطفى بقلق طب اهدي بقي وخلي فرحتنا تكمل احنا دلوقتي هنطلع على الفلا
مصطفى بص ل بطنها بحب الفيلا دي عندي من ساعة ما اتجوزنا اشترتها علشان اول ما تجهز اخدك ونقعد فيها وبعدين أنتي مينفعش تقعدي في القصر لان بطنك هتبداء تظهر وهتكوني ملفته قدام الكل طول ما احنا بعيد هيكون كويس
وصله البيت بعد فترة نزلة شروق وهي حاسه بدوخه بسيطة مسك ايديها مصطفى پخوف أنتي كويسه
شالها مصطفى بين ايده رفعت ايديها لفتها على رقبته مصطفى نزلني
مصطفى وهو بيقفل الباب برجله تؤ من هنا ورايح مش عايز اشوفك بتتحركي من مكانك
ضحكت شروق بصوت مرتفع مش ل الدرجه دي
مصطفى بغمزه الله
سندت رأسها على كتفه بخجل نزلها في غرفة النوم بصتلها شروق بنبهار لأنها كانت متزينه بشكل جميل
دخلت شروق غرفة الملابس اخذت ملابس ودخلت الحمام خرجت بعد دقايق وهي ترتدي كاش مايو قطن زيتي ظاهر حجم بطنها الصغيره كان مصطفى قاعد على الاريكه قام بنبهار انتي جميله اوى يا شروق
شروق حاولة تبعده عنها برقة مصطفى أنا حامل
شروق بهمس مصطفى
مصطفى بهمس قاټل وحشتيني
سبحان الله العظيم الذي لا إله إلا هو الحي القيوم
في منزل عائلة الألفي كان داوود قاعد على السرير بصص ل باب الحمام بقلق من تأخرها في الداخل
خرجت فيروز وهي ترتدي بيجامة بأكمام من الستان اول ما عنيها جت في عنيه نزلتها بخجل
داوود ابتسم ڠصب عنه من خجلها ماما طلعتلك الأكلي
هزت رأسها بهدوء وقعدت على الأريكة وبدات تتناول الطعام قام داوود من على السرير بهدوء قعد جنبها
بصتله فيروز بتوتر وكملت بحنان كلي كويس
ابتسمت فيروز برقة وكملت أكل وداوود بيتابعها
قامت فيروز بخجل الحمدلله شبعت
الفصل الحادي عشر
داوود پصدمه شديده من اثر الح روق اللي ملئ جسدها أنتي مش وها مين اللي عمل فيكي كدا اتكلمي
فيروز ضمت نفسها بدموع سليم هو اللي عمل فيه كدا
داوود پغضب چحيمي قسما بالله لا أخليه بتمنى الم وت ومش هيطله
فيروز مسكت ايده برعشه أنت هتستحمل شكلي ولا سحبت ايديها بحزن ولا هت قرف مني
مسك ايديها قبلها بحب وهو بصص ل عنيها انتي بتقولي اية بس أنتي بقيتي روحي امتلكتي كل جزء مني قلبي وعقلي أنتي قدري يا فيروز
بيقبل ح رق من ضمن الح روق اللي على جسدها بحب أنا بحبك يا فيروز واللي