رواية مهاب وليليان الفصل السابع والثامن والتاسع بقلم بسمه امل حصريه وجديده
انت في الصفحة 9 من 9 صفحات
ليليان و مريم مع مهاب وجمال مع على وذهبوا للقصر لترى ليليان الجناح
مرت الايام بهدوء نسبى لانشغال الجميع فليليان كانت مشغوله بامتحاناتها و مهاب كان يقوم بتجهيز كل شئ للجواز كان يمر بصراع رهيب بين عقله الذى يريد الاڼتقام و بين قلبه الذى يحن عندما يراها
كان محمود و سوزان بقمه السعاده لعوده ابنهم للبيت فجمال لا تقل غلاوته ومحبته عن ليليان و مريم وقام جمال باستلام اداره الشركه من عمه حتى يرتاح قليلا وقام بجعل صديقه جورج المسئول عن الشركه بأمريكا
اما من جهه اخرى فكانت نورهان و وفاء بقمه غضبهم و حقدهم ان فتاه اخرى ستأتى لتنعم بثروه الدالى التى من وجهه نظرهم الحقيره من حقهم هم لذلك بدوء بوضع الخطط للتفريق بين مهاب و ليليان دون جذب النظر لهم
ولكن هل سيستطيع ان ېؤذيها !! وهل سيستطيع ادم ان يغلب كيد حواء فالنساء بهم حنيه العالم حتى يغضبوا فاذا نفذ صبرهم تحولوا لاعصار مدمر يقضى على كل من يقف بطريقه
يتبع جيبالكم تلات فصول تعويض عن تأخير متنسوووش تفاعل ب لايك وكومنت عشان اكمل