رواية مهاب وليليان الفصل السابع والثامن والتاسع بقلم بسمه امل حصريه وجديده
ترتدى لبس قصير وبرفقتها رجل
يقف جمال بسرعه امام ليليان ويقول پحده
ادخلى غيرى هدومك واوعى تخرجى من اوضتك كده تانى
خرجت ليليان بسرعه بعد ان قامت بتغير هدومها سريعا لتجد جمال و مهاب يتعاركون معا وعلى يحاول فصلهم فتصرخ بهم
ايه اللى انتم بتعملوه ده ابعدوا عن بعض حالا
ينظر لها مهاب پغضب وېصرخ بها
اسكتته لكمه من جمال
اخرس يا حيوان انا اختى اشرف منك ومن اللى زيك
نظر مهاب و على پصدمه له ولها فقال مهاب بذهول
ايوه يا حيلتها ليليان تبقى بنت عمى واختى فى الرضاعه
انت هتستهبل اختك فى الرضاعه ازاى وانتى عمرك مايقلش عن ٣٠ سنه وهى عمرها ٢٠
كفايه بفى كفايه حرام عليكم كفايه كفايه كفااااااايه
دخلت ليليان لغرفتها واغلقت الباب عليها جرى جمال اليها وحاول فتح الباب لكنه كان مغلق
افتحى الباب يا لولو انا اسف يا قلبى والله مش هتخانق تانى بس افتحى الباب اطمن عليكى
لم يسمع غير صوت بكائها فنظر لمريم وقال
دخل مهاب بسرعه وامسك يدها وقال بقلق
هى كويسه حصل معاها ايه
اطلع بره ديه خطيبتك مش مراتك مايسحش تدخل اوضتها اطلع وانا جاى وراك
خرج مهاب رغم عنه وبعقله العديد من الاسئله التى لا يوجد إجابات لها خرج جمال وقال لمريم بجديه
ادخلى اقعدى جنبها يا مريم وماتسبهاش لوحدها
نظر جمال لهم وقال
اقعدوا وانا هقولك كل حاجه
بعد ان جلس الجميع قال جمال
انا جمال الرواى ليليان تكون بنت عمى واختى فى الرضاعه ليليان كان ليها أخ من سنى الفرق بنا عشرين يوم بس كان اسمه زيد ولانى والدتى مرضت جامد بعد الولاده فمرات عمى محمود هى اللى رضعتنى مع زيد طول عمرى وانا متربى هنا وطبعا مريم و ليليان متحرمين عليا
قال مهاب بهدوء عكس الڼار التى بداخله التى تريده ان يدخل يضمها لصدره ويطمئن عليها
ماټ اټقتل اقدام عين ليليان
نظر على و مهاب پصدمه لجمال ووجهه الحزين و قال على
ازاى
زيد كان عنده ١٨ سنه و ليليان كان عندها ٨ سنين كان واخدها ورايح يشترى ليها حاجات حلوه من الماركت لما نجحت فى امتحانها هناك شاف اتنين شباب بيعاكسوا بنت وبدؤء يمدو ايدهم عليها جرى عليهم واټخانق معاهم وان اللى بيعملوه ده مايصحش واحد منه خرج مطواه وضربه بيها
مسح مهاب وجهه بيده وهو يشعر بالندم لتسرعه وانه السبب فيما حدث لها ثم قال لجمال