رواية لعبة القدر الفصل الحادي عشر حتى الفصل الخامس عشر بقلم حبيبه الشاهد حصريه وجديده
وأنا هربيه من أول وجديد
عيسى محدش هيربيه غيري
ريهام پخوف أنتوا نوين على إية اوعى يا عيسى تعمل حاجه دا مهما كان ابن عمك وزي ياسين
هو مش زي أخويا أخويا ظابط مش شم ام وحق مراتي هرجعه
أنها حدثه وخرج من الشقه پغضب شديد
في غرفة مظلمه في نفس المنزل دخل عيسى پغضب عارم شاور بيده ل ياسين افتح النور
عيسى وهو بيشمر كم القميص ببرود بقا بتمد ايدك على مراتي أنا لا راج ل يلا
حمزه بتعب أنا اسف مش هجاي يمتها تاني
ميل لمستوها ببرود اعصاب فعلا أنت مش هتيجي يمتها تاني فعلا بعد اللي هعمله معاك
لا كان زمان قبل ما تمد ايدك الوس خه دي على مراتي عارف أنا هعمل فيك جميل كبير أوي عمرك ما هتنساه هخليك مربوط كدا لغيط أما الس م اللي بتش ربه دا يمشي من جسمك بس ميمنعش أني اعيد تربيتك من أول وجديد
حمزه پخوف شديد لا ونبي متعمل كدا
عيسى أنهال عليه بالض رب بع نف مسكه ياسين وحاول يبعده عنه بصعوبه شديده
يغور في داهيه كمل بتحذير لو لمحت حد دخل الأوضه دي بأي حاجه أنا مش هرحمه
محدش هيدخله حاجه بس أنت أخرج
في المساء فتحت عنياها بتعب قامت من على السرير خرجت من الغرفة كان عيسى جالس على الأريكه مسك رأسه بيده بتعب
جلسة جنبه بهدوء عيسى
نزل ايده بتعب وحضنها بحزن أنتي كويسه
ضمھا بحب أنا مش متخيل حياتي من غيرك رفع عينه نظر في عنيها بهيام أنا حقيقي بحبك يا مليكه
ضحكت برقة رغم ألم جسدها وأنا كمان بحبك أنا عمري ما حسيت بالأمان زي ما حسيته وأنا معاك أنت سندي في الدنيا بعد ربنا حاولة تبعده عنها أكيد مكلتش حاجه من الصبح هقوم احضرلك الأكل
ليه بس يا عيسى تعبتها
مفيش تعب ولا حاجه قومي أنتي بس خدي شاور علشان يريح جسمك شويه
دورة بنظرها في الشقه أمال فين عز
طلع سچاره ول عها من الصبح عند ماما
مليكه أول ما شمت الدخان حطت ايديها على فمها وقامت جريت دخلت الحمام
جرس الباب رن قرب عيسى فتح الباب دخلت ريهام حطت الصنيه على الترابيزة وهي سامعه صوت مليكه
هي ملها مراتك
مش عارف هي كدا من أمبارح
ريهام وهي بتقرب على الحمام روح هات اختبار حمل من الصيدلية وتعاله
عيسى همس پصدمه حامل
ريهام بإبتسامة روح يلا يا حبيبي ومتتأخرش وإن شاءلله خير وربنا يرضيق يابني يارب
خرج عيسى ورجع بسرعه فضل واقف أمام الحمام وهو رايح جاي ولا كأنه مستني نتيجة الثانوي
خرجت مليكه وهي في صډمه تامه وعنياها مليئه بالدموع قرب عليها عيسى بإبتسامة
أنا مش عايزك تزعلي ربنا لسه مأرضش أننا نخلف دلوقتي
رفعت عنياها المليئه بالدموع وهمست أنا حامل
ابتسم بفرحه شديده أنتي بتتكلمي جد
هزت رأسها بنعم شدها عيسى حملها بفرحه شديده زغرتد ريهام بفرحه شديدة وباركة ليهم
عيسى بعد عنها بالعافيه بعشقك
مليكه بنفس الهمس بم وت فيك
بعد مرور سنه في قاعة الحفلات كان فرح ياسين وحبيبه
كان ياسين بيرقص معاها بفرحه شديده همس بحب بحبك
ميلت وجهها للأسفل بخجل وأنا كمان
ضمھا ياسين ليه أكتر كمان إية كملي بقيت الجمله
رفعت وجهها ليه بعشق وأنا كمان بحبك يا ياسين من قبل ما تيجي تتقدملي كمان من أول مره شوفتك فيها وأنا كان كل تفكيري فيك مش عارفه حبيتك أمتا