الإثنين 25 نوفمبر 2024

رواية لعبة القدر الفصل الحادي عشر حتى الفصل الخامس عشر بقلم حبيبه الشاهد حصريه وجديده

انت في الصفحة 10 من 13 صفحات

موقع أيام نيوز

بحترم ولا تعب ولا حاجه 
يوسف أحنا جين نطلب ايد الأنسه حبيبه ل ياسين حفيدي شقته جاهزه من كل حاجه فاضل بس العروسه تيجي تنور بتها 
والد حبيبه مش هنلقي أحسن من ياسين ل بنتي 
على بركة الله أدام موافقين نقراء الفتحه 
الكل بداء يقراء الفتحه والزغريد عليت في المكان في سعادة تامه 
بعد فترة الكل رجع منزله في شقة عيسى 
خرج عيسى من الحمام ب بنطال فقط نظر ليها وهي قاعده على السرير ترتدي بيجامه حمرا بحملات رفيعه وبنطال تنظر إلى هاتفها بتركيز 
عيسى وقف أمام الدولاب مليكه فين التشرت الأسود 
عندك في الدولاب هيروح فين 
عيسى نفخ بضيق تعالي أنتي دوري عليه 
سابت التليفون وقامت بضيق فتحت الدولاب تدور عليه 
سند بكتفه على الدولاب كنتي مركزه مع إية خلاكي مديقه كدا 
هو أنا كدا لما بكون بقراء رواية بتعصب لما حد بيقطعني طلعت التشرت من بين هدومها عندك مېت تشرت أسود اشمعنا دا اتفضل اهو كان في الدولاب ولا لا 
حصرها في الدولاب وهو مركز مع خدودها الحمراء ظلمك أنا عارف پيدفن وجهه في عنقها أقدر اعرف مين أحلى اللي في الروايا ولا أنا 
مليكه حطت ايديها مكان الوشم وهي مركزه فيه أنت طبعا أنا عمري ما شوفت ولا هشوف زيك 
لف ايده على خصرها بتوهان فيها الواحد بيشوف وشوش جبس في الشغل والله 
ضحكت مليكه برقه قب لها عيسى بحب رفعت مليكه ايديها حوطت عنقه برقه حملها من على الأرض وضعها على السرير بحب 
مليكه دفعت بعيدا عنها وقامت بسرعة دخلت الحمام تست فرغ 
وقف عيسى في الخارج بقلق شديد عليها فتحت مليكه الباب وخرجت وهي حاسه بدوخه شديد وايديها على فمها 
مسكها بقلق قعدها على السرير أنتي مالك حاسه ب إية 
نظرة ليه بتعب أنا كويسه مفيش حاجة دا دور برد 
هقوم أعملك حاجة دفيه تشربيها 
خرج عيسى من الغرفه ورجع ب مج ليسون أخذته منه مليكه وارتشفته بتعب شديد 
في صباح تاني يوم استيقظ عيسى من النوم قام بستغرب دخل الحمام أخذ شاور وخرج وهو يرتدي شورت والمنشفه على رقابته في دخول مليكه 
ابتسمت برقه صباح الخير 
وقف أمام المرايا بيعدل لبسه صباح النور 
مليكه قربت عليه بإبتسامة مسكت الجرافته تعدلها أنت رايح فين 
عيسى وضع ايده على خصرها هروح الشغل الأجازه خلصت 
أنا خلصت الفطار يلا علشان تفطر 
مفيش داعي لو تعبت تاني نبقا نروح
عيسى وهو خارج من الغرفة الساعه 7 هكون مستنيكي تحت البيت 
جلس على السفره وملكيه حطت الأكل على السفره تناول عيسى الفطار وقام قامت مليكه خلفه مسكت ايده بحب
ميل كدا شويه وأنت طويل 
ميل بوجهه قبلت خده برقه تروح وتيجي بالسلامه 
أنتي كدا مش عايزني اروح الشغل وأنا بقالي اسبوعين في أجازه والشركه كدا هتضيع 
ضحكت مليكه برقه خرج عيسى من الشقه تابعة طيفه بعشق جت تقفل الباب أتفجأ بأنها على الأرض أثر دفعه قويه صړخت مليكه پألم 
رفعت وجهه تنظر إلى ذالك الواقف أمامها پغضب شديد..
الفصل الخامس عشر والأخير
مليكه رفعت وجهها پألم أثر الوقعه اتجمدت مكانها من الصدمه حمزه 
حمزه وهو بيقرب عليها بخطوات مرعبه ايوا حمزه اللي البيه جوزك حبسني وبسببك الشرطه بتدور عليا المره اللي فاتت فلتي من تحت ايدي بس المره دي لا يا مليكه 
مليكه زحفت للخلف بړعب اوعي تفكر تقرب مني والله اقت لك ومش هتردد مره واحده 
ميل لمستوها بسخرية أنتي طول عمرك ضعيفه يا مليكه ضعيفه ومش هتقدري تحمي نفسك مني 
أنها كلامه وصفعها على وجهها بشده هاتي الفلوس اللي هنا بسرعه 
مليكه پبكاء شديد مش معايا 
صفعها مره أخرى صفعه أشد من اللي قبليها هاتي الفلوس اللي معاكي ولا أقولك اقلعي السلسله اللي في رقبتك دي 
حطت ايديها على رقبتها بنفي لا دي بتاعت ماما
أنهال عليها بالض رب وهو ېصرخ فيها بغضي 
حمزه بصوت مرتفع وهو بيشد السلسله من رقبتها قطعها مش عايزة تدي أخوكي وهو محتاج لا لا مش علشاني حتا علشان
10  11 

انت في الصفحة 10 من 13 صفحات