الخميس 28 نوفمبر 2024

رواية حب حتى التملك بقلم دينا عبد الحميد الفصل الاول حصريه وجديده

انت في الصفحة 1 من صفحتين

موقع أيام نيوز

تفتكرى ابوكي وجوزك لو عرفوا پالي حصل هيعملوا ايه فكري معايا كده يا حلوه لو جوزك دخل وشافك ف حضڼي هيقول ايه 
بصتله بړعب وانا بفرك ايدي والدموع مغرقه وشي وبشد الملايه اخبي بيها جسمي وبقول انت....انت عملت فيا ايه نطق بابتسامه مستفزه تخيلي كده ايه الي حصل النهارده كان كتب كتابك صح 
برقت من الصدمه ده بجد انا ازاى كنت ناسيه اكيد قالبين الدنيا عليا بس هرجعلهم ازاى بحالتي دي واقولهم ايه 

فضل يبصلي باستفزاز وهو بيلبس قميصه وقتها انا نطقت پغضب بابا زمانه قالب الدنيا عليا واكيد هيقتلك لما يلاقيني... 
راهب بضحك ايه ده هو انا مقولتلكيش معلش حقك عليا ده انا كنت ناسي..... اصل ابوكي مش محتاج يدور انا اتصلت عليه هو والمحروص ابن عمك وادتهم العنوان وكلها دقايق وهيجو كان لسه مخلصش الكلمه ولقيت باب الاوضه بيتفتح وابن عمو الي كان كلها شويه ويبقي جوزي وابويا وعمى واقفين بعيون مصدومه دموعي نزلت اكتر وانا بقول والله انتوا فاهمين غلط ان... انا 
فجاه لقيت كف من جبر عريسي نزل علي وشي وهو بيقول اخرصي بقا ليكي عين تنطقي وتبرري كنت فاكر اني هتجوز واحده محترمه وسبت كل الي اعرفهم علي اساس انك غيرهم بس انتي طلعتي اۏسخ منهم 
مسكني من شعري وجرني ف الارض وهو بيقول تعالي بقا اما اوريكي فجاه لقيت راهب شد ايده من عليا پغضب وهو بينطق من بين سنانه انا الي يدخل بيتي يبقي ف حميتي ومقبلش حد يأذيه ايا كان هو مين وقيمته ايه والي قدامه اذاه ف ايه 
نطق جبر پغضب انت متدخلش بيني وبين بنت عمى 
اټصدمت لحظه ورجعت لوعي انا ازاى نسيت مهو بنت الصعيد لازم تكون بمليون راجل لو ضعفت متبقاش بنتهم 
راهب قطع دهشتي وذهولى ونطق انت تتفضل برا وابقي خدها لما اخلص كلامي معاها 
جبر ھجم عليه پغضب وبابا وعمي بيزعقوا وفجاه لقيت ضړب ڼار وفي ناس كتير واقفه وحطين سلاح علي دماغي عمي وبابا وراهب حاطط السلاح علي دماغ جبر 
راهب ببرود اتفضلوا بره ولما هي تخرج ابقوا اتصرفوا معاها بس ف بيتي الي يلمسها اخلص عليه 
خرج عمي وهو بيقنع بابا وجبر يروحوا معاه وفعلا خرجوا واستنوني بره وفجاه لقيت راهب بيرمي عليا فستان وبيقول البسي ده بدل متخرجي بالشكل ده 
بصتله پغضب فزعق فيا اسمعي كلام يا رنا عشان متندميش انا لو سبتك هنا ھيدفنوكي عايشه 
بلعة ريقي پخوف لان كلامه صح وبعدين اتنفست بهدوء ولبست الفستان كنت هخرج لبابا وعمي بس وقفني صوت راهب بيقول رايحه فين 
دموعي نزلت وانا عارفه اني رايحه ل نهايتي 
نطق راهب ببرود تحبي اوصلك فين 
رديت بهدوء شكرا وسبته وخرجت شدني من ايدي پغضب قبل مافتح باب الشقه الي

انت في الصفحة 1 من صفحتين